انا بريئة انا مظلومة – سكس عربي نارمين وجواد

ركب جواد فتاته بكل قسوة وعنفها واذلها بينما كان يسمع صوت امرأة يقشعر له الابدان, صوتا بدى وكانه يصدر من كل الانحاء والارجاء, صوت امرأة تصرخ وتستغيث واهاتها تعلو اكثر واكثر واكثر وبكاؤها يقطع القلوب من الحزن واللوى والقهر والالم, ولكن صوت ناريمان كان يسيطر على جواد الذي لم يكل من حراثتها وكانها ارض رواها الشتاء لينزل بها المزارع بفدانه بعد طول جفاف فيفش خلقه ويروح عن نفسه باروع الاطر والاساليب.

سمع جواد امراة تصرخ وتقول:  ارحموني اتركوني انا ما عملت شيء انا بريئة انا مظلومة لا تقتلوني يا بابا  لا تموتوني لا تذبحوني, وكانت كل صرخة الم تذوب بصرخة اخرى اعلى منها ومن ثم باخرى وهكذا دواليك حتى توقف الصراخ وكان المرأة التي كانت تصرخ ما عادت قادرة على الصراخ, ثم اخذ يسمع صوت حفر في الارض واحاديث مجموعة من الرجال ومن ثم سمع صوت خطوات تتلاشى وكانها تغادر المكان في هذه الاثناء, تزامن ذلك مع بلوغ جواد نشوته الجنسية وكانت فتاته تغسل قضيبه بفمها بعدما اذل بدنها وفلق طيزها ودمر كسها باشد الطرق واغرقها بالحليب البلدي الحار باطيب سكس عربي من واقع الخيال فامسك الفحل جواد بيد ناريمان بقوة وكأنه يحتمي بها وتلفت في جميع الاتجاهات باحثا عن مصدر الصوت وناريمان ما زالت واقفة تقبل وتلاعب بقضبه حتى حل السكون والهدوء على الجبل والتفتت ناريمان الى جواد وقالت له وهو ما زال مستمرا مجمدا يرتجف من الخوف, وقضبه بين احضان الفتاة الممحونة الشلهوبة.

قالت: جواد لماذا انت خائف؟ ومما انت خائف من الوحوش والضباع ام من عائلتك في مثل هذه الساعة وهذا اليوم قبل سنين طويلة قتلت عمتك, والذي قتلها هو والدك وجدك واعمامك فحتى الوحوش الكواسر والضباع هربت من الجبل حينما قدموا واحضروها معهم حتى الوحوش والضباع كانت سترحمها اكثر اما لماذا قتلت؟ فان اردت ان تعرف عليك ان تفتح قبرها ومرقدها..

واصل جواد الاستماع الى ناريمان بدون ان يتكلم وما زال يرتجف من الخوف وناريمان تقول له: لا تخف يا جواد, لا تخف يا عزيزي انا هنا, لا يوجد شيء في هذا الجبل يستطيع ان يؤذيك وانت معي, الا تثق بي؟ لا تخف انها مجرد اصوات الارواح والموتى التي لا تخيف ولا تؤذي انها اصوات ستبقى ساكنة لهذا الجبل الى ابد الابدين لتشهد على جريمة لم يكشف عنها احد وسيسمع هذه الاصوات كل من يقترب من هذا الجبل في مثل هذه الساعة وهذا اليوم, فهذا جبل سلوى الملعون.

فنطق جواد وقال: ارجوك يا ناريمان دعينا نذهب من هنا ارجوك اخرجيني من هذا المكان لا اريد ان اعرف شيئا ارجوك, ثم ثال لها بانه يريد ان يعود الى منزله ليغتسل من اثار الحليب والنيك, فعاتبته قائلة بان جسدها ليس بقذرا وبان عشقهم باطهر الطواهر, فلا صابون ولا ماء يستوي بنقاوته نقاوة حبهم وافعالهم, ثم سالته قائلة: لماذا انت خائف؟ لا تكن جبانا! أي رجل انت؟ هذه فرصتك اثبت لي رجولتك, في غير مضمار النيك, لتعرف الحقيقة حقيقة عائلتك, فان ذهبت من هنا وان اشرقت الشمس ستضطر ان تنتظر عاما كاملا لتستطيع معرفة الحقيقة هيا كن شجاعا ولا تضيع الفرصة بخوفك, هيا اطرد الخوف من قلبك, فلا داعي لان يقتلك الفضول وانت تنتظرعاما كاملا لتعرف عن عائلتك, هيا تعال الي قالتها وحضنته بقوة, الامر الذي جعله ينسى ويذوب باحضانها, ليجترع الحب من جديد فينغمس بمطارحتها الغرام, باقوى الاسليب والطرق, لإهو يفلح وهي تصيح وتزلول وتتاوه وتتمايل اسفله بينما كان يمطر بدنها بجزيل الضرب وبكافة السرعات والاشكال المعروفة.