الشرموطة الصغيرة التي تسكن إلى جواري ونيك في الكس والطيز في مختلف الأوضاع

كانت عبير في الحادية والعشرين من عمرها تسكن في الشقة التي إلى جوارنا. وقد أنتقلت للعيس مع أمها بعد طلاقها لإنها كانت بحاجة إليها في تربية أولادها. بعد الزواج أمتلأ جسمها في الأجزاء التي نحبها جميعاً في البزاز والطيز، وكانت بيننا علاقة ساخنة حتى من قبل زواجها. قابلتها في طرقة طابقنا وكانت تمسح أمام شقتهم. وأحتكت مؤخرتها بقضيبي. قلت لها بهزار “ما تبتديش حاجة مش هتقدري تنهيها”. ضحكنا مع بعض لكنني حاولت جاهداً أن أمنع قضيبي من الانتصاب. بعد قليل أتى ميعاد الغداء وأنتلق كلنا منا إلى شقته. فيما بعد في هذه الليلة كنت أعمل على بعض المشروعات على الكمبيوتر عندما سمعت طرقة على الباب. قمت لكي أفتح الباب وكانت عبير لا ترتدي إلا تي شيرت أسود مفتوح من الخلف وشراب أسود يصل إلى ركبتها. سألتني إذا كنت أمزح في الصباح بخصوص إنهاء ما بدأته. دهشتني جراءة هذه الشرموطة الصغيرة ولم أعرف كيف أرد عليها. فتحت عبير الباب وأدخلت نفسها إلى الشقة. وقادتني إلى منتصف الصالة وحكت مؤخرتها على قضيبي. ومن خلال منظر التي شيرت عرفت أنها لا ترتدي حمالة صدر ويمكنني أن أخمن أنها لا ترتدي الكيلوت أيضاً. وبينما واصلت حك مؤخرتها، انتصب قضيبي. وهي تلوت وبدا كأنها على وشك أن تمزق بنطالي بحركتها. وقالت لي “أنت زب أكبر من جوزي على فكرة.” وهدأت من حكها ووقفت واستدارت لي بابتسامة مغرية. ومررت بأصابعها على ذراعي وأقتربت بجسمها مني. وببطء شديد جداً نزلت على ركبتها. وبطريقة الواثقة من نفسها قلعتني الحزام وفتحت سوستة البنطلون. تهت في هذه اللحظة وتركتها تنثر سحرها علي.
رحب بها قضيبي الذي كان منتصب بالفعل وأنتقل من بنطالي إلى فمها. في البدابة أخذت الرأس فقط ومصيته بطريقتها المحترفة. ومن ثم بدأت الشرموطة الصغيرة تأخذ قضيبي كله في فمها. وعلى الرغم من سنها الصغير كانت محترفة جداً في مص القضيب. وشعر بلمسات شفايفها الساحرة وهي تتحرك للأسفل على قضيبي. سألتني “أنت بتحب كده، صح؟” وهي تنظر إلي بابتسامة. وضعت يدي على رأسها ودفعتها لتستمر في المص. ترجتني: “أرجوك قلي يا شرموطة.” قلت لها: “أيوه أنتي شرموطة وأنا بحب كده.” استمرت عبير في مص قضيبي وأدخلته كله في فمها ودلكته بيديها والآن أصبح مبلل ببصقها. أصبحت سأجن على كسها وكنت أريد أن أشعر به على شفايفي وأشعر به حول قضيبي. ساعدها على الوقوف ووضعتها على الأريكة ورفعت التي شيرت من عليها وأدركت أنني كنت على حق. لم تكن ترتدي الكيلوت. كان لديها مثلث خفيف من الشعر من فوق كسها حتى صرتها وكسها كان شكله جامد بالنسبة لواحدة أم. دفعت قضيبي المنتصب في كسها. وأتفاجأت من أنه ما زال هناك بعض الضيق في كسها. أصطدم بيوضي بطيزها. وهي فشخت ساقيها بدون الحاجة إلى مساعدتي. وترجتني: “أيوه بقى نيكني جامد نيكني قوي.” وأنا أدخلت قضيبي بقوة أكبر وأسرع وهي ظلت تصرخ لأنيكها أقوى وهو ما فعلته. يمكنني بالكاد أن أالتقط أنفاسي وأنا أضاجعها. وبينما كان قضيبي ما يزال يندفع في كسها انحنت عبير إلى الأمام وجعلتني أبدأ في لحس بزازها بينما أضاجعها. ترجتني لكي أثير حلماتها وهو ما فعلته بمنتهى السعادة وكان يمكنني أن أمص في هذه البزاز الجامدة طيلة اليوم. وبعد وقت قصير أنتقلنا إلى وضعية 69. أنا لحست كسها بينما هي كانت تمص قضيبي. لم استطع أن أقاوم وأدخلت أصبعي عميقاً في طيزها. وهي تأوهت بأعلى صوتها بينما ظللت أنا الحس كسها وابعبص طيزها وهي ظلت تمص في قضيبي.
صرخت الشرموطة الصغيرة “أرجوك يا حبيبي نيكني في طيزي بقى.” وقامت من علي وركعت أمامي على الأريكة. صفعتها على مؤخرتها وهي ترجتني حتى أدخل قضيبي لكنها لن تحصل عليه الآن. كان قضيبي ما يزال منتصب وجامد. أدخلت أصبعي في خرم طيزها وهي تأوهت بصوت عالي وبعد ذلك لحست خرم طيزها بلساني وصفعتها مرة أخرى على فلقتي طيزها بينما أبلل قضيبي بلعابي. ومن ثم أدخلته مباشرة في خرم طيزها. تأوهت وصرخت من المتعة. وأنا نيكتها بكل قوتي في طيزها. لو كان كسها ما زال ضيق فإن خرم طيزها كان أكثر ضيقاً بكثير. ضاجعتها في طيزها لما بدا كإنه عشر دقائق. وبعد أن أنتهيت من طيزها جعلتها تستدير وأدخلت لساني عميقاً في فمها وعبير حضنتني بذراعيها واستمرينا في التقبيل. كان جسدينا غارقين في العرق وشعرت بالحاجة لدخول كسها مرة أخرى. نمت على الأرض بينما صعدت عبير فوقي لتركب قضيبي. تهت في عالم أخر وأنا أرى بزازها الجميلة تتأرجح أمامي في الهواء. وحينها شعرت بالرغبة في القذف فجعلتها تنزل من على قضيبي وهي على الفور أمسكت به وبدأت تجلخه بسرعة حتى قذف كمية كبيرة من المني على وجهها وشعرها. نمنا من التعب إلى جوار بعضنا على الأريكة وأدركنا أن الأيام السعيدة ستعود مرة أخرى بيننا.