قصص سكس لما ابن عمي الوسيم اصبح معلمي الجنسي و اخذ عذرتي

قصص سكس لما ابن عمي الوسيم اصبح معلمي الجنسي و اخذ عذرتي , منذ صغري كان الكل في عائلتنا يقول اني في يوم ما لما نكبر سوف اتزوج ابن عمي و هذه الفكرة كبرت معي و خصوصا لما صار ابن عمي رجل وسيم و كم فتاة كانت تتقرب اليه و انا اغار عليه كأني زوجته و هو كان لا يعطيني اي انتباه و لاكن دائما ملتصقة عليه حتى اذا كان هناك زفاف او حفلة عائلية اكون بجانبه حتى يظن الجميع اننا مخطوبان و من سألني اقول له اني خطيبته حتى تصاعد الامر معه و غضب مني و في يوم قال لي هل تريدين ان تكوني زوجتي اليس كذلك ؟ هناك اشياء على الزوجة ان تفعلها لزوجها حتى يكمل زواجهم و حتى الان انتي لم تعمل اي شيء لتظهري لي فيه انك ملكي و كنت على استعداد ان افعل اي شيء حتى يصير راضي علي لكي يصبح ملكي و لم اكن اعلم انه يتحدث عن الجنس فوافقت و لما صار يلمسني قلت له اني لم انم مع رجل من قبل و اني لا اعرف اي شيء عن الجنس و لاكني مستعدة للتعلم عليه فقط ان يخبرني ماذا يريدني ان افعله و انا وعدته اني تلميذة شاطرة فكان درسنا الاول هو ان ادعه يتلمس في جسدي بدون ان اوقفه او اطلق صوت فوافقت بهزة من رأسي يده مسكتني من نهودي الكبيرتين و صار يحرك يده كأنه يتفحصل شيء ثم صار يعصرهم لي من فوق ثيبابي و انا صرت حد خجولة فكنت سأقول له ان يتوقف لاكن قبلني و كان هذا ما كنت احلم به كل ليلة و انا اتخيل ابن عمي يقبلني و لم تكن قبلة مثل الافلام مليئة بالحب و الرومانسية بل كانت قبلة جنسية صار يحرك لسانه و يعض شفتي و لا اعرف انا لماذا كان الدم كأنه يغلي في دمي و نبضات تسارع بين فخذاي و بدون ان اشعر كأت شيء غريزي يتحرك في جسدي لاول مرة صرت اريد اكثر و اكثر منه , و لما فتح قميصي ليخرج نهودي التي صارتا عارتين امامه لم اخجل بل صرت متوترة و هائجة جنسيا مسكهم كأنه يرى وزن نهودي بين يديه و لما مرر ابهامه على حلمتاي صرت اتنهد و ما زاد هيجاني الجنسي هو لما لما وضع فمه على نهودي و صار يرضع كما رايت البيبي يرضع فوضعت يهي على رقبته و انا اقربه لي اكثر حتى لا يبعد فمه لان الاحساس كان جميل جدا جدا كنت كأني سكران او منتشية و لما راى اني حقا مستمتعة و مسرورة نزل تنرتي الطويلة و صرت في ثياب الداخلية البيضاء فقط امام ابن عمي لوسيم الذي لاحظت ان سرواله قد صار اضيق على حجره مع كل لحظة تمر بيننا فلما وضع اصابعه في كيولتي و انتظر ردة فعلي و ما ان التقت ابضارنا حتى نزل كيلوتي و رأي كسي الذي لم يلمسه اي رجل قبله لاني كنت احافظ على نفسي حتى اتزوج ابن العمي الذي كان الان يضع يده على لحم كسي و صار يحرك اصابع بخبرة على شفرتاي اوه ااه ااه اه لم اعرف ماذا اصابني صرت كأني اصرخ و لاكن باصوات جد جنسية فقال شششش و مع اخر شش خرجت منه التقى فمه مع لحم كسي حيث صار يرضعني و يلحس لي شفرتاي حتى انه كان يلمس ثقبتي العطراء برأس لسانه الجد طويل صرت احاول ان احرك جسدي حتى اجعله يلمس مناطق لم اكن حتى اعرف انها في جسدي و ان لمسها بهذه الطريقة قد يجعلني ساخنة لهذه الدرجة و مع اخر لعقة علمني درس اخر و هو لما اعطاني الاوامر لكي اعمل لقضيبه جنس فموي جنسي و انا حاولت ان انفذ كلامه بالحرك لهذا نزلت على ركبتاي على الارض القاسية و فتحت بيد ترتجف سرواله و رأيت قضيب حقيقي لاول مرة في حياتي اعني لقد رأيته في الصور و الفيديوات من قبل لاكن رأيته في الحقيقة كان شيء اخر تماما لما وضعته في يد شعرت بلحم قاسي و ساخن و لما لمسته كات بشرت القضيب ناعم اردت تذوقه كما قال لي فلفيت شفتاي على قضيبه و صرت امص و هو قال لي بصوت خشن ان الحسه بلساني و بالطبع نفذت و تركني استكشف قضيبه لدقائق حتى تبدل فجلسني و فتح فخذاي و تأكد ان كسي مبتل قبل ان يضع قضيبه في دخلتي و لما دفع لا اقول لكم عن كمية الالم التي شعرت بها صار ينيكني و انا اتوجع و بالرغم ان في الاخر قد شعرت ببعض اللذة الا اني لم اكن سانسى ذلك الالم بسهولة الالم الذي جعلني اتحول الى امرأة جنسية .