عائلتي السخونة – حلقة 5 : سلمى كتسلل لبيتي فالليل و كطلب مني ناكل ليها طبونها

عائلتي السخونة – حلقة 5 : سلمى كتسلل لبيتي فالليل و كطلب مني ناكل ليها طبونها

من بعد الحادثة ديال الحمام أنا دخلت لبيتي و من بعد عشرة دقايق سمعت الباب كيدق و انا نمشي حليت الباب و لقيت الواليد و مراتو قدام الباب قالو لينا رجعنا بكري حيت خالتكم مريضة شوية .. فاش جا وقت العشا حيسي بسلمى كتشوف فيها فالسر كيبحال الا بغا تقول ليا شي حاجة و لكن أنا حيت عارف الواليد كيحقق بزاف كنت كنتجنب نظراتها و من بعد دخلت لبيتي تفرجت شوية و منين بديت نعس مع هاديك الجوج ديال الليل بان ليا ساروت بيتي كتحرك و  شوية دخلات سلمى لي عرفتها من ريحتها و شكل جسمها حيت البيت كان مظلم بزاف و منين وصلات حدا سريري همسات نبيل نتا فايق؟  أنا رد ديالي هو شديتها من يديها و جريتها لعني حتا ولات ناعسة حدايا و قلت ليها شنو كديري هنا قالت  ليا كنت كنفكر فيك و مقدرتش نعس و أنا نقرر نجي عندك باش تحمل المسؤولية .. أنا شداتني ضحكة على الصراحة ديالها و قلت ليها إنا مسؤولية؟ قالت ليا من وقت الحمام و انا كنتخيلك واقف كتسمني و كتشوف فيا و انا دابا بسبباك ممحونة لواحد الدرجة كبيرة و هي تشوف فيا و قالت ليا نتا عارف الا حصلنا شنو غادي يقولو الناس علينا .. قلت ليها و الا محصلناشض عارفة شحال المتعة غادي نعطيها ليك و بالخصوص هنا و أنا نحط يدي على طبونها و هي تنههد و حسيت بالبلل ديالها من تحت الشةرط لي مكانتش لابسة تحتو كيلوت و هي تبدا تركب يدي بشكل امواج و كتلهث و قالت ليا غادي نقبل هاد العلاقة بشرط .. أنا قهاد اللحظة إلا قالت ليا عطيني روحك نعطيها ليها .. قلت ليها قولي شنو .. قالت ليا اليوم بغيتك تعمل ليا جنس فموي لطبوني و تاكلو ببراعة حتى ننزل ففمك حيت رقبيلا نتا قذفتي و لكن أنا موصلتش لشهوة ديالي حيت تصدمت منين شفتك ..

حسيت بيها باغة تمتاحني و تشوفني و واش راجل حواي و كيعرف يمتعها ولا لا و أنا هاد التحدي كيحمقني حيت انا من النوع لي كيحمقني نمتع المرا بفمي و كنحماق على المذاف الحلو لي كيخرج من شفراتها وهي كتاغنج بسميتي .. قلت ليها رغباتك أوامر و انا نقلبها حتا ولات تحتي و أنا نبدا نبوسها من فمها و هي حلات ليا فمها و دخلت لساني ففمها و بديت كنلحس ليها لسانها بلساني فبوسة قوية و سخوونة و يدي كانت كداعب ليها خصرها ومن بد حطيتها على طبونها و هبطت ليها الشورط . و شوية هبطت فمي من فمها لعنقها لي بقيت كنشمها منو و كانت ريحتها حلوة و بنوتية  لدرجة أني لحستها و مصيتها من عنقها قبل منهبط وجهي لصدرها و حيت كانت باقة لابسة حوايجها عونتها باش تحيد التي شرت و حلماتها و منين شديت بزازلها بين يدي كانو دافئين و رطبين و أنا شديت بزولة بيد بديت نداعبها بيدي و الأخرى دخلت حلمتها لفمي و رضعت منها بحال شي دري صغير كيرضع من مو .. منين خرجت بزازلها من فمي كانو حمرين بكثرة المص و من بعد هبطت كنبوس كرشها الرشيقة حتا وصلت لمكان طبونها شميت ريحة ديال العسل ديالها و سمعتها كتأوه بصوت نااعم خلاني باغي نحمقها شوية قبل منمتعها ..

يتبع ..