سحاق في الفندق و شرمطة بنات جامعة المنصورة

أسخن شرمطة بنات جامعة المنصورة المعروفة بجمال بناتها نراها مجسدة في الطالبتين ياسمين و نورة . فهما صديقتان لا تكادن تفترقان منذ أولى جامعة المنصورة قسم أداب لغة انجليزية؛ فهما تشتركان في صفات كثيرة فهما طويلتان نسبياً فتبلغ الأولى 175 سم و الأخرى تبزها بفارق 2 سم و كلاهما نفس الوزن فهما ما بين السبعين و الخمسة السبعين كجم و كلاهما جميلتان خمريتا البشرة الناعمة و كلاهما يحلان فوق صدريهما زوج من البزاز الكبيرة المكورة التي تجذب العيون بمجرد رؤيتها و كذلك يهتز من خلفهما زوج من الأرداف العريضة الممتلئة في غير ترهل. طياز نافرة باستعراض حلو مثير لكلا الجنسين البنات و الصبيان! تشاركتا في أشياء كثيرة فلا عجب أن نراهما في أسخن سحاق في الفندق خلال إقامتهما وهما في رحلة للإهرامات و أبو الهول و متحف القاهرة…
مثلهما مثل أي صديقتين, كانت ياسمين و نورة تمزحان مع ببضعهما بالكلام السكسي و تشتم واحدتهما الأخرى بألفاظ نابية و شتائم جنسية مما لا يكون إلا مع شرمطة بنات جامعة من إحدى ثلاث جامعتا في مصر: القاهرة الإسكندرية و المنصورة! كانت ياسمين عندما تفاتح نورة في موضوع إعجاب احد الشباب بها تحس منها بالضيق و ترى منها عبوس الوجه لتهمس نورة لها وكانها تنصحها: حبيبتي..صدقيني…كلهم كلاب في الجامعة…مفيش حد فيهم يستاهلك…اصبري لحد ما ابن الحلال يجيلك من برة…كانت ياسمين تستعجب و تستفسر: بجد… أزاي يعني؟!! تبرر نورة قائلة: يعني..يعني حد يكون أتخرج و اشتغل و بيدور عالجوزا بجد…كانت ياسمين تقتنع بحكم أنها صديقتها الأنتيم اللصيقة بها! ذات يوم وهما في الجامعة وقعت عيونهما على ملصق فيه إعلان عن رحلة للقاهرة لزيارة الأهرامات و أبو الهول و المتحف المصري و دريم بارك و غيرها.. أسرعتا إلى شؤون الطلبة و اشتركا فيها و لم ينقضي أسبوع و نصف حتى كانا في أوتوبيس الرحلة. كانتا قبل ذلك قد اشترتا ما يحتاجانه لزوم الرحلة ولم يدر في خلد ياسمين ما سيمارس عليها من سحاق في الفندق من جانب نورة صاحبتها الأتنيم فتنتشي الأولي بتلك العلاقة الجنسية الشاذة!
وصلت الصاحبتان الفندق للراحة مع ما وصل من طلاب و طالبات جامعة المنصورة لتهمس ياسمين بدهشة ضاحكة: أيه ده!! دا الفندق اللي هنريح فيه…لتجيبها نورة بابتسامة: دا زي بيت الطلبة يا بت هههه…بس مع بعض هيبقى جنة يا مزتي و قرصته من وركها لتصرخ ياسمين ضاحكة و تلكمها فتتضاحكان للتأبط بعدها نورة زراع ياسمين ويدخلا إلى غرفة بسريرين و بحمام صغير بالكاد يسع إحداهما! قرصت ياسمين نورة من اعلى زراعها ضاحكة فارة إلى الحمام لتسبق الأخيرة و تأخذ دشاً ينعشها فتصرخ نورة: طيب يا مزتي لما تطلعي…! خرجت ياسمين وقد ضربت فوطة حوالين جسمها المثير لتلتفت إليها نورة و ترمقها بنظرة غريبة نظرة تشهي شديد!! كاتدت تأكلها بعينيها!! أطلقت نورة صافرة الأعجاب: وااااااااااااو !! جسمك تحفة..يجنن…! ضحكت ياسمين وقالت: طيب لفي وشك بقى علشان هالبس…نورة بتعجب: يه!! انتى هتتكسفى منى ولا ايه؟!!! احنا صحاب! لبست نورة أمامها وعين صاحبتها تمسح جسدها شبراً بشبر و جلست بجانبها فوق السرير وهي تمشط شعرها وهمست: هاتي اسرحلك…أمكست بالفرشاة وجعلت نورة تسرح شعر ياسمين بتأمل هامسة: شعرك جميل أوي..ثم دست أنفها فيه تتشممه و همست باذنها: أممم..ريحته حلوة أوي كمان…ياسمين بدهشة ضاحكة وقد أثيرت من صاحبتها: فى ايه يا بت لمى نفسك شوية..!! قبلتها نورة فوق رقبتها ثم باستها في شفتيها وقد تخدرت ياسمين وتتابعت القبلات الساخنة الشهوانية من شفتي نورة المكتنزتين فوق شفتي صاحبتها الرقيقتين ثم تمصصهما و تعضض لسانها لتفقد ياسمين تجلدها و تنجرف في شهوة سحاق الفندق مع نورة ليتساحقا سوياً طوال أيام في أسخن شرمطة بنات جامعة المنصورة فراحت نورة تأكل شفتيها و يلعبا في بزاز بعضهما و رفعت تي شيرتهاو أكبت ترضع حلمتي صدرها فغابت ياسمين في دنيا أخرى فتتاوه و تان و تطلق أهات مثيرة رغماً عنها وقد اعتلتها صاحبتها و دست يدها تلعب في كسها من تحت البنطلون و ياسمين تستغيث من فرط نشوتها: أممم مش قادرة هموووووووووت حاسة ان كسى موولع اوووووووووووف ااااااااااه خلاص بقى..خلعتها بنطالها و كيلوتها و فتحت ساقيها ودخلت برأسها تلحس مشافرها فأحست ياسمين بالنار في كسها و صاحبتها تهمس: بحب كسك حلو اووووووووووى..ثم ترضع زنبورها فشبت ياسمين غصباً عنها بظرها و صرخت صرخات متقطعة: أأأه اههه..أهههههه…أوووووف أحححححح..فدفقت لبنها وصاحبتها نورة لا تني تلحس الكس تمص الزنبور و تدس أصبعها في خرم طيز ياسمين مما يشي بمدى شرمطة بنات جامعة المنصورة و فجرهن الكبير! راحت نورة تلحس لبن صاحبتها بتشهي كبير فنظفت كسها حتى أخر قطرة ماء وصاحبتها تتنهد و تتلقف نسمات الهواء من فرط ما كتمت نفسها وهي ترتعش و تأتي شهوتها! لحظات و هدأت ياسمين وقد تعرق وجهها و أحلوت فصعدت إليها نورة وهمست: شوفتي حلويتي و نورتي أزاي!! كدا أحنا اتجوزنا…أمسكت ياسمين برأس نورة و جذبتها لتلتقم شفتيها فيغيبا في قبلة نارية ساخنة ثم تهمس لها نورة بعد انقطاعها: يلا بقى يا قلبي…الدور عليا…!!!