حبيبتي ليلي شرموطة وحيحانة من ورايا وبتتناك في كسها وطيزها

حبيبتي شرموطة وحيحانة في السر وما تعرفش إن عارف. إحنا اتربينا في قرية صغيرة في المنوفية وكنا مع بعض من ساعة المدرسة الاعدادي. وهي لإنها كانت هادية وخجولة ما كنتش مميزة في المدرسة. معظم الشباب تجاهلوها في المدرسة. بس مش أنا. من اللحظة اللي شوفتها فيها وقعت في حبها. لدأنا نتقابل وحاولت معاها كتير بس هي ما كنتش بتخليني أعمل معاها أي حاجة إلا التقفيش البسيط. كانت بتخليني ألعب في بزازها من فوق القميص أكيد. كانت بنت كويس بتحمي نفسها لغاية ما تتجوز وصدقتها لغاية اليوم ده. كنت خلصت الثانوي زراعة وبدأت أستغل في الصيف أي حاجة عشان أجمع فلوس. والحاجة عبد الحميد طلب مني أروح له عشان أراعي جنينة بيته. وليلى كانت شاغلة عند الحاج عبد الحميد في الغيط. وهي كانت المفروض في الشغل النهاردة. والحاج عبد الحميد في البيت التاني اللي هيكون فيه طول الأسبوع. وبما إن الجو كان جميل وعندي وقت فاضي رحت أشتغل على الجنينة. كنت شغال على الورد تحت شباك الأوضة الرئيسية لغاية ما سمعت دوشة. وقفت وبصيت حواليا. وبعد كده سمعتها تاني. كانت جاية من الشباك. وبما إن ما كنش في حد في البيت طول اليوم بصيت بحرص من الشباك اللي كان مفتوح شوية. واللي شفته خلاني كنت هرجع. كان الحاج عبد الحميد عرياة وقاعد السرير وشادد ليلي على ركبته عريانة وبيستعد عشان يضربها. في الول أفتكرتها مغصوبة وكنت على وشك أصرخ لما سمعتها بتقهق. كان بيقولها إنها كانت شرموطة وحيحانة الصبح ده. راحت على الشغل من غير البر تحت القميص ومن غير الكيلوت تحت الجيبة. وضرب طيزها عدة مرات وهي تأوهت. ما كنتش آهة ألم بس آهة مفاجأة ومتعة.
في اللحظة دي كنت أتحطمت. أهي حبيبتي، العذراء بتضرب على طيزها وهي عريانة على ركبة سيدها. الدموع نزلت من عينيا وكنت عايز أجري بس ما أقدرتش أمشي. اتمسمرت في مكاني. وهو وبخ وقالها إنها كانت بتستعرض كسها التمنتاشر سنة قدامه لما كانت بتنزل عشان تلم الزرع. سألها إذا كانت بتعملكده عن قصد. قالت له أيوه وهي بتضحك بصوت عالي. وهو ضرب طيزها كام مرة كمان. وبعد كده دخل صوابعه ما بين رجليها على كسها ولما ظهرت على طيزها كانت بتنقط. دخلهم في بقها وقالها شكلها مستمتعة بالعقاب أوي. وقالها تلحسهم لغاية ما ينضفوا. وهي عملت كده. وهي بعد كده مصيت شفايفها وقالت أممم. قالها إحنا لازم نعاقبك بطريقة تانيو. وشالها من على ركبته ونيمها على وشها على السرير. ومن المكان اللي كنت واقف فيه كنت شايف ما بين رجلها بوضوخ. كنت شايف شفرات كسها الوردية مبلولة ومفتوحة وحواليها شوية شعر أسود مجعد. كنا مع بعض بقالنا أكتر من خمس سنين وديه كانت أول مرة أشوفه. وكل ده عشان كانت مخلياه لحد تاني. وطلع الحاج عيد الحميد عليها وحط أكبر زب شوفته في حياتي على فتحة كسها. وهي قالته عاقبني يا حاجة عبد الحميد أنا واحدة شرموطة وحيحانة. ودفع زبه في كس ليلي وهي رفعت وراكها عشان يدخله صح. وهو بدأ ينيكها جامد وبسرعة. ناكها جامد لدرجة إني كنت سامع صوت إرتطام كإن حد بيضربها في بطنها. وهي كانت ببتتأوه من تحت هجوم زبه الكبير.
وفي أقل من دقيقية قالت له إنها خلاص هتجيبهم. وشفت رجليها بتتفرد وترتعش لما جلبت شهوتها. وكسها كان بيسيل منه ماية بيضاء غطت زبه. وهي كانت بتترجاه ينيكها أطول وقت ممكن وما يوقفش. وهو قالها إنه هيعمل فيها كده في كل مرة يتقابلوا. وناكها جامد لتلت ساعة أو حاجة كده وهي جابت شهوتها تلت مرات كمان. وفي المرة الأخيرة كانت زي ما يكون أغمى عليها. فهو بطء من سرعته وهي جابت كمان. وسألتها إذا كانت أتعلمت الدرس. فجاوبها مش أوي. وبعد كده خرج زبه المبلول من كسها اللي كان مفتوح على البحري وبينقط كريمة بيضاء. وشد علية كريم وحطها على زبه وخرم طيزها. ونام عليها ودفع زبه الكبير في خرم طيزها. وهي صرخت لا لا مش هنا أرجوك. بس هو ضحك وضغط عليها أكتر. وزبه الكبير بدأ يدخله ويطلعه ببطء وكل مرة يدخل أكتر في طيزها. وفي النهاية دفن زبه في طيزها. وبدأ يزود سرعته لغاية ما بقى ينيك طيزها كأنه بينيك كسها. وهي بدأت تتأوه وتتشرمط مرة تانية فجأة. وخلاص هتجيب شهوتها. ولابد إن ده هيج الحاج عبد الحميد لإنه صرخ جامد وطيزه أرتعشت ونزل لبنه في طيز حبيبتي. وبعد كده وقع عليها وكله عرق وبينهج جامد. وهي قالت له أمممم المرة دي أحلى من المرة اللي فاتت. المرة اللي فاتت؟ هما عملوها كام مرة؟ كان قلبي خلاص أتحطم من اللي شفته فنزلت وروحت على البيت ومكنتش عايز أشوف حد.