أنيك شحاتة منقبة شرموطة ترضع زبي الجزء الأول

أنا على 32 سنة منفصل عن زوجتي و أعيش بمفردي في شقتي و زوجتي لزمت بيت ابيها بعد عام من زواجنا. لم أتعود العط في حياتي إلا في تلك القصة حي ث كنت مكبوتاً جنسياً لترك زوجتي لي فرحت انيك شحاتة منقبة و التي اتضح انها شرموطة ترضع زبي و تصنع بي ما لم تصنعه زوجتي طيلة عام من زواجي! في طريق عودتي من عملي كنت أقابل دايما امرأة شحاتة منقبة ترتدي النقاب الأسود و جلباً أسوداً كذلك. كانت شابة متوسطة الطول أقرب إلى السمنة منها إلى النحافة. اعتقدتها جميلة و هي كذلك فعلاً! كانت عيناها مرسومتان تحت النقاب بالكحلة و تثيرك منها تلك ألأيدي الرخصة البنان التي تحس أنها لم تألف التسول من قبل. كنت دائماً ما أراها فوق نفق لا أذكر اسمه من أنفاق الإسكندرية حيث منطقة عملي.
لم اكن اعلم انها منقبة شحاتة شرموطة ترضع زبي و تطاوعني و تأتي معي في شقتي الفارغة إلا من أثاث بسيط إلا بعد أن دعوتها إلى سيارتي المتواضعة فوافقت على الفور. يبدو انها كانت تعلم نيتي و يبدو انها كانت جاهزة. صعدت بجانبي والصمت سيد الموقف وكانت تلك اول مرة أصطحب في سيارتي شحاتة منقبة إلى شقتي حيث أنيكها و ترضع زبي. كانت تلك أول مرة أتشاقى فيها خارج المنزل! في سيارتي طلبت منها أن ترفع نقابها! رفعته بلا تردد! كانت حسناء لم اخطئ تقدير عمرها الذي كان سبعة وعشرين عاما! طلبت منها ان تحكي لي قصتي فأبت و قبل أن تضاجعني طلبت الثمن! 300 حنيه ثمن ساعة ترضع زبي و أنيكها فيها في شقتي!
وصلنا إلى شقتي و طلبت منها ان تسدل النقاب ففعلت و صعدنا الاسانسير!! دلت بجراة و كانها قد تعودت ولوج شقق الرجال. سالتها: بصراحة .. أنت روحتي مع حد غيري؟! فسألتني: وده هيفرق معاك؟! في الحقيقة لم تكن تفرق كثيراً فابتسمت وقلت: طيب أدخلي أوضة النوم… أجهزي على ما ادخل الحمام… أومأت برأسها و ارتسمت على شفتيها الثخينتين ابتسامة اللامبالي! كانت تلك المرأة شحاتة منقبة وليست منقبة شحاتة لان صفة الشحاتة سبقت نقابها؛ أو هي تنقبت لتمارس الشحاتة و امور أخرى منها أن ترضع زبي و أزباب أخرى غيري! ابتلعت في الحمام قرص فياجرا مع جيو بوكس و أحضرت زجاجة براندي الخمر التي أحبها ودخلت عليها!! فاجأتني بجسم بض شهي و بزاز كبيرة خرجت خارج قميصها!! اقتربت منها فإذا برائحتها تصدم انفي!! طلبت منها ان تستحم فاعتذرت بانها ستتاخر عن زوجها!! أغريتها بمائتين جنيه ثمن ساعة اخرى فوافقت!! نهضت فترجرجت بزازها و طيزها من خلف قميصها فصفعتها عليها و هي تستدبرني فنظرتني شزراً و راحت تستحم! صببت من الخمر وملئت كاسين و احد لي و آخر لتلك الشحاتة! عادت و عرضت عليها: خدي أشربي… تناولته و شربت و طعم الخمر اللاذع أغمض عينيها وهي تتجرعها!! أضحكتني و شربت كاسين! كدت أنسى انني انيك شحاتة منقبة شرموطة و احسبها زوجتي التي احببتها كثيراً و انفصلت عني! كنت اشتاق زوجتي بشدة التي احببتها و لم أدر باي جريرة تركتني!! زوجتي اسمها سلوى اعشقها بشدة لم تكمل معي العام و على أقل غضبة مني و سباب انفصلت عني!! عشرة دقائق و عادت أسخن شحاتة منقبة ملفوفة بالبشكير فوق بزازها و نصفها!! كنت قد طلبت منها أن ترتدي قميصاً أحمر لزوجتي قد نسيته عندي! كانت لدي رغبة في أن أضاجع زوجتي في جسد امرأة اخرى و إن كانت شحاتة منقبة شرموطة ترضع زبي كما لم تفعل زوجتي من قبل! كان شعرها يقطر ماءً فأثارتني جداً! سألتها و أنا أشتم خصلة شعرها: معرفتش اسمك… رمقتني بجرأة و بسمة و قالت: واسمي يهمك في حاجة… قلت: عشان لما أنيكك أنطق أسمك…. نظرت لي و حدقت في بشدة وقالت: سهير… كانت بجانبي على السرير فملت عليها وأخذت شفتيها في شفتي ثم أدخلت لساني وعلقت من ريقها وأدخلت لسانها وعلقت من ريقي . ثم أخذت أقبلها علي رقبتها ووجنتيها ثم نزلت بفمي وشفتاي ما بين بزازها و راحت شحاتة منقبة شرموطة تتأوه من المُحن ثم وبأناملي وبحركات دائرية علي سطحي بزازها دون الحلمات ثم قبضت علي الحلمات قبضة قوية ندت منها صرخة و آهة مثيرة. ثم أخذت أحد حلمتيها الطويلتين بين شفتي ورحت أمص وأرضع وهي تتأوه وتقول أح ..أح ..أح بالراحة أرجوك ..ثم طلبت منها ان تستلقي علي ظهرها. كنت أخالها زوجتي سلوى بقميص نومها !! صعدت فوقها وأخذت مرة أخري حلمتها اليسرى البنية بين شفتي ثم نزلت منها إلى سوتها بالتقبيل وبيدي ألعب في كسها!… يتبع..