زميلة اختي في الشغل شرموطة متناكة ترضع زبي و انيكها الجزء الأول

أنا نادر 28 سنة أعزب مقضيها و مش ناعي هم جواز. أنا زبير كبير وبحكم عمل في مجموعة نوادي فالإسكندرية و ماسك فيه مجموعة البوفيهات و بامتلك فيهم واحد فالحلاة متيسرة و كنت باشقط بنات كتير هناك وبرا النادي. معايا شقتي وعربية متواضعة بس بردة ببات ساعات كتير مع أبويا و أمي, ابويا عالمعاش و امي خمسينية, و ليا اخت اصغر مني حوالي 23 سنة صاحبتي أوي و بتشتغل في شركة مش لازم تعرفوها. قصتي النهاردة مع زميلة أختي في الشغل اللي طلعت شرموطة متناكة كبيرة أوي بحيث ترضع زبي و انيكها بكل الأوضاع! مكنتش متخيل أنها شرموطة للدرجة دي و أنها مدوراها و أنها تقبل ترضع زبي كانها بنت ليل مأجورة!
كنت مرة في بيت العيلة و كان يوم إجازة و شفت زميلة اختي وداد دي. كانت بنت فص عينيها رايق و مسبلة أوي حسيت انها مش خالصة…. بس بصراحة طلقة جامدة نيك. رحبت بيهم ودخلت فسمعت البنت زميلة اختي دي بتهمس لاختي و تقولها: أخوك ده موز أوي…مش ناوي يتجوز… هههه أختي: أيه يا ت… هو انت هترسمي على اخويا ولا أيه…. و ضحكوا الاتنين و من يومها عرفت ان البنت زميلة أختي فالشغل عينها مني و أني عجبتها. يمكن عشان طويل و أسمر و مسمسم و عريض من فوق! من يومها بردة و انا باتردد على بيت العيلة كتير وبقيت أقابل وداد زميلة اختي بردة كتير لأنها كانت بتزورها دايما و خصوصاً لما شافتني. في مرة كدا أختي قعدت ويايا و قالت: أيه يا ندار منفسكش بقا تتلم و تجوز… امك نفسها تشوف عيالك … أختي كانت زي صاحبتي حبيبتي انتيمتي فقلت بابتسامة: بص يا رشرش( اسمها رشا و بادلعها رشرش) لو ألاقي واحدة زيك… جدعة و تشيل جوزها و أموره أبقى افكر فالجواز…رشا اختى قربتلي و هي بتحط فنجانين القهوة ولمت روبها عليها وقالت: طيب احنا فيها.. انت أبن حلال فكرتني…فاكر زميلتي اللي سلمت عليها … انت شفتها كتير… أنا بحلقت وقلت: آه ليه…قالت أيه رأيك فيها …حلوة… قلت: تمام…و بصراحة البنت لونة متربطة ههه.. أمورة زيك يا رشرش… بس لسة معرفتهاش عن قرب …. رشا ضحكت وقربت: انا بأكلم بجد يا نادر…هي كمان بتكلم عنك كتيير..… أيه رايك تاخد نمرتها و تكلمها… على فكرة مش هلاقيلك أحسن من صاحبتي … لسة باكلم لقيتها بتقول: أنت ابن حلال خد رد .. خد امسك… .. ورميتلي التليفون: الو…مين معايا… وداد زميلة أختي: هو مش دا رقم رشا… أنا: ايو تمام بس انا المز بتاعها… ضحكت وداد و عرفتني فعرفت أنها لماحة فقالت: آه انت الموز اخوها…هههه … و فعلاً من يومها اتعرفنا و بقنا نتكلم فالتليفون انا و زميلة أختي في الشغل بس مكنتش اعرف أنها شرموطة متناكة ترضع زبي و انيكها كمان قبل الجواز! طلعت ساقطة بس ساقطة حراقة أوي!!

بقينا أنا و زميلة أختي وداد, في نفس عمر أختي تقريباً, خمرية البشرة حسنة تقاطيع الوش و ملفوفة الجسم و متوسطة الطول نتقابل في النادي و في الكافيهات و أختي كانت ساعات بتيجي معانا على أساسا أننا نقرب من بعض فكنا نتفسح و ناكل كأننا أصحاب. أخدنا أوي على بعض و وقعت في حب وداد و كمان هي…أعجبت بيها أوي و بشخصيتها المنفتحة. مكنتش متخيل مع كدا انها شرموطة متناكة ترضع زبي و انيكها و تسلم ليا نفسها بالساهل كدة! أختي خرجت مالموضوع وانفردت بزميلتها وداد! كنت بأقابلها بعد الشغل و تركب جنبي. قالتلي أعملها السواقة مرفضتش. كنت جنبها فكنت بارمي ايدي على بزازها! كانت تعمل مش واخدة بالها! على وراكها ولا هي هنا! مرة كنا مع بعض في طريقنا للكافيه فميلت عليها خطفت بوسة…ابتسمت وقالت: عيب كده… حد ياخد باله… قلتلها: حد مين! بصتلي وقالت: الناس يا نادر…قلت بسرعة: كس أم الناس… و اتكيت على كس دي! شهقت وداد زميلة أختي في الشغل وقالت: أنت قليل الأدب… قالتها بدلع و بسمة… بصتلها وقلت: أموت في قلة الأدب… بصتلي و قربت وسألتني: انت بجد بتحب كدا… قلت باستعباط: أيه هو اللي كدا! قالت بشرمطة: قلة الأدب… أنت نسيت…..انا: لأ طبعاً…ردت بمياصة وقالت: ماشي يا قليل الأدب…كنا خلاص قربنا وصل فقلتلها: بوسة عشان خاطر قليل الأدب… ضحكت وقرصت وركي وقالت: اعقل… أحنا فطريق عام… ضحكتني أوي وقلت: يا مثقف انت يا طريق عام…. ضحكت أوي فقلتلها: خلاص تيجي شقتي…. شقتنا يا دودو… سكتت وقالت بعد شوية بدلع ودلال: أخاف… بصتلها: من ايه… وشها احمر وهمست: منك… سألتها بهمس: خايفة أنيكك يعني! وداد وشها احمر و ارنبت و كتمت ضحة شديدة… بصيت لها و ضحكت اوي فانفجرت مالضحك وهمست: انت بجد قليل أدب… ايه اللي بتقوله ده…حورات كتير من دي درات ما بينا ولو تحبل بنت مالكلام كانت حبلت وداد مني!… يتبع…