جارة أمي شرموطة من بحري تتشرمط معايا في غياب جوزها الجزء الأول

أنا مهندس إلكترونيات اسكندراني عمري 28 سنة اعزب بس ده مش معناه أني ممارستش الجنس قبل كده. مارسته أيام الكلية مرة واحدة ومقضيها تفريش بعد كده. مستني لما واحدة توقعني في حبها على شوشتي و احبها بجد , ساعتها ابقى افكر فالجواز. من فترة عزلت من شقة العيلة اللي أتربيت أنا وا خواتي فيها في منطقة في بحري في إسكندرية واشتريت شقة تمليك ليا في سيدي بشر زي باقي أخواتي. بس والداتي ست كبيرة مصرة تعيش في ريحة الحاج ابويا اللي مات من كام سنة في الشقة المحندقة دي. ناس زمان عندهم وفاء بقا!. مكنتش مشغول أوي فقي شقتي الجديدة وشغلي فمكنتش ازور والدتي خلال شهر و نص كانت جارة جديدة سكنت في وش شقة العيلة اللي أتربينا فيها! الجارة دي اسمها نجلاء بنت بلد من بحري لعبية و شرموطة جامد. كانت بتزور أمي الحاجة و تاخد بالها منها في غيابنا. دخلت مرة فلقيت واحدة جميلة بعيون واسعة سودة قاعدة عند والدتي. فتحت ليا فرميت السلام ودخلت! قعدت فوالدتي قالتلي: سلم يا بني على جارتي الجديدة ام محمد… ابتدينا سلامات و تحيات و تعارف! اخدنا على بعض اوي وبصراحة عجبتني! مرة بسأل والدتي بقلها: يا حاجة الست دي لاصقة عندك على طول كده!! فبصتلي الحاجة وقالتلي بتلومني: يا بني جوزها مسافر و مش معاها غير ابنها في اولى أعدادي و بعدين دي احسن من أخواتك البنات معايا…في مرة كانت أمي تعبانة و على قدها فلتعامل مع التليفون فاستعانت بنجلاء عشان تتصلها بيا.. نجلاء اتصلت بيا و قالتلي أمي تعبانة… بالأمانة من هنا عرفت ان نجلاء جارة أمي جدعة أوي و بنت بلد و كمان شرموطة تتشرمط معايا في غياب جوزها اللي في الأمارات شغال سباك.
المهم جيبت جري على امي لأني عقب العنقود و بموت في امي . كانت نجلاء هناك ولابسة جيبة لاصقة على وراكها المليانة و وبلوزة مشجرة بزازها بينطوا منها و راسمة الكحل في جوز عيونها الواسعة الفاجرة و حاطة إيشارب قصة شعرها باينه منه! اصرت انها تركب معايا في عربيتي اللادا و تروح لدكتور الصدر اللي متابع مع والدتي!! بصراحة كانت أحسن من أخواتي البنات! وقفت و أخدت بايد والدتي ودخلت معاها عند الدكتور كانها بنتها! جدعة من بحري و شرموطة من بحري برده! نجلاء جارة أمي بقت أكتر من جارة وعلاقتي بيها بما أني اعزب تعمقت اوي أوي! لما كنت بأطمن عالحاجة كنت باتصل بيها! في مرة مثلاً باتصل بأمي أديتني غير متاح فقلقلت عليها فاتصلت بجارة أمي نجلاء من بحري: نجلاء..معلش طمنيني على امي باتصل عليها غر متاح…نجلاء: تمام يا طارق أنا لسة كنت عندها… وبعدين أنا زعلانة منك…انا: ليه يا نوجة ..خير… نجلاء بعشم: مبتتصلش غير لما بتسأل على الحاجة…انا بضحكة: لا أبداً…د انت الحلو كله…نجلاء بدلع: مهو باين…بامارة مبتسألش..فاكر لما قلتلك تشوف ليا اللاب بتاعي…انا: بجد يا نوجة.. انا زعلان ن نفسي…هجيلك أشوف عيبه ايه… و فعلاً رحتلها شقتها و كان ابنها الوحيد في درسه. كانت نجلاء بروبها و شعها فارد على كتافها حاجة تجنن!! قعدت ولصقت فيا و أنا باشوف الجهاز!! قلتلها: ايه الحلاوة دي…أنت أحلى جارة يا نوجة… فرقعت بضحكة عالية شرموطة وقامت قالت تشرب ايه.. انا: أي حاجة من الايدين الحلوين دول هه غمزت و قامت و طيازها بترقص وراها. جات و جابت صنينة فيها كيكة و حاجة ساقعة و كانت فلتت الروب فشق بزازها الساحر برز لعينيا!! وطت و بزازها في وشي فلولا اني رجعت لورا كانت بزازها غمرت وشي! قعدت نجلاء و قلتلها تسلم الأيادي…كانت دي اول شرمطة من جاب جارة أمي اللي من بحري من الأنفوشي!
كانت جارة أمي فرسة بتتشرمط معايا جامد حتى فالتليفون. مرة كنت صاحي لقرب الفجر و لقيت رسالة ان رقمها حاول يتصل بيا. رنيت عليها فلقيتها ردت طوالي. رحت أغازلها: أيه اللى مصحى نوجة الحلوة لحد دلوقتى … قالت بدلع هامسة: طروقة… وحشتني يا وحش…ومش عارفة انام…انا بضحكة: في حاجة تعباكي…نجلاء جارة أمي: آآآه… أنا: آآآآآه من آآآآه نجلاء بضحكة فاجرة: انت تعبان زيي… أنا: أمال يا نوجة… انت وحشتيني أوي… بس الشغل..قاطعتني بدلع : اخص عليك… الشغل اهم مني.. أنا: لا ابداً…د انا حتى بافكر فيكي دلوقتي.. نجلاء بجدية: ازاي يعني…انا: يعني بفكر لابسة أيه….ضحكت نجلاء ضحكة رقيعة اوي و حسيت أن جارة أمي شرموطة من بحري من طراز تاني غير اللي شفته قبل كدة. يعني إنسانة بتتعامل مع امي كانها امها و في نفس الوقت تتشرمط معايا في غياب جوزها. ضحكت وسألت : لا بجد… لابسة ايه… أنا نفسي أتلم عليكي أقطعك… ضحت نجلاء وقالت: اناـ مش لابسه حاجه خالص …. ملط يا روحي… انا : سيباه عريان… مش خايفة ياستهوى … نجلاء بضحكة غنجة: مهو محرور بقى نار…أنا: نار محتاج خرطوم مطافي…يتبع…