عائلتي السخونة – حلقة 2 : كنتعرف بسلمى كثر حتا كنولين أصدقاء

عائلتي السخونة – حلقة 2 : كنتعرف بسلمى كثر حتا كنولين أصدقاء

طلعنا للسطح أنا و سلمى و وريتها البلاصة لي فيها البرتوش لي كنبات فيه و هي عجبها الحال و قالت ليا عجبني الجو هنا حسن من الدار حيت باقا مولفت عليها و فاش جلسات فوق واحد الناموسية قديمة قاست كيس البيرة لي مخبيه و هي تقول ليا كتشرب؟ قلت ليه غير بعد المرات و هي تشد بيرة وحدة و حلاتها و شربات منها و هي تقول ليا حتا أنا بعض المرات , هاد البنت كل مرة كتصدمني كتر ولكن جلست حداها و خديت حتا أنا بيرة و بدينا كنهضرو عودات ليا على قصتها منين طلقات ماماها لي هادي ثالت تزويجة ليها و قالت ليا بأن هي عندها تفكير حر و مكتصوقس لأراء الناس وبلي كدير أي حاجة بغاتها و ميقدر يتحكم فيها حتا واحد و قالت ليا الطريقة الوحيدة لي يقدر يتحكم فيا فيها الواحد هي بالخاطر ..

من بعد ما جوبات قالت ليه دابا أنا لي غادي نسولك .. قول ليا أ منير عمرك بغيتي شي بنت ؟ قلت ليه لا .. من بعد قالت ليا و عمرك حويتي شي بنت؟ قلت ليها و أنا كنشوف فعينيها اه 4 ديال البنات .. قالت ليها همم باينة عليك مساهلش .. قلت ليها و نتي؟ قالت ليا الا بغيتي تعرفني واش عذراء ولا لا خاصك تكتاشف راسك و بدات كضحك حيت بدات كتسكر شوية بسبب البيرة و قلت ليها متغرينيش و لا غادي بصح نحاول نكتاشف و هي تقول ليا أوه خويا جديد مساهلش باينة غادي نتفاهمو أنا و ياك ..

أنا كنت متأكد بلي هي ماشي عذراء حيت الطريقة كيفاش كتسول على السكس و الحويات و كتهضر بطريقة منفاحة و عادية كانت باينة عليها مرات بتجارب و هادشي خلاني نغير معرفتش علاش حيت كنت حتا أنا باغي نقيسها و نبوسها ونحويها كيما دارو الشباب لي مرات معاهم بهادو التجارب  … من مور حديثنا الطويل لي طول حتا طلع النهار عرفت بلي هي بنت جنسية و مكتحشمش من الهضرة على السكس كيما البنات المغربيات لي كنت معاهم من قبل و بلا منقول والو قررت بلي غادي نتقرب ليها بشوية بشوية حتا هي تسلم ليا راسها بلا منتحرك .. فاش سكرنا بزااف و بدا يشدنا نعاس عنقتها بحجة كاين البرد و هي حطات راسها على صدري بلا عتاب و غمضات عينيها و بزربة نعسات و أنا هاديك الساعة كانو جوج بلايص كينبضو بسرعة فجسمي أول حاجة قلبي لي كانت ناعسة عليه و ثاني حاجة زبي لي كان على وشك الانتصاب و لكن شديت راسي و نعست حتا أنا و منين فقنا الصباح كنا قراب لواحد الدرجة كبيرة و لكن حاجة وحدة كانت مبرزطاني هي أنها كانت كتاقول ليه خويا خويا بزاف ..

رجعنا للدار و لقيت بيت النعاس ديال الوليد مسدود باااينة باقي اللفحل خدام مع مراتو الجديدة و منين شفت ف سلوى حسيت بيها كتفكر نفس أفكاري و حنا نبداو نضحكو و هي تقول ليا واخا توريني فين جا بيتي حيت نسيتي .. قلت ليها قدام بيني مباشرة أجي نوريك فين بالضبط .. تسنيتها حتا دخلات البيتها عاد  دخلت أنا لبيتي و من بعد بقيت كنفكر كيفاش بنت كيبحال ملكات الجمال على بعد جوج خطوات مني دابا و كنت متأكد أن الأمر مسألة وقت قبل مينفاجر و أنا غدي نتسنا هاداك اليوم بفارغ الصبر حتا يجي ..