قصة سكس ساخن مع الام ريم الملتهبة

هذه قصة سكس ساخن بطلتها هي ام تقرب لي تمتلك جسد مثير يجذب كل رجل يريد قضاء ليلة جنسية ساخنه مع امراة سكسية مثلها ، بدات فصول القصة عندما ولدت ريم ب ولدها الاولى وبحكم ان شقتهم تقع بنفس عمارتنا كنت اذهب مع امي كل يوم تقريبا اجلس بالصالة المخصصه للرجال وامي تذهب لغرفه النساء ، يومآ ما واثناء جلوسي بصالة الرجال نادتني امي ب ان اتي لكي اشاهد ابنها فذهب ودخلت عليهم كانت امي جالسه في السرير وبينما ريم وابنها في السرير الاخر دخلت وسلمت عليهم وكانت ريم ترضع ابنها اااه لاول مره ارضع صدرها الملبن تمنيت ان اكون محل طفلها الرضيع الذي يرضع من صدرها الملبن ابيض اللون ، وقفت مكاني ظلت اشاهد صدرها لوله مصدوما من روعته لكن بعدها شتت نظري ب اتجاه المولود وكانني اداعبه لكن ريم احست بإني كنت انظر الى صدرها ف ابتسمت بعدها استاذنت امي باني سوف اذهب الي منزلنا لاني اريد النوم فوافقت ، ذهبت الى غرفتي خلعت بنطالي واصبحت امارس العادة السرية اه تخيلت نفسي ارضع صدرها واقذف عليها بعدها بمرور ثلاثة اشهر ارسلتني امي اليها لكي اوصل لها بعض الاكل المطبوخ فذهبت ودقيت الجرس فإذا هي تفتح الباب وكان زوجها بالخارج كانت تلبس بنطلون جنز ضيق وقميص يظهر لون ستيانها البمبي اه وقف زبي الصغير من الشهوة حاولت ان اخفي ذلك لكن يبدوا انها لاحظت ذلك وابتسمت وقالت لي اعرف انك معجب بصدري لقد لاحظت ذلك من اول مره دخلت علي وانا ارضع طفلي تعجبت من صراحتها وجراءتها فقلت لها نعم فقالت لي طفلي نائم وزوجي بالعمل مارايك ان اريك صدري هنا لا اعلم ماذا اصابني وقفت مندهشآ فريم تلك المراة ذات الجسد المثير تلمح ب ليلة جنسية معي !

ف وافقت لكني كنت خجلا قليلا ف ذهبنا الى غرفة النوم ف خلعت قميصها وستيانها فقالت لي هيا ماذا تنتظر ب بداعت امص صدرها الملئ باللبن واخرج زبي وبداعت اداعبه بصدرها السكسي ف امسكت بنطالها الضيق واخلعتها اااه رايت كسها الجميل وطيزها المربرب فاصبحت ك المجنون الحس جسدها تارة وكسها تارة واضرب طيزها تاره اثناء ذلك قالت لي انت لم تلبس واقي ذكري لذلك لاتحاول ادخال زبك بكسي او طيزي تلك الكلمة زادت شهوتي اكثر فحاولت ادخال زبي بطيزها المربرب الابيض لكنها صرخت بي اياك وان تفعل ذلك بدون واقي ذكري ف رفضت ان اداعب كسها وطيزها ، ف قلت لها حسنا وبداعت اداعب صدرها بعنف بزبي واحاول ادخال زبي بفمها لكنها كانت تقاوم ذلك بيديها لم اجد الاثارة فهي منعتني من الاقتراب من كسها وطيزها خوفا من ادخال زبي بدون واقي ذكري فظلت اداعب فقط صدرها ف اخبرتها اني سوف اربطها لكي لاتقاوم وسوف تجد متعه ووعدها بعدم الاقتراب من طيزها وكسها فوافقت ذهبت واحضرت حبل الغسيل ربطها ك عاهرة رخيصه واغلقت فمها بشريط لاصق بعدها بدات اداعب زبي ب طيزها الابيض المربرب بدات تصرخ لكن شهوتي كانت اكبر من صراخها ذهبت واحضرت كريم من غرفتها وسلكا ، بداعت اضرب مؤخرتها بالسلك اه منظر جميل مؤخرتها بدات تهتز كلما جلدها واحمر احمرارة ك مؤخرة الاطفال بعدها دهنت الكريم بزبي وفي فتحة طيزها وبداعت ادخلها بمؤخرتها وهي تحاول الصراخ لكن دون فائدة

بدات انيكها واضربها بيدي الى ان قذفت بصدرها اه اشعرتها كم كانت عاهرة بتلك اللحظات بعدها لبست ملابسي واحضرت منديلا ونظفت صدرها من المني وفكيت الرباط والشريط الاصق اصبحت تصرخ وتبكي وتضربني على فعلتي ، اخبرتها انها يجب عليها الا تخاف فلقد قذفت خارج طيزها فهدات قليلا واصبحت تشتكي من الم طيزها الذى ابرحتها ضربا فقلت لها لاتقلقي ذهبت واحضرت بدره الاطفال واخبرتها ان ترقد فرقدت ف وضعت البدرة على طيزها المربرب الابيض المحمر من الضرب وبداعت امسحها حتى خف الالم ف اخبرتها ان تستحم ف استحمت واخبرتها بعدها باني اسف على ذلك وعن طيزها وصدرها السكسيان هما السبب بذالك فضحكت وقالت لاباس لكن زبك صغيرا فقلد لها حسنا نجرب مرة اخرى ضحكت قالت لالا ف اخبرتنا بان اذهب الان وحلفتني ان لا اخبر احدا وذهبت الى منزلي وصرت كل ليلة امارس العادة السرية اتخيل جسدها .. النهاية