أحب الجنس الفموي السادي وحبيبي السادي يعاملني مثل عاهرة رخيصة

كنت أخبرته عما أحبه في العلاقة الحميمة وكيف يأتيه. لست اقصد تفاصيل العلاقة بل شعوري فيها فأنا أهوى أن اشعر شعور الخضوع و الإذلال و العجز. أنا كأنثى أحب أن أعيش شعور الاختراق شعور كوني أنثى يسيطر عليها رجل ويهينها في علاقته الحميمة. فأنا أحب الجنس الفموي السادي ولذا راح حبيبي السادي يعاملني مثل عاهرة رخيصة فيهنني اشد إهانة. جلست أشاهد التلفاز حينما جاء من خلفي فوق رأسي وقد رفعت بيدي لألمسه أداعبه خلفي عندما أحسست بشيء ما خشناً ينزلق حول معصمي. لم أقاوم فقد كان الحبل خشناً غليظاً ضيقه لفه حبيبي السادي حول يدي وشدني فانتصبت واقفة واستدرت لأواجهه فزمجر في وجهي: متبصيش عليا! وقفت ولف يدي خلف ظهري وشدهما يوثقهما بقوة ثم أخذ يضغط بصدره فوق صدري بشدة ويضغط بزازي بعنف ويشد على يدي ويلف حبلا آخر حول صدري من خلفي ويتحرش بي بقسوة ويشدني من شعري ويدفعني باتجاه غرفة النوم. كان يداي حين ذاك قد أوجعتاني من ضيق الحبل حولهما ورحت الهث فتثقل أنفاسي.
توقفت أمام السرير ودفعني عليه بقوة فتدحرجت على رقبتي. قالها بصوت عميق: دا اللي أنت عاوزاه…و دلوقتي هتعرفي معنى أنك تتعري قدامي…بالكامل..ملط…كان الحبل يتدلى أسفل مؤخرتي فراح هو يشد عليه بقوة يجذب قدمي لبعضهما ممسكاً بأصابعهما الكبرى وهو يوثق الحبل ويلفه حوالين كاحلي. كان وجهي غائباً في فراش المرتبة فلفتت راسي لألتقط أنفاسي وخصلاتي تغطي عيوني وأنفي وفمي. سكت عني حبيبي السادي للحظات وحاولت أن أتمطى واشد جسدي واسترخي بظهري الذي تقوس وأستخلص يدي. إلا أن الحبل كان قد شد قدمي ليدي فظللت أرتجف وأتلوى وأتدحرج على جنبي وارفع عيني أنظر إليه. ضحك حبيبي السادي إذ عملت جاهدة على أن ألتفت لأراه قبل أن يغيب عن مجال رؤيتي. لحظات ثم سمعت مزعة ثياب لأجده ينزع عني القميص ويقطعه من تحت الحبل فأخذ يشدني بقوة عبر السرير من خلاله ثم يمزق عني بنطالي و الأندر. صحت محاولة أن أبتعد قبل أن يفضحني بعري أمامه وأنا لا حول لي ولا قوة على الفراش. من جديد عاود جذبي من خصلات شعري رافعاً براسي من فوق الفراش ليدحرجني على وجهي. أوجعتني ساقاي من ضغط الحبال التي حزت جلدي بقوة. في الواقع كنت أنتشي وأنا أتعذب فأنا أحب الجنس الفموي السادي وحبيبي السادييعاملني مثل عاهرة رخيصة فصرخت وهو يشدني بعنف و بصورة أقوى و يقرص ويقرص أذني ويصفع طيزي بحزامه بشدة. صرخت ولسعني جلدي كأنما مر عليه بموس حاد فانتفخ والتهب. عاهرة…قالها وراح يضربني بحزامه مجدداً! تصلبت ساقي وتشنجت أطرافي وظهري وانضغط زراعاي ولم أجد ما يحول بيني وبينه. آآآه..رحت اصرخ وهو ينزل علي ضارباً مرة ومرة و مرة مبدلاً صفعات حزامه فوق فلقتي الاثنتين. ثم خفف قبضته من فوق شعري ليدفع براسي في الفراش بقوة فتؤلمني انفي.

رقدت أتلهث نسمات الهواء محاولة أن أكتم أنفاسي لأستمتع جيداً لما يجري حولي وأنا أحترق من سوء توقعي. رفعت ساقاي لتواجه السقف لأحس فجأة بأن شيئا ما يحف بأخمص قدمي فتتلوى أصابعهما وترتعد فرائصي. رحت اضحك وأبكي على قد طاقتي ليضحك حبيبي السادي من بكائي ويقول مكشراً عن أنيابه قالعاً بنطاله وهو يمشي يدور من حولي: بتضحكي…أسقط بنطاله وبوكسره ليخرج قضيبه جسيماً عريضاً كبيراً أمامه ويهمس: دا هيمسحلك ضحتك من فوق شفايفك الحلوة….شدني باتجاه طرف السرير وزعق: مصي…حاولت أن أرفع رأسي بحيث أطال قضيبه ألحس رأسه فأضغط جسدي كي أصل إليه وقد مست حاجتي إليه. كان الهواء يداخل كسي فيدغد أحاسيسي فأحس البرودة تصفع فخذي ما بينهما. اقشعر بدني وتوتر فأمسك بشعري صارخاً: افتحي بقك و طلعي لسانك…راح عقلي يعمل سريعاً فعملت أني مقيدة قليلة الحيلة مستذلة وكان كل ما أردته هو زبه في فمي لأستشعره بلساني وهو يتمدد و ينبض ويسخن. امتثلت لما أمر به فالتقمت زبه في حلقي واختنقت به وغصصت وجرى ريقي أسفل ذقني. راح حبيبي السادي يماري الجنس الفموي السادي علي وينيكني ببطء فيما عيناي معلقتان بعينيه. راح يسألني: مبسوطة كدا؟! أومأت برأسي بقدر ما أمكنني وفمي ممتلئ بزبه يضربني به بقوة ليصل لأقصى بلعومي! أخذت أمص زبه بشره فانا أحب الجنس الفموي السادي و قد أخذ حبيبي السادي يعاملني مثل عاهرة رخيصة سافلة فينيكني في فمي وهو يستمتع. كنت أحس بعينيه وهي تحدق في طيزي وعضلاتها تنقبض محمرة من أثر الحبال و بزازي و حلماتي ترتعش و بصاقه يجري أسفل ذقني! سحب زبه مني فمي فراحت أشهق اتلهث لنفس هواء ليعيد زبه مجدداً ويأخذ في ممارسة الجنس الفموي السادي علي بقوة وهو يقفش بزازي وشدها و يذلني و يصفع فلقتي طيزي بقوة . راح يتمطى بظهره ويدفع بزبه بكل قوة في فمي حتى كدت أختنق به وأغص وهو لا يبالي فيتأوه من المتعة و أنا أتألم حتى راح يصرخ بعنف وهو يكبس زبه أشد حتى سحبه مني وأطلق منيه الجارف فوق وجهي.