سكس عربي نارمين وجواد – استسلمت له روحا وجسدا

جلس الفحل الجواد وفتاته الغامضة ليتطارحا الغرام وبعد الجزيل من النيك والفلاحة العربية الاصيلة قال والفضول يملاء قلبه طيب حسنا من انت ؟

فردت عليه:” انا قدرك يا جواد ممممم انا حياتك,” فضحك وطبع على شفتيها الدسمتين قبلة عميقة كادت تلتهمهم ثم عاد وطارحها الغرام ففلحها وقد توهج قلبه بالشباب الغض وعلى وقع الاه والايه ومحنتها الشديدة حصد الفحل النشوة الجنسية تلو النشوة الى ان عبق قضيبه بالحليب البلدي فافرج كربه وفاض به في اعماقها مده بكل حنان ورقة وفلحها اروع الفلاحة وناكها جزيل النيك حتى طرحها اسيرة لاوجاعها فما عادت تحتمل الفلاحة وعلى وقع دموعها الغوالي انتقل الفحل الى ملاعبتها ومداعبتها بعدما استسلمت له روحا وجسدا بعد اطيب واغلى سكس عربي ولا بالاحلام.

ذهل جواد الجواد فكيف علمت باسمه وبدا يفكر باشياء كثيرة وقال وهو يضحك:” قدري انا قولي لي يا قدري مين سلطّك عليّ وحكالك عن اسمي؟ بينما قضيبه ما زال مغروسا بباطنها الحار وقد استمتع بشذاها اي استمتاع.”

فقالت:” آه انا قدرك انت اااااااااااه وكيف عرفت اسمك فهذا شغلي انا اااايييييييييي كانك لا تؤمن بالقدر؟ فاذ به ينكحها من جديد وقد سالت ريلته عليها وما استطاع الشبع منها لشدة ما هي طيبة.”

فقال:” انا لا اؤمن بشيء, وهي يضرب بها على مقعد السيارة المتمايلة صعودا ونزولا وعلى وقع الزيق زاق والاااااااااااااه ايه عاد فراس واظهر فراعة عوده وصلابة بدنه واصالته فاغرقها بحليب كثيف كبلها وعلقها بحبال هواه فاستسلمت لرجولته نفسا وجسدا.”

فقالت:” اذا هيك تعلم من اليوم انك تؤمن باشياء كثيرة, ممممم فهمدر موافقا وهو غارق ببحر من الاحلام الشيقة لا يعلم اهي من الواقع ام من سابع الخيال.”

فقال:” لا بأس سؤمن وهو يمسكها ولا يقدر على ابعادها ميليميتر واحد عن نفسه قولي لي ما هو اسمك ام ساناديك “انسهههه ” وهي تضرب بلسانها العذب على قضيبه المغمس بالحليب بنتفات من رحيق كسها وطيزها التي ما انبرى من ركوبها لتتلذذ بطعمه ام “مدام اهههه” وهي تلاعب قضيبه وقد عضته قليلا باسنانها.

فقالت:” قدرك انت يا صغيري الست صغيري, هاااا وهي ترتمي اليه وقد السقت جسدها بجسده ولاحمت انفاسها بانفاسه لتشعره بنبضات قلبها من قريب.”

قال:” طيب يا قدري انا اكشفي عن وجهك الحقيق كي اشوفك على حقيقتك؟ وهو يغرس قضيبه في عمقها وقد اتحفها بافعاله الساخنة .”

فقالت:”لاجل من ولماذا تريد ان تراني بوجهي المستور الا يكفيكما تذوقته مني او ما سبرته من اعماقي, ممم ؟”

فقال:” مش قلت انك قدري بدي اشوف قدري ان كان حلو ولأ يا ساتر, وهو ينير الضوء في السيارة بالتزامن معها وهي تحاول منعه من جهة ومن جهة اخرى حاولت اخفاء وجهها خلف ستارة.”

فقالت:” ما تخاف قدرك حلو كثير ومش يا ساتر, وهي تفرك بيدها على قضيبه وقد امتعها بحنانه فاتبعت ومش راح تشوفني هلأ، راح تشوفني في الوقت المناسب.

وقال جواد وهو مستفز والفضول يقتله:” بدي اشوفك هلأ ما دمت بتقولي انك قدري؟ قالها وهو غارق في بحار التفكير فالف سؤال وسؤال, وهو يقول في نفسه لم نترك شيئا لم نفعله وهي تصر على اخفاء تفاصيل وجهها, اهي حمقاء شمطاء ام ماذا!!!!”

فقالت وكانها قرات ما يدور في باله من الافكار الجنونية:” وقف السيارة اذا بدك تتأكد اني حلوة تفضل اكشف عن وجهي وارفع خمار الظلمة وراح تشوف ولكن من الافضل لك ان لا تفعلها الان!”