أسخن نيك في الطيز و نيك الكس مع هالة القحبة الشمال عاملة الصيدلية الجزء الأول

انا شاب خريج تجارة القاهرة. انا شغال تلي سيل في شركة توزيع أدوية. بحكم عملي بأقوم باستقبال مكالمات العملة من الصيادلة و باخد من اوردارات بالأدوية اللي عاوزينها. بس مش كل الصيدليات بتتدار من اصحاب الصيدليات؛ يعني فيه شباب و بنات كتير دبلومات و خرجين و خريجات معاهد بتاعملوا معايا و اتصل بيهمن اشوف طلاباتهم و هما كمان بيتصلوا بيا و طبعاً كل ما زادت نسبة بيعي كلما زادت عمولتي! و بما اني كنت شغال في صيدلية فترة من حياتي قبل كدة و اثناء الدراسة فبقيت خبرة في التعامل مع الشباب و البنات. و بيني و بينكم تلات اربع اللي شغالين في الصيدليات من البنات و النسوان شمال اوي و منهم هالة القحبة الشمال المجوزة اللي متعتني باسخن نيك في الطيز و نيك الكس لأن جوزها مكنش قادر عليها!
القصة بدأت مع هالة القحبة الشمال عد اما الصيدلية اللي شغاله فيها و مش لازم اذكرا اسمها لأنها مشهورة . بقت في القايمة بتاعتي يعني أنا اللي شغال عليها! أول مكالمة دارت ما بينا قلت انها شمال مش محترمة اوي. أتصلت : ألو.. أسامة معايا… انا: لأ يا فندم.. انا و ليد.. هالة القحبة الشمال: أفندم….هههه يجبر بخاطرك… مين معايا… انا باستغراب وضحكة: معاكي وليد… انت من دلوقتي تبعي… هالة بضحكة: أمال أسامة فين….انا: اسامة راح فرع تاني… هالة: طيب عندك فلوزاك…. انا:أه عندي… أد أيه…هالة بتفكر : هات تلاتة..لا لا خليهم خمسة.. انا: تمام.. حاجة تاني…هالة بلبونة: لأه… باي… انا: مع السلامة…. في الأيام التانية رحت الصيدلية اللي ماسكها هالة القحبة الشمال و شفتها. طبعاً معرفتنيش. اول ما شفتها عرفت أنها لبوة شمال خالص!! كانت مرققة حواجبها اوي و مقوساهم و نافخة عينيها بالبوية دي و و شها ابيض ملظلظ. كانت مجوزة نقاش و عندها 35 سنة وعيالها بتسبهم عن امها ..بس بالأمانة جسمها حلو… مع انها تخينة شوية… بس عليها طياز تدوخ…قلت: أنت هالة…. برقتلي وقالت: آه… يلزم خدمة….أنا: طاب انا وليد….بصتلي و زغرت: وليد مين..؟! انا: وليد التلي سيل…. ضحكت اوي وخلتني أدخل و قعدت….انا كنت باعمل كده عشان أتعرف على العملة وش لوش عشان العمولة تزيد لما أبيع أكتر… كنت لابس دبلة في ايدي الشمال فقالت بتضحك: انت مجوز…! انا باستغراب: ليه…بدور… برقت و قالت: أمال الدبلة دي ايه…انا ضحكت: لأ دي هدية… برقتلي و انا عليني على وراكها: أنت منهم … مردتش … سالتها: أنت أوردارتكوا مبتعديش المية ألف ليه؟! غمزت القحبة الشمال وقالت: نخليها تعدي هههه و ضحكنا…بصراحة هالة كان صوتها صوت انثوي حلو اوي ناعم مش بيعبر خالص عن جسمها المليان. دي كانت بداية اسخن نيك في الطيز مع هالة القحبة في الصيدلية بعد اما علاقتي بيها أتطورت!
مع الأيام ابتدت الشرمطة و اللبونة تظهر من هالة القحبة عاملة الصيدلية فكنت باتشرمط عليها بردة. مرة اتصلت و كنا أخدنا على بعض فقالت: أزيك يا واد يا وليد…انا: ازيك يا بت يا هالة… عاملة أيه… هالة بقحبنة : تعبانة أوي… أنا باتشرمط عليها: تعبانة من تحت….هي بضحكة علقة : ايه يا علق… أنا باضحك: مش قصدي… أنا باطمن عليكي بس ههه .. هي : لأ اطمن يا خويا… نكلم جد بقا… انا: يالا بينا….هالة القحبة الشمال بصوت ناعم مثير كأنها بتقولها وهي بتتناك: طيب عندك سبوتنيك…. وشددت على نيك دي .. أنا: آآآآه أنيك …..هي بصوت واطي مثير : بس بقا يا وليد… عيب كدا… انا: باموت في كدا… أحط كام… هي بعلوقية كبيرة أوي و كانها بتمص زبر: حطلي خمسة…. أنا شهقت: خمسة مرة واحدة…هي بخولنة: أيوة خمسة… أيه كتير عليا….؟! انا: لأ ..مش كتير عليك يا مزتي.. أنتي تستاهلي أكتر من كده …. بس دي نواقص… شاحة يعني…خدي تلاتة كفاية…… هي بلبونة: و حياتي يا وليد…حطلي خمسة بقا… انا: ماشي يا مز…. بس انا كدا هاتعب….هي بشرمطة: معلش…. هاريحك….. علاقتي مع هالة القحبة الشمال اتطورت في اسخن نيك في الطيز بعد مكالمات كتير و بسبب خفة دمي…بردة في المكالمات كانت ببتشرمط عليا كتير أوي لحد ما اتصاحبنا جامد.. مرة روحتلها الصيدلية و اختليت بيها جوا.. كانت الساعة واحدة بالليل و قت متاخر طبعاً. كان هس … هس…دخلت و دخلت معايا و كانت بتقلي بوس بس يا وليد… شفايفها كانت تخان حاجة حلوة كدا…بوستها بوسة دوختني.. مع اني بوست قبل كدا…. هالة عاملة الصيدلية القحبة الشمال كانت ناعمة اوي .. أوي أوي… لصقت فيها و زنقتها عالحيط و بزازها الكبيرة اتعصروا تحت ضغط صدري…كانوا زي السفنج… سمعنا صوت برة بينادي… عدلت من نفسها و خرجت و استنيت انا. كان زبون رخم…مكملتش معاها مع انها سخنت اوي.. مش الزبون و بوسته بسرعة باودعها قالتلي: أقفل معايا… قفلت الصيدلية فقالتلي: ما تيجي توصلني …