اعترافات بائعة هوى محترفة – الحلقة 10: : جسم أنثوي جميل و وجه سكسي و صدر مغري و مؤخرة برازيلية

تواصل وداد اعترافاتها المتعلقة بليلة دخلتها على حسام فتمدح جسدها وتصفه بانه جسم أنثوي جميل و وجه سكسي و صدر مغري و مؤخرة برازيلية وهي في الحقيقة لا تكذب فهي خير مثال للأنثى المصرية الجميلة الأعضاء. قالت: حسام داخل بيا الأوضة وبمجرد دخوله نزلني من حضنه وبص في عيوني…باسني بوسة خفيفة في دماغي وقلي أنه عارف أن المفروض كانت تكون في فستان فرح دلوقتي…بس ههتعوض لما والده يرجع ويروح لأهلي رسمي…كنت محرجة ومحمرة الخدود فقلي انه هيسبني أغير وشاورلي على دولاب فيه ملابس جديدة جاهزة كان مرتبها هو بنفسه…خرج فعلاً وحسيت أد ايه حسام ابن حلال وراجل…مخاوفي شوية شوية بقت تتبخر…قفل الباب وراه وبصيت في الدولاب لقيت ملابس كتير يعني كذا روب حريمي على قمصان نوم على عبايات على باديهات..على أندر وستيان كتير…بألوان مختلفة…
ابتديت اخلع ملابسي كلها لحد أما بقيت عريانة ملط …اتفرجت على نفسي في المراية لقيتني بامشي على انحناءات خصري وجسمي بكل فخر..فعلاً مش غرور بس بقيت فرحانة بنفسي يعني جسم أنثوي جميل و وجه سكسي و صدر مغري و مؤخرة برازيلية مقنبرة كانت سميرة تقولي دي أكتر حاجة مغرية فيكي…تحسست كسي لقيته ناعم زي جلد ابن يومين أحمر شهي…طبعاً كانت سميرة عارفة فكانت عاملة معايا الواجب زي ما قال الكتاب…حتى سيقاني كانت مصقولة وناعمة و مفيش أي شعرة في أي حتة في جسمي…بصيت ليا جامد في المراية لقيت كسي منفوخ محمر.. الظاهر أن سميرة اتوصت بيه أوي…طبعاً ما هو دا بيت القصيد …تحركت لقيت لحم وراكي يهتز بثقل ولقيت لحم بزازي يضرب في بعض…لحم طري مش مرهرمط شوية وهيجي حسام هيستمتع بيه ويمتعني معاه…الأفكار دي خلت ما بين فخادي يختلج…دميت يدي للدولاب أخدت كيلوت صغير فتلة مغري لبسته لقيت نفسي في المراية كأني عريانة مش لابسة حاجة…مكنش يداري كسي خالص…لا دي كأنه بيلفت الأنتباه ليه…كمان أخدت قميص نوم بعده لقيته بردو شفاف رقيق عريان…احترت وكنت خجلانة…شوية ولقيت اللي بيخبط..كان حسام…كان بيسألني لو كنت محتاجة مساعدة…نبهني لنفسي من سرحاني وقلتله لأ أني اللي خارجة له…بسرعة أخدت روب من الدولاب لبسته كان بصلي تقريباً وخفيف وفتحت الباب فدخل حسام ولقيته غير ملابسه برة الأوضة في الصالون…

حسام كان لابس بيجاما بيج رقيقة بصلي وهمس في ودني وقلي أخيراً بقينا مع بعض…لوحدينا و شرعي…ابتسمت بخجل فسألني لو كنت حاسة بجوع ناكل…قلتله لأ لأني كنا أكلنا في المطعم فكنت شبعانة…مسك كفي ومشي بيا باتجاه السرير…بص في عيوني ورفع وشي ليه وقلي أنت جميلة أوي يا روحي…بصيلي و اطلع في طولي من فوق لتحت وتقريباً ردد نفس اللي كنت باهمس بيه لنفسي جسم أنثوي جميل و وجه سكسي و صدر مغري و مؤخرة برازيلية منفوخة… حسام قرب مني بوشه وحسيت لهيب أنفاسه تلفح وشي ورقبتي ….أيديا مسكت أيديه وأنا باصة لتحت وكأني لأول مرة أشوفه! باسني على خدي أول بوسة وبعدين على خدي التاني وبعدين لقيته بيبوس في كل حتة في وشي كانت أنفاسه تلهبني وتولعني من راسي لرجليا … الرغبة غزت جسمي وبدأت تتملكني…كأني ما عاشرتهوش قبل كدا..او حتى ملمسنيش..مش عارفة الإحساس الليلة دي كان ليه كدا..يمكن عشان كانت يعني معرفتي أنها ليلة دخلتي…مش عارفة… جسمي ابتدا يحس احساس جديد و ضربات قلبي زادت من الخوف و القلق…كنت عاوزاه ومش عاوزاه زي ما قلتلك..أحاسيس مضطربة…سألني حسام إذا كنت لسة قلقانة؟ هزيت دماغي بسمة طفيفة وقال مستتغرب بس أحنا كنا مع بعض قبل كدا…قلتله أني مكنتش في وعيي…كنت تحت تأثير الخمر وجات صدفة..فهعمني حسام وضحك وقال بسيطة ممكن اجيب خمرة بس انا عاوزك تعيشي اللحطة بكل أحاسيسك….يعني تكوني بكامل وعيك…تعملي معايا أي حاجة عن اقتناع كامل وفي النور…كلام حسام اخترقني فعلاً…كان كلامه صادق…يعني أيه فايدة أن الواحد ينام مع واحدة وهي في نص وعيها ومسلوبة الإرادة…فين المشاعر..فين الإرادة في أنك تكون عاوز كدا وبتحب كدا من الطرف التاني…هزيت دماغي وقلتله أني فاهماه فلقيته بيبص في عيوني ويقلي حبيبتي متخافيش…مش هاعمل حاجة تأذيكي…ابتسمت له من كل قلبي وشكرته بإخلاص لأنه طيب ورقيق بالصورة دي وقلي أنه متفهم مخاوفي وعرض عليا انه بلاش يعمل معايا حاجة الليلة دي..عادي لسة فاضل حوالي خمس أيام هنا في إسكندرية قبل ما نروح للقاهرة…هزيت دماغي فلقيته بيمسك الروب يشيله من فوق جسمي واحدة واحدة يعري لحمي قدامه في النور…خجلت اوي…كشيت فابتسم وضحك…برضو كمل وبدأ يعريني فسبته يعريني و بدأ جسمي يظهر من تحت الروب وكنت قاعدة فخلاني أقف عشان يكمل شغله!خلع عني الروب خالص وبقينا في مقابل بعض صدره في صدري تماما والروب متكوم على الأرض. بصيتله بسرعة فلقيت عيونه مبحلقة في لحمي وصدري من تحت قميص النوم الشفاف وهو بيقول مكنتش متخيلك بالطعامة دي…لما كنا ويا بعض كان النور مطفي…أما دلوقتي …انت روعة يا حبيبتي….!!