أنثى عزباء ثلاثينية عارية في البانيو أمارس العادة السرية بزجاجة الشامبو و أرشف البيرة

كان يوم عمل طويل طويل جداً؛ فانا اعمل سكرتيرة في شركة شحن الأمر الذي يتطلب مني أن أتحدث إلى العملاء من كافة أنحاء العالم فأتعامل مع أناس بطلبات مختلفة و أسئلة مستفزة أحياناً ولهجات غير مفهومة وعلى أن أتصل بعملاء المخازن فأعرف إذا ما كانت السلع متواجدة أم لا ومتى يتم توصيلها إلخ إلخ إلخ. أسمي سمر شابة في الخامسة و الثلاثين قاهرية المولد و المنشأ أعيش حياتي بأسلوب مريح وأكتفي مادياً بعملي. لدي شعر طويل بني وعيون ملونة و صدر ممشوق متوسط الحجم وجسد ممشوق ممتلي من أسفل. لما لم يتقدم إلى من الرجال ما يلبي طموحي ظللت عزباء كما انا. أستعمل الشمع كل اسبوع تقريبا لأزيل شعري الزائد من مناطقي الحساسة وساقي فانا أحب أن أبدو ناعمة جميلة. كنا قلت كان يوماً مرهقا طويلاً فما أن وصلت بيتي حتى خلعت ثياب العمل ودلفت إلى الحمام. كان ذلك طقسي المعتاد إلا أنني ذلك اليوم كنت متلهفة إليه. فتحت الدش في البانيو المريح الذي اخرته على عيني في شقتي وفيما تركته يمتلئ فتحت باب الثلاجة وأخرجت زجاجة بيرة أستيلا التي احبها كي أستعملها وأنا أتحمم. ليس هنالك ما يريح أنثى عزباء ثلاثينية عارية في البانيو أمارس العادة السرية بزجاجة الشامبو مثلي إلا رشفات البيرة و انا مستلقية مسترخية.

ملأت كأسي ورحت ارتشف منه وأنا أمشي عائدة إلى الحمام كانت المياه تتدفق بطيئة وفقاعات الشامبو تتشكل بصور وألوان قوس القزح المختلفة كانت تثير في البهجة و الأنشراح. فليذهب الرجل إلى الجحيم فأنا بعزوبتي راضية هانئة ناعمة. وضعت كأسي على الحافة ورحت أغوص في البانيو الكبير بمياهه الدافئة. أخذت أنفاس عميقة و راقنتي رائحة الشامبو العطرة. كانت رائحة اللافندر و اللوتس تشنف أنفي حقيقة. أثارتني كذلك ودغدغت ما بين فخذي. ألقيت بباقي كأس البيرة في حلقي و غصت حتى إذني في المياه وأطبقت جفني وأخذت أتنفس بعمق وأنا أتحسس ملمس بطني الناعمة اللطيفة. جال بعقلي كل الخواطر الشقية مما رأيت وشهدت من صورا شباب وسيم بقضبان ضخمة و فتيات جميلات عاريات بأجساد مثالية صارخة الجمال و الجاذبية. رحت, كوني أنثى عزباء ثلاثينية عارية في البانيو أمارس العادة السرية بزجاجة الشامبو , أتخير صورة تستفز خيالي الجنسي فاستحضرت صورة فتاة في عشرينياتها كانت تعمل كمناولة في كافيه في منطقة عملي.

رأيتها بعين عقلي عارية مثلي تماماً بجسد ساخن للغاية وقد أخذت تمارس العادة السرية لي وأنا أمارس لها. كان شعوراً حلواً و أنا تغوص أناملي عميقاً داخل كسها تحت المياه. أخذت على وقع الخيال أفرك شفتي كسي بقوة ويدي الفارغة أتت فوق بطني تتحسس حتى أعلى صدري فتعصر بزازي المكورة الممتلئة وتداعبهم. كان أحساساً جميلاً. أحببت ذلك الإحساس المنعش الذي يخبره جسدي فلم اشعر يوماً بأن جسدي ينقصه من الجمال والجاذبية شيئا فطالما تجمع الخطبان و العرسان حولي طالبين يدي مشتهين جسدي وكن أحدا منهم لم يكن يملأ عيني وارتضيه أبا لأطفالي. قد يكون حبي لجسدي مبالغة تدليله نرجسية زائدة ولكن ليكن ما يكون فأنا أعشق ذلك الجسد الممشوق الممتلئ في غير سمنة العريض الأرداف فاتن الوجه. سحبت بأصابعي من كسي وتناولت زجاجة الشامبو الطويلة المستديرة السميكة. تناولت تلك اللعبة الجميلة فأثبت غطائها حتى لا ينحل ثم دسستها بالمياه. فتحت شفتي كسي ثم أخذت أدفعها في فتحته الضيقة فأخذني الأنين الجميل وأنا أعالج دفعها عميقا عميقا حتى دخلتني. بدأت بعدها أنزلق بها بيسر وسلاسة داخل و خارج كسي فيتصاعد عندي ذلك الإحساس بالمتعة مما تمنحه لي. وأنا أغيبها داخلي واسحبها ثرت فأخذت أزيد من رتم السرعة حتى توصلت إلى ذلك المعدل من السحب و الدفع الذي يلذني. بدأت رعدة تمر في بدني فتأخذني هزة وأنا أتحسس أثرها في دغدغة أطراف أصابع قدمي. كنت أعرف أني على وشك القذف فليس أحلى لدى أنثى عزباء ثلاثينية عارية في البانيو أمارس العادة السرية بزجاجة الشامبو مثلي من أن تصل للرعشة الكاملة. بدأت امارس يعنف و قوة فافترقت شفتاي رغما عني ليصدر عني أصوات تفلت مني وقد تصاعدت الدغدغات من قدمي إلى ساقي إلى أعلى فخذي. كنت احس بتنميل و تخدر في أطرافي ملكني كلي بعد لحظات. لم يستغرق الأمر طويلاً حتى وصلت تلك الدغدغة و الاختلاج إلى ما بين فخذي إلى كسي الذي راح يتقلص و ينقبض وينبسط وأنا تضربني وتعصف بي قمة اللذة والإثارة الجنسية. اكتسحتني كسيل جارف اكتسح هشيماً قد ذرته الرياح في وجهها. أخذتني رعدة جميلة لذيذة جداُ فأخذت أطلق الأنات و اﻵهات العاليات فتتصادى في جوف الحمام وأنا أخرج زجاجة الشامبو وقد لفظها كسي وهي ينقبض ويتقلص ويرمي بشهوتي كما يرمي المدفع بالقذيفة من داخله. أطلقت شهوتي وارتحت من عنائها وعناء يوم العمل المرهق فرقدت في المياه راضية فغصت برأسي تحتها كي يتبلل شعري وأغتسل.