سكس عربي نارمين وجواد – لحظات ساخنة من هول الصدمة

لم يخف جواد حينما علم انه يستلقي فوق قبر المرأه التي كانت تصرخ والتي تقول له ناريمان انها عمته فقد كانت نار الاشتياق لناريمان اقوى من خوفه ومن رهبة الموت والناووس الحجري وبعد ان انغمس فيها من جديد قام بفلاحتها مرة ثانية اخضعها لنزواته وزادها تعلقا فيه.

فامسك بها وضرب باطنها بقضيب سميك دسم ولا بالاحلام قضيب برشته في فمها ومصته ولاعبته ودللته ومشقته وبرشته بشفتيها السميكتية ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بريقها ولعابها الطيب الذي تضارب ودموعها المالحة التي سالت على اخاديد وجهها البهية لشدة المها, واستمرت بالرضاعة والمص بحرفة وبعمق وبكل حرارة وعشق وسرعة الى ان انتصب وبعد ان انتصب بالتمام والكمال قام فاتاها من الخلف وركبها بعدما طوبزة امامه بطيزها العربية بكل جلالة فانقض عليها كفهد كاسر واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وشرس وهو يضرب ويفلق وهي تصيح وتتمايل وتتاوه على مداها واستمر بلا اي كلل او ملل الى ان نشف قضيبه فاخرجه واعطاها اياه في فمها رطبته بكل اخلاص قبل ان يعود ويركبها بشراسة وباقوى ما يكون فينكحها في بخش طيزها المتوهج وقد عودته النيك, فاخترق باب بدنها على وقع اهاتها وغنجها فقام بتمزيقها بشكل لا مثيل له حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد ابكتها وجعلتها تذرف الدموع الغوالي, وبعد الفلاحة الجزيلة بلغ الفحل المتالق نشوته الجنسية المتفجرة وعلى وقع اصوات محنها وصيحاتها الصارخة الصادحة العابقة في الارجاء اغرق بخش طيزها بالحليب الكثيف الساخن ومده بحرارة الى باب بدنها الذي بدى كجبل بركاني متفجر مكلل بالثلوج ثم اخرج قضيبه العملاق وغمده في فمها الطيب غسلته بشكل رائع بلعابها العذب وقد اغرقها بحبه في احلى سكس عربي مغمس بالعسل, وبعد النيك بدأ العاشق الولهان بحفر التراب بكلتا يديه بجنون خالص وقضيبه يتدلى بين قدميه امام فاتنة اغرقها في بحر حبه الناري وعيونه متسمرة نحو ناريمان, فحفر اكثر واكثر وبقوة وبحزم وعلى ضوء القمر التفت باتجاه يديه التي حملت شيئا, ما ان راه حتى توقف مذعورا خائفا كان جواد قد راى بين يديه جمجمة (رأس امراة) مقطوعة وقد تاكلت من العفن الا الشعر الحريري الاسود الذي ما زال كما هو يغطي الراس المتعفن وقد بدى وكأنه لفتاة مدللة كانت تعنى به كل لحظة, اصفر جواد وارتعش ولم يحتمل بشاعة ما راى, فبدأ يتقيأ بشدة ودون توقف وسقط على الارض مغشيا عليه من هول الصدمة ومن هول ما راى, ثم ارتمى في حضن حبيبته لتحضنه فتقبله وثم غرقا في بحر النوم الى اليوم التالي فما فتح جواد هذا الفحل العاشق للنساء والنيك والفلاحة العربية لاصيلة عينيه حتى كانت الشمس قد اشرقت فوجد نفسه في سيارته مستلقيا وبجانبه ناريمان تداعب شعره وجبينه برقة وحنان وجواد ينظر اليها, وقد كانت الشمس بذاتها فاي جمال واي دلال, وهي مستلقيت بجسدها المدسد الناعم الرقيق بصدرها الكبير بسيقانها المديدة وطيزها العريضة وكان وججها موردا يشع بنور الحب فتسمر الفحل ولم يستطع ان ينبت حتى بحرف واحد وفتاته تلاعب شعر صدره وهي غارقة ببحر الغرام الاصيل لتصمت هي الاخرى, وقد بدى الارهاق والتعب والقلق على وجهه واضحا جليا وعيونه تائهة حائرة مما يحدث معه وقال جواد وقد اغرورقت عيناه بالدموع: “ناريمان ارحمني لم اعد احتمل ارجوك ارجوك واغلق عينيه مستسلما,” فاذ بها تطبع قبلة ساخنة على شفتيه ثم انزلقت الى قضيبه فاخذته بحنانها ومصته ومصته ولاعبته ودللته ومشقته حتى اتاها بالحليب الطيب فرضعته وتلذذت بطعمه وبدفئه في اروع سكس عربي مغمس بالعسل.