أمارس الاستمناء وأنتشي على وقع قصة سكس المكنسة الكهربائية

لم أكن أتوقع أنني أمارس الاستمناء وأنتشي على مع قراءة قصة سكس المكنسة الكهربائية وهي تستعيض بها عن قضيب زوجها! كان ذلك بعد إذ عدت للمنزل وكنت قد رافقت زوجي ذلك الصباح إلى المطار ليقضي رحلة عمل طيلة أسبوع فيتركني بمفردي مع أطفالي. عدت للبيت لأجد نفسي في غيبة زوجي و الأود في مدارسهم وحيدة مرحة يضمني البيت بين جدرانه فأحسست بالنشوة لأنني انفردت بحالي أخيراً فرحت أتصفح بريدي الإلكتروني. لم يكن هناك ما ارد عليه من الرسائل فرحت أتصفح مواقعي المفضلة لأكتشف أن أحد من عائلتي الصغيرة قد دخل إلى إحدى المواقع الجنسية الخاصة بالقصص الأيروسية. لم يكن بالطبع طفلاي الذي لم يتجاوز اكبرهم عشرة أعوام ولا أنا فعلتها فخمنت أنه زوجي! لا اعرف لماذا فعل ذلك فهو يمتلك لاب توبه الخاص به وذلك اللاب توب خاص بي انا! هل يقصد أن أرى ما يدر بخاطره؟! فكرت قليلاً ولم أهتم. المهم أنني ضغطت على رابط فيها ليأخذني إلى ذلك الموقع لأجد في مجابهتي أو ما رأيت قصة المكنسة الكهربائية شغالة تمام…
لفتت نظري و استحوذت على انتباهي وقلت أقرأها و أرى ما فيها فتابعتها لأجد نفسي أستثار و اسخن و أنا أقرأ كاتبتها تقول أنها أنها طويلة كما أن قضيب زوجها طويل كذلك. اعتقد ان قضبان الرجال تأخذ في الارتخاء كلما تقدموا في العمر. تابعت القراءة وبدأت أحس بالبلل ما بين فخذي يتدلي إلى باطن وراكي! لم يخطر لي ببال و لم أكن أتصور أني سأبلغ ذلك الحد من الاستثارة الجنسية و أن تتملكني الشهوة بمجرد قراءة قصة جنسية! وصلت في القصة إلى الحد الذي أدخلت فيها كاتبتها يد المكنسة الكهربائية في مهبلها لأجد نفسي أتسلل بأصابعي إلى حيث كيلوتي و برقة أتحسس ما بين فخذي وأدعكه. الحقيقة أن القلق انتابني و ذلك لأنني لم أعتد ذلك ولم أقرأ قصة جنسية من قبل و استمني عليها. كانت المكنسة الكهربائية خاصتي في ركن من المطبخ فنهضت و أتيت بها وأمسكتها مفكرة و إنفاسي تزداد ثقلاً وانا أحدق لها ثم قلت في نفسي ولم لا فلنجرب. رحت أواصل القراءة و أوصلتها بمقبس الكهرباء تى اختبر ما قصته الكاتبة إذ كان حقيقياً أم مجرد خيال. أدرت زرارها فعملت و عملت أنها على حق إذ أنها تهتز كانها هزاز كهربي ممتاز! الحقيقة أنني لم ألحظ ذلك من قبل!! وعلى الرغم من يد مكنستي لم تكن ملتوية كما مكنستها إلا أنها كانت تؤدي الغرض معي. رحت أجرب و أمارس الاستمناء وأنتشي على وقع قصة سكس المكنسة الكهربائية فكنت جالسة في مقعدي أقرأ فحركت و ووجهت يد المكنسة إلى حيث موضع انوثتي. بالماسبة أنا أفضل استخدام ذلك اللفظ أكثر من ألفاظ أخرى مثل فرج أو كتكوت أو كس!

برقة عملت على دفع يد المكنسة الكهربائية في شق أنوثتي من مبدأ بظري حتى آخر فتحتي. الحقيقة أنني أحسست إحساساً رائعاً و بقيت أنتشي فراحت أضغط و أدوس وأدخله أعمق ووضعت طرفها فوق بظري فأحسست بإحساس عجيب خطير. أحسست إحساساً رائعاً و قلت في نفسي أن الكاتبة قد صدقت وعلى حق في كم ألإحساسات المنعشة! قلت في نفسي على أن اسلك ذلك الطريق إلى نهايته فأرى ما يكون من ذلك القضيب الصناعي إلا أنني ترددت لحظات قليلة و أنا أداعب أنوثتي. بدون وعي من جديد أطفأت زرار الكنسة وأولجتها في أنوثتي و أدرتها من جديد حتى و جدتها تهتز داخلي وأنا أرتعش و أنتفض! كانت الكاتبة على حق إذ تصف إحساساها باكثر من رائع. أخذت أمارس الاستمناء وأنتشي على وقع قصة سكس المكنسة الكهربائية وألعب بها في أنوثتي حتى أنني كنت على وشك أن أرتعش أرتعاشتي الكبرى وموقع الجي سبوت داخلي قد اكتفى دغدغة مثيرة و إثارة. كنت أركبها بقوة إذ وقفت ورحت أضغط نفسي فوقها فأدخلها بعمق! الواقع أنني لم أرتعش من سنين مع زوجي كما ارتعشت بصحبة المكنسة لكهربائية! كم أحسست بالشبع و بالرضا و كأنني في ليلة عرسي وكأني زوجي قام من فوقي للتو! عن طريق المكنسة الكهربائية ذلك الاكتشاف الرائع الذي اكتشفته ذلك اليوم مررت بسلسلة من نشوتي الجنسية فأتيت شهوتي مرات عديدة. انتصبت و فردت ظهري سعيدة منتشية ورحت أبدأ أعمالي المنزلية لأرى ذلك الجهاز الكهربي يرمقني و أنا اعمل. كانت الكاتبة على حق فعلاً ورحت خلال فترة غياب زوجي التي طالت أيام وصلت إلى الأسبوعين استعين بها ليل نهار. فبعد أن يرقد طفلاي أحضرها و في غرفتي وفوق سريري أخلع ثيابي جميعها و أضعها في المقبس الكهربي جانبي و أبدأ رحلتي معها. ليس ذلك فقط فقد بدأت أتابع أفلام جنسية عنها وأرى كيف يمكن أن تستخدمها النساء المحرومات إلى أقصى حد فيطلقوا شهواتهم الجنسية.