قصص جنس لامراة متزوجة تدعو عشيقها الى غرفة نوم زوجها حتى ينيكها

قصص جنس لامراة متزوجة تدعو عشيقها الى غرفة نوم زوجها حتى ينيكها و لم تفعل هذا الا لما تأكدت ان طائرة زوجها قد قلعت في الهواء و قد تعبت من تمثيل الزوجة الجميلة المطيعة له و لعائلته و ما ان خرج من المنزل حتى تنفست الصعداء , كان قد مر ستى اشهر منذ التقائها بعشيقها و كان هو اصغر منها لهذا كانت تصرف عليه في كثير من الاحيان و كانت تعرف انه يستغل علاقتهم ليصرف على نفسه و لاكنها لا تمانع لطالما تركها تستعمل جسده الرياضي و قضيبه الذي كان كالكنز المختبئ بالنسية لاي امرأة و مع كبر زوجها الذي كان اكبر منها بكثير صارت غير منجذبة له و قضاء الوقت معه يجعلها تشعر كأنها امراة كبير و هي لا تزال في التاسعة و الثلاتين من عمرها فقط و لاكن لما تكون مع عشيقها تشعر كأنها مراهقة يتم لمسها من قبل حبيبها في السر و تهتاج .
اتصلت بعشيقها و قالت له ان المكان امن و بعد بضعة دقائق كان في شقتها .
كانت لابسة لباسا مثيرا كان عبارة عن قميص نومي حريري و لا يوجد غيره و بدون ملابس داخلية كان جد واضح انتصاب الحلمتين من المحنة الجنسية عند رأيت وجهه الوسيم , عندما راها حبيبها هكذا انقض عليها و بدا في تقبيلها بكل حب ولهفة و اشتياق الى ان اصبح زبه الكبير واقفا كانت تحب مص الزب كثيرا و تستمتع به و تذكرت تلك المرة التي حاولت ان تنزل على قضيب زوجها فلقبها بالعاهرة لان هذه افعال العاهرات فقط و من ذلك اليوم لم تحاول اي شيئ جديد مع زوجها و كلمت معه في الروتيني الجنسي اليوم و هو ان يضع قضيبه بين فخديها و يخبط فيها حتى يقذف ثم ينام , ازالت هذه الافكار من عقلها و اقتربت من عشيقها الشاب الوسيم و انزلت سرواله تم امسكت قضيبه الكبير الطويل الذي كان افضل بمئة مرة من قضيب زوجها المرتخي , وضعت بين شفتيها و بدات بمصه ببطئ من تحت الى فوق ممم اكيد كان طعمه طيب و جد جنسي حتى انها صارت تلهث من الحماس الجنسي و هي تحس به بداخل فمها حيث اتناكت بطريقة جعلت عشيقها يعجر عن التعبير عن حلاوة جسمها و درجة استمتاعه به و من اصواته الجنسية الرجولية التي تخرج من خنرجته كان واضح وضوح الشمس استمتاعه القوي بفمها على قضيبه ف راحت في مص الزب بطريقة قوية جدا و هي تلحس و تمارس فنون المص الذي ضيع زوجها فرصة تجريبها معها و اذا كان الاستمتاع بمص القضيب يجعلها عاهزة فهي اذا اكير عاهرة في العالم هه  .
و لما انتهت من التهام القضيب حملها عشيقها بين دراعيه حيث كانت تلهف يديها حول رقبته و رجليها حول خصره و بينما يقبلها و هما يصحكون ذهبا بها الى غرفة النوم و لم يتوقف عن تقبيل شفتيها حتى لامس السرير ظهرها و توقف عن تقبيل شفتيها ليصير يقبل عنقها ثم اخد دقائق طويل في دعك و رضع كل بزاز حيث اعكى كل نهد من نهودها معاملة خاصة من الرضع و التقبيل و بعدها وضع وجهه بين فخديها و مع اول قبلة من شفتيها لشفتي كسها صارت تغنج بطريقة جعلت العشيق يدخل لسانه بين شفتي كسها و يلمس لحمها الاحمر المبتل و ما زاد بللها هو ريقه الذي كان في كل مكان في كسها من شفرتيها الى قاع كسها حيث لحس لها ثقبة كسها ايضا , صارت تحرك جسدها حتى تدعك لحك كسها على فمها و لما رفع وجهه كان كل فمه يقطر ببلها الجنسي .
خطورته التالية كانت ان يضع رأس قضيبه على دخلة كسها و تركها هي التي تحرك جسدها و تدفع القضيب الى قاع كسها و لما صار في اعمق اعماق كسها بسبب طول قضيبه بدأ يحرك جسده الرياضي حيب كان يدخل زبه بكل قوة و نشوة الى كسها و بزازها يرتفع و حرارتها ظهرت من اصواتها النسائية لما عنجت اسمه حتى ان كلامها كان نصفه غير مفهوم كل هو ما كان يسمعه هو امتاع قضيبه لجسد عشيقته الحارة جنسيا اااه اه اه اه اه ااه ااه  استمر في ادخال زبه الكبير الى كسها اخرج زبه حتى وصلها الى الذروة وم ع استرخاء جسدها قام باخرج قضيبه من قاع كسها حيث احس انه اقترب على القذف فسارع بان ادخل زبه في فمها و هي رضعته بطريقة تلقائية حيث كان متعودة على بلع منيه في كل مرة ينامون مع بعض و صارت تمصه الى ان اخرج كل قضيبه و صار قضيبه مثل لحم متدلي و نامت و هي حد مسرورة و مرتاحة في حضن عشيقها الوسيم .