زوجتي الشهوانية تشتهي زميلها في العمل فأترك لهما البيت كي تستمتع بالجنس وأنا بالمراقبة

كما حكيت لكم في موضع آخر فإني انتهيت بان أترك البيت لزوجتي. نعم تركته لها فهي تريد أن تجرب ذكرا جديدا غير ذكري ولم يكن لي ان أسألها تلك المرة. كانت تعصف بي عواصف أنفعالاتي المتعددة. صعدت سيارتي و وضعت رجلي فوق دواسة البنزين ودست بقوة فانطلقت بأسرع ما يمكن. كان تفكيري يقف حينما أفكر في زوجتي ومعها رجل غريب بالبيت فاتسائل:” بربها ماذا تفعل تلك المجنونة؟! هل ركبته اﻵن؟! توقفت عند أقرب مركن سيارات ثم ترجلت وعدت إدراجي إلى البيت. استغرق مني ذلك عشر دقائق. هل ستتمهل حتى أرقبها وهي تستمتع فأستمتع انا كذلك؟ هل ستمص زبه اﻵن؟ الحقيقة ان قضيبي تحجر في تلك اللحظات. مشيت إلى بيتي ولففت حوله حتى أتيت الباب الخلفي. تسللت ببطء و خلسة حتى لا يراني أو يسمعين أحد. كان زبي متصلبا ورأيتهما على الأريكة العريضة. أني رايتهما معا! نعم رأيتهما هي تقبله و تدلك زبه الضخم ويداه هو تعتصران بزازها. نعم كان زبه يكبر زبي ويفوقه جسامة وإذا عرف السبب بطل العجب ففهمت لماذا تشتهي زوجتي زميلها في العمل! نعم راحت زوجتي الشهوانية تشتهي زميلها في العمل فأترك لهما البيت كي تستمتع بالجنس وأنا بالمراقبة فرأيتها نهضت ثم خلعت ملابلسها ووقفت هنالك سكسية جميلة.

نهض زميلها كذلك وبدأ يقبلها من ساقيها و وركيها ثم أزال عنها كيلوتها وبدأ يلحس كسها ويلعقه. كانت زوجتي في نشوة كاملة تستمتع فكانت تمسك برأسه وتدفع بها إلى كسها. ثم صعد إلى بزازها وألقى عنها الستيان ففرقعت بزازها متلاطمة لكبرها و ضخامتها فقال لها مغازلا:” زوجك محظوظ أنه عم يمتلك هالبزاز الحلوة الكبيرة…” أذكرته انه وهو محظوظ الآن كذلك لأنه يستمتع بها فيما زوجها في العمل. ثم بدأا يتباوسان بشبق كبير فيقبل عنقها وزوجتي لم تعد تحتمل فأخبرته أن كفى نيكني! وضعها على الأريكة وأنامها ثم قعد بين ساقيها مقعد الرجل من المرأة ثم راح يدس ثعبانه في كسها. كانت عيون زوجتي تضج بالرغبة العارمة في النيك و العهر و الدعارة. كانت تخبره أنها مبسوطة سعيدة وهو يركبها و زبه بداخلها. كانت تأن و تتأوه كما المجنونة كان هو ينيكها و كانها هي عاهرة أو نجمة من نجمات السكس! كذلك راحت زوجتي الشهوانية تشتهي زميلها فأخذت تستمتع بالجنس معه و انا بالمراقبة فكان يلطمها بثبات و قوة حتى أن خصيتيه الكبيرتين كان بصفعات شفرات كسها. كان زبي يؤلمني من شدة انتصابه حين ذاك. ثم بدلا الأوضاع فجلس هو على الأريكة وهي ركبت زبه. كانت تصرخ وهي تتناك منه و تتقافز فوقه. من جديد راحت تمتدحه و تمتدح زبه الكبير الساخن الذي يلسعها فكنت أغار عليها بشدة.

كانت زوجتي الشهوانية تمارس مع زميلها كما لو كانت شرموطة أو عاهرة لا تولي أي اهتمام في العالم سوى لامر واحد متعتها و لذتها الخاصة. لم تكن قلقة بشأن زوجها في تلك اللحظات أسن ذهب و ماذا يحدث له! راح زميل عملها يخبرها كم أن كسها رائع ضيق جد مثير. الحقيقة أنه لم يعد من ذلك لحين ضيق كام كان فزبه أوسعه! بل ربما التهب كسها من شدة نيكه لها. وصلت زوجتي إلى حد أن يتقوس ظهرها وقد ضربت بزازها في وجهه وهي تصرخ و تتشنج و تنفعل. نعم كانت زوجتي تنتشي من زب غريب غير زبي فيا لدياثتي!! قالت له أن كسها بتاعه أن كسها تحت أمر زبه!! اللعنة كانت تلك غلطتي فانا من جراتها على ذلك من قبل! ثم رحت أندقق النظر فأرى زميلها ياتي شهوته هو اﻵخر ولكن لا فهو فحل كبير. نزلت عنه ثم راحت تدلى تمص زبه. لم تقدر على استيعابه في فيها فقد كان ضخماً كبيراً. راحت راسها تتنقل أعلى و أسفل وهي تمصصه كانت تبعص كسها الداعر. لم تفعل زوجتي مثل ذلك معي! اللعنة علي و عليها!! ثم بدات تاجه إلى خصيتيه فتلعقهما ثم تلحس الزب بطوله فيما زميلها يطلق الأنين الساخن وقد أغلق عيونه من فرط متعته. لم أعد أحتمل فأتيت شهوتي في بنطالي من فرط سكسية و سخونة المشهد أمامي. أما ذلك الفحل فعجباً له ماله لا يتأثر ولا يقذف؟!! بدأت زوجتي تحار معه فتدلك زبه بيدها فيما تمص راسه وحشفته. بدا الأمر كما لو فيلم سكس و كما لو كانت زوجتي ممثلة إباحية فزوجتي تمص صاحبها فيما زوجها خارج المنزل. بدأ زميلها يصرخ وقد أخذت كتلات من المني الدافق الهادر الساخن تنبجس من إحليله. لم أر في حياتي مني غزير كثيف مثل ما رأيت ساعتها! نهضت زوجتي قبلته و أخبرته أنه أحسن نياك قد نامت معه. أخبرها هو كذلك أنه لن يسنى ذلك اللقاء و أنه يود لو يكرره فعدت أمشي كما اتيت لأتي بسيارتي و لأرجع لزوجتي …