اعترافات بائعة هوى محترف – الحلقة 28: أحببت مهنة الدعارة كوني شبقة مصابة بالسوداء

تواصل وداد اعترافاتها قائلة: البنت دي أثارتني جداً لاني كنت أول مرة أمارس أي علاقة سحاقية رغم امتهاني للمهنة من زمان…رديت على الخليجي وانفاسي لاهثة بس محسش بحاجة ما بين وبين فتاة البوتيك…قلي يلا بينا عوقتي ليه قلقتيني عليكي…مد شفايفه باسني في خدي وشاورت للبنت وطلعنا على الشط وأنا مولعة عاوزاه …كنت في أشد حاجة للجماع في الوقت … أعترف أني أحببت مهنة الدعارة لاني شبقة مصابة بالسوداء زي ما قلتلك…حتى الختان اللي كان حظ كل البنات مكنش من نصيبي لأن جيت من هنا و أمي مبطلتش تعب من هنا وكأن والدي نساني..يمكن الشبق دا صفة وراثية أو يمكن بسبب عدم الختان معرفش…المهم أن الخليجي كان رايح للشط فشديته من يده وقلتله يلا بينا… تعال نطلع …سألني: ليه كدا…! بصتله وبصلي جامد وكأنه لمح في عيوني الرغبة الشديدة فابتسم..

الرغبة كانت خلاص تملكتني وهمست للخليجي بحرج من جديد وكأني نسيت أصول المهنة: يلا نطلع عاوزاك… ابتسم وجريته من أيده وصعدنا الأسانسير للغرفة عشان أطفي ناري القايدة و رغبات جسمي… فى المصعد كنت شادة على يد الخليجي كأني خايفة أنه يسيبني ..نظرني وضحك بصوت عالي وقرب منه شفايفي فكأني ما صدقت فمديت له شفايفي وقعد يبوسني وأنا أبوسه أتحسس جسمه من فوق لتحت وهو عمال ياكل شفايفي وأنا بلاعب قضيبه اللي وقف من تحرشاتي به. فتح الباب جرينا للغرفة بسرعة نزعت الروب من على جسمي على السرير واستلقيت على وشي و اديت ظهري للخليجي اللي كان عريان كله لأني كنت بالمايوه فبدأت أيديه تمتد لجسمي و مرت لحظات و انا مستنية حاجة أو انه يلعب فيا فبصيت ورايا لقيته بيبتسم يبصلي ويعايني وأنا هايجة زي القطة الحيحانة فبصيتله باستغراب وكاني أسأله ليه مركبتش! كان يبتسم والرغبة تملكتني أكتر و أكتر و جسدي ارتعش و جسمه العريان خلاني بقيت شبقة جداً..قمت التفت ليه لقيت قضيبه منفوخ من المايوه ثرت عليه مسكته طلعته دسته في بقي! ولأني شبقة مصابة بالسوداء أحببت مهنة الدعارة بجنون وحسيت فيها نفسي و ابتديت أمصه وأيديا تقبض على بيوضه المتدلية بين فخوده و سخن الخليجي بقوة و كان يرتعش من فرط شبقي وسخونتي ومد أيديه للحم بزازي يقفش ويشد حلماتي..

كان الخليجي مغمض عيونه و أنا عمالة أثيره وكانت تعبيرات وجهه غريبة متأثرة معدتش غير لحظات قصيرة و لقيته بيصرخ ماسك راسي عمال يخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تخرج من ذكره وأغلبها يلطخ صدري وبطني ومن فرط شبقي لقيتني ألحسها وألحس بزازي ولقيت الخليجي رمى نفسه فوق السرير! تضايقت بشدة لأني مشبعتشولا رويت عطشي ولا شبقي الجنسي! نام وسابني وحس ان مهمته أنتهت! حسيت أني خلاص عقلي هيزل مني فبصيلت للخليجي وهو ممدود جنبي وقضيبه المتدلي على عانته مبلل من لعابي هو راقد بلا أي حركة! كانت النيران بتشب في جسمي بقوة كوني شبقة مصابة بالسوداء فقمت ودخلت تحت الدوش أخفف نيراني القايدة ومديت يدي لكسي ألعب فيه بنفسي وبدأت أداعب رأس زنبورى وفجأة لقيت الخليجي قدام مني يتأسف لي وكان عريان! ضمني لصدره وبدا يسخني من جديد و أنا مكنتش محتاجة في الحقيقة زيادة تسخين وبدأ يبوسني وحملني بين أيديه ورماني فوق السرير وبدأ طقوسه المعتادة بقا يلعب في كل أنحاء جسمي لحد اما خلاني زي العجينة اللي استوت. بلغني الخليجي شهوتي و نمنا حبة و بعد أما صحينا لقيته بيقولي ننزل للنادي الليلى الموجود بالفندق. فعلاً نزلنا لبهو الفندق منه للنادي الليلى، كانت الأضواء خافته والشموع منتشرة على كل ترابيزة فخلت الجو جو شاعري جميل وبقت الموسيقى تلف أرجاء المكان بالكامل في جو جميل شاعري تبادلنا أنا و الخليجي همسات ولمسات عشاق، حتى انه قبلني على خدي فى الظلام قبلة كانت تحمل الكثير من المعني لقلبى. كان المكان هادئا كعادة الفندق وكان النزلاء منتشرين في كل أنحاء صالة النادي لما لمحت من بعيد فتاه جميلة تبص ناحيتي، دققت النظر ليها لقيتها فتاة البوتيك هند اللي أشعلت شهوتي الصبح! كان منظرها متغير شوية! خمنت أنها ممكن تكون في وقت فراغها و قالت أرفه عن نفسي شوية. من بعيد شفتها فتاة متوسطة الطول لابسة بنطلون جينز وتي شيرت والفرق بينهما يظهر سرة بطنها، كان لون جسمها خمري مايل للون البرونزي ودا تريبا من الشمس و الجو وكان شعرها واصل لحد أكتافها ناعم منسدل عمال يروح يمين وشمال مع حركة راسها فكان منظرها جميل مثير لشهية الرجال! للحظة خمنت أن فتاة البوتيك ممكن تكون بائعة هوى زيي وقلت هو ايه الفرق بين واحدة تبيع مايوهات في بوتيك وتبيع الحب للرجال! كانت قاعدة على البار جنبها فتاة زيها في الطول بس باين عليها أنها أجنبية. كانت عمالة تهز دماغها تتمايل مع صوت الموسيقي و ماسكة كاس تخبطه في كاس فتاة البوتيك هند ويشربوا الخمر.