قصص نيك لاسخن ليلة نيك بيني و بين حبيبي صاحب القضيب الكبير

قصص نيك لاسخن ليلة نيك بيني و بين حبيبي صاحب القضيب الكبير و في عودتي الى المنزل من العمل كنت جد متحمسة لاذهب الى المنزل و اعمل اسخن سكس مع حبيبي لان محنتي كانت جد قوية و لاكن كل خططي قد فشلت لما دخلت و وحدت حبيبي يجلس مع صديقه المقرب يلعبون و كان مركز على اللعبة حتى لما قال لي مرحبا لم ينظر في اتجاهي مطلقا اوه كنت جد غاضبة الان اريد صديقه ان يخرج من منزلنا و يتركني لخططي الجنسية التي انتظرتها طول يومي الشاق في العمل .
لقدكان يقضي اغلب اوقاته معه لاكن اليوم كنت ساخنة جذا و احتاج لمن يلبي لي رغباتي و يبرد كسي الساخن اقتربت منه و جلست في حضنة ثم عانقته لما لفيت ذراعي حول عنقه و لما كانت لا يزال تركيزه على اللعبة صرت اقبل عنقه و العقه بطريقة جد جنسية و لما صار انتباهه معي اكثر صرت احرك مؤخرتي في حجره الشيء الذي جعل قضيبه ينتصب و مه ذا الشعور  وضعته يده منلع ىنهودي من فوق ملابسي و امسكت بثدياي الكبيرتان و بدأت ادعكهما و اعصرهما احسست بجسمع يستجيب و حملني بيده و ادخلني الى غرفة النوم تاركا صديقة الذي كنت متأكدة انه فهم نفسه و سوف يذهب و يتركني بسلام مع قضيب حبيبي .
ما ان دخلنا الى غرفتها حتى قال لي انه اشتاق لي و هو يقطع عن جسدي كل قطع ثيابي و صار يقبلتي بحرارة و بلسانه ة بعض شفتاي المملوءتين ثم  امسك نهودي الكرويتين بيديه و صار يعصرهما و مسكهما و بدا يرضعني من نهودي و و يلاعب الحلمات بلسانه اممم يمص و يلحس حتى زاد شعور محنتي و شعرت ان كسي سيشتعل بالسخونة لم استطع ان استحمل اكتر و وضعت يدي على المكا الذي اشتقت له و كنت محتاجة له في هذه الثانية اكتر من اي شيء اخر في الكون , انزلت يدي حتى امسكت بزيه الكبير الذي اموت عليه كان زبه حار , ينبض و منتصبا و كبيرا اعشقه بجنون امسكته بيدي و صرت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة رفعت شقتاي و بدأت اقبل بطنه و الحس بشرته و عضلات بطنه حتى وصلت الى حلماته اخرجت لساني و لاعبت حلماته به ثم ادخلتها في فمي امم بدأت ارضعها بلهفة صار هو محتاج جنسيا مثلي بالضبط الان فصرخت بسرور لما حملني بان رفعني و انا لفيت رجلاي حول خصره و انا اقبله قبلة جنسية حتى شعرت بالسرير يلتقي مع ظهري و هو يفك رجلاي و ذراعاي من حول جسده و لما صار يقبل عنقي و نهودي و بطني تحمس كسي كلما قرب الى وصول وجهه بين فخداي صرت اغنج لما نزلت و بدأ يرضع لي كسي و يلحس ماءه ثم جاء من ورائي و ادخل زبه بكسي و بدأ ينكني بقوة و سرعة حتى اصبحت ثدياي تقفزان امسكهما و بجأ يعصرهما و انا اصرخ من اللذة اااه اااااه و لاني صرت محتاجة للقضيب اكثر قمت و جلست من فوقه و امسكت زبه بيدي ثم ادخلته الى كسي ببطئ حتى احسست انه دخل كاملا و بدات اطلع و انزل و هو ماسك بثدي يعصرهما و صوت غنجاتي يزداد مع اصواته الرجولية الجنسية بعد ان كمل قضيبه في نيكي صار يريد نيك طيزي و انا كنت سهلة في هذا الامر لاني اعشق حرارة نيك المؤخرة  و ما ان اخبرني برغبته حتى حركت جسدي الابيض الممشوق و جلست على يداي و ركبتاي و قربت له مؤخرتي و صارت يدااه  يمل لها مساج و يدعكها بيديه الكبيرتين و فجأة احسست بقضيبي المفضل و هو يدخل بمؤخرتي ااه كم احب هذا  الشعور الجنسي لما يدفع قضيبه في قاع طيزي و صرت اشعر بكهرباء في كل جسدي مثله بالضبط و هو ينيك لي مؤخرتي , بدأ ينيكني الاول ببطأ تم بسرعة جعلتني اتنفس بصعوبه و لايزال يعصر في مؤخرتي اااه اااه اه اه اه اه كنت اعرف متى سيقذف حبيبي قضيبه و مثل كل مرة صرت اقول له ان يقذف في فمي و انتظر حتى شعر هو  بزبه منتصب و على وشك القذف ف اخرج زبه من طيزي ووضعه في فمي يدأت امصه و ارضعه حتى انفجر على شفتاي بمنيه و انا لعقت كل المني حتى صار قضيبه مسترخي بين يدي و انا نمت في حضنه و كلي سروري و راحة .