عائلتي السخونة – حلقة 18 : كنعيش دور الزوج مع بنت خالتي وختي الجديدة
كان اليوم صباح اليوم التالي ديال أسخن ليلة فحياتي فاش حويت نهى وسلمى فأقوى سكس جماعي ثلاثي منين حليت عيني لقيت جوج أجسام أنثوية ناعمة لاصقة على الجسم ديالي و أنا يدي كان وحدة معنق بيها سلمى و حاط يدي على بزولتها و اليد الثانية كنت شاد بيها نهى من ترمتها و حيت نعسنا فالصالة كنا ناعسيت غير فالأرض و كل وحدة كانت كتحرك بنعاسها كانت كتقيس ليا زبي لي فقت و هو منتاصب لواحد الدرجة كبيرة بزااف .. فاش تحركت شوية زبي قاص فخذ نهى و شداتني واحد الرعشة و أنا نحس بالبنات بداو يفيقو شوية سلمى قالت ليا ( صباح الخير عمري) و نهى قالت ليا ( صباح الخبر حبي .. أوه شوفي سلمى حتا زبو فاق بكري هاد الصباح) سلمى حكات عينيها و منين شافت زبي ضحكات مع نهى و تبادلو نضرة ساخنة شوية كل وحدة هبطات ليا على زبي و فيقوني باجمد جنس فموي جماعي كانت القحبات دياولي مكيشبعوش من الزب كل وحدة كانت كتلحسني منو من جهة مرة من قلاويا مرة من راس زبي و منين كيتلاقاو لساناتهم على زبي كيبداو يفلورطير فقبلة ساخنة مع بعض و من بعد كيرجعو يحويو فامهم بزبي لي شبعوه مص و رضع حتا قذفت ف فامهم و فطرتهم بحليب زبي الداافي..
من بعد كل وحدة لبسات حوايجها و مشاو يوجدو ليا الفطور و انا كنت كنحس براسي هو راجل الدار و مزوج بجوج سلكوطات سخونات كيدلعوني و كل وحدة كتحاول تبهرني و أنا كنت مستمتع معاهم لأقصى حد من بعد ما فطرنا نهى كانت بدات تجيها الدودة مرة أخرى و هي تشد القشدة و عرات على بزازلها و هي تحط القسدة على حلماتها و قالت ليا أنا و سلمى سكون مشهي شوية القشدة يفطر بيها ناضت سلمى و قالت ليها أنا لي غادة ناكلها و نبيل غادي ياكل القشدة من على بزازلي أنا .. حسيت بالغيرة من جهة ديال سلمى عليا و لكن أفكاري تنساو منين سلمى شدات بزازل نهى و بوحدة بوحدت لحساتهم ليها و مصمصات ليها بزازلها و انا كنشوف حتا زبي بدا كينبض و انا نحاول نقادو فسروالي باش نتحكم فراسي شوية ااوه منظر سلمى كترضع فبزازل القحبة نهى و هي كتلهث و تتغنج اااه ااووه اهمم رضعيني أ حبيبة ديالي ااوه اااه اهمم ..
وفاش سالات سلمى من بزازل نهى شافت فيها و قالت ليها ( دابا شوفي و تمتعي بمشاهدتي انا ونبيل) و هي تقرب لعندي وجلسات فوق حجري و بدات كتبوسني و تدعك جسمها على جسمي حتا عجت و زبي قوم و بديت كنعري ليها صدرها و منين حليت سوتيان لي كانو كيتحلو من القدام و نقزو قدامي بزازلها الكبار البيضين كنت كنشوفهم بحركة بطيئة ااااخ هبطت كنرضعم ليها بحال شي بيبي فيه الجوع و هي كانت غارسة يديها فشعري و كجبدني لعندها كثر و هي كتغنج و كتلهث و شوية سدات الشدة و دهناتها على بزازلها البيضين و بالخصوص على حلماتها و أنا ليت كنلحس ليها صدرها و كنرضعهم و كنبوس و هي كتحرك من فوقي و كتدعكزبي من فوق حوايجنا و كتغتج بسمتي ااه نبيل اااه أاه عمري رضعني أ حبيبي ااه اايااي ااه ااه ااه ..
يتبع ..