شرموطة مصرية مطلقة طربوش زبري اتهرى نيك معاها فوق السطوح الجزء الثاني

كان جسمي خلاص سخن بقى فوق الأربعين من شرمطة ولاء فقلت بلهفة: ولاء…انا عاوزك… نفسي فيك.. أنت عارفة…. ولاء و ايدها على بقها: حد يشوفنا…أنا وقمت من مكاني وقربت منها و حضنتها بحيث جسمها السخن وبزازها بيتعصروا في صدري: متخافيش …. ولا حد يهحس بحاجة…لسة هابوسها لقيتها بشرمطة حولت وشها بضحكة…طربوش زبري اتنفخ في الشورت و لقيت ولاء بشرمطة بتبرق ليا و بتبص لتحت وبتشاول : البتاع ده… عاوز ايه… ههههه انا وعرفت أنها شرموطة مصرية مطلقة فسالتها: أيه هو.. ؟! فبرقت وقالت: يعين انت مش عارف…. أنا بابتسامة و بوسة من شفايفها: لأ .. مش عارف.؟! طب أول حرف ,,,, قالت و ايدها بتلاعبه: اللي انا بلاعبه دلوقتي…ههههه قالتها بشرمطة كبيرة….أنا باتشرمط عليها: بتحبيه…. سألت ولاء بغنج: أيه هو ده! فقلت طوالي: زبري… شهقت ولاء و وشها احمر و وابتسمت و همست: عيب يا وائل…. انت قليل الأدب….شلتها بسرعة وقلت: أنا هوريك العيب نفسه…. شهقت تاني وقالت بدلع بالغ و صدرها في وشي بيثرني: وائل… حد يشوفنا… أنا بسرعة: اعمل أيه يعني…. لكمتني في صدري وهمست: ادخل بينا….بصراحة اللي ما عاشرشي ولاء يبقى معرفش شراميط مصر؛ بجد ولاء أسخن شرموطة مصرية طربوش زبري اتهرى نيك معاها فوق السطوح… كانت مشاع مفتوح ليا؛ مكنتش بتخلف…
اترمينا عالسرير و اترمت بين درعاتي. عانقتني و قربت شفايفها الحمرة طبيعيا من شفايفي..بقيت تاكي في شفايفي و أكل في شفايفها…كانت ولاء هي تضغط بفخذها على زبري وتحركه بأيدها. وعدلت من وضعها فقعدت فوقه فمديت أيدي لوسطها و شدتها ليا و خلعت عبايتها! و السوتيانة و اتحررت بزازها الشهية الحلوة قدامي..انحنت فوقي وكانت رمت طرحتها فشعرها الأسود غطى وشي بريحته الحلوة و فتحت شفافي لحلمات بزازها أرضعهما لحد اما عليت تأوهاتها، فرجعت لورا و شدت شورتي و البوكسر من تحته عشان يخرج زبري واقف قدامها! ولاء برقتله بعيونها الكحيلة وقالت بغنج : ي حبيبي تعالى عشان أدلعك… وراحت تحطه ببقها و فضلت تمصه وتعضه بشفايفها المولعة ،وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاني ، وتضع يدها بين وراكي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاني .كانت أنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها بقيت تملس عليه بشفافها وتبلله بلعابها، وترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاني و وأنا سرحت في عالم تاني لحد اما نبهتني احر شرموطة مصرية مطلقة اسمها ولاء لوجودي ولعالمي الأرضي وقالت بدلع آسر: قالت: إيه رأيك مبسوط …حد يعرف يعمل لك كده غيري….قلت:أنت ملاكي…أنت أنسية ولا جنية….! رقعت بضحكة شرموطة تهيج الزبر الصيصان و همست: ولسة.. أمّال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي هتقول إيه؟! ولاء كانت شرمو طة شرموطة… هايجة مطلقة بنت مرقعة كانت في آداب اسكندرية مدوراها… كل الناس كانت عارفة كدا….

استلقت ولاء على ضهرها بعد اما رمت كيلوتها الكبير و حطت تحت طيازها مخدة عشان ترفع نفسها فدخلت بين وراكها المطوية من ناحية الركبة و دخيت بجسمي على جسمها السخن و طبعت بوسة فوق شفافها. نزلت بعدها من وشها أبوسه بشره وفضلت الحس و ابوس و امهط في رقبتها و نزلت على بزازها تناولتهم بالتحسيس ثم اخدت حلمتيها في فمي أمصهما وأعضهما وهي تتأوه وتتوحوح ،ثم نزلت بفمي على سوتها باللحس والتحسيس حتى وصلت لعانتها ومن هناك طلعت بفمي لأعلى وراكها التقيلة حتى وصلت لأسفلهم عند ملتقى فخادها ونظرت لكسها !! ما أحلاه وأجمله أهذا هو من يفجر شهوتي ويسيل له لبني ؟كان مثير اوي … شكله يخبل بشفايفه الحمر كانها الشرموطة صابغاه بأحمر الشفايف!! بقيت ادلك زنبوره الطويل وو ولاء أصبحت ترفع حوضها لأعلى ثم أخذت أدلكه بحركة دائرية بين طرفي أصابعي ثم نزلت لملامسة الشفرين وفركهم لأعلى وأسفل ،ثم نزلت بلساني ألحس و أنا أشفط الشفرين وأطلع على زنبورها اللي تخن و التف باللحس والشفط وهي ترتفع بحوضها لأعلى من الشهوة ،حتى جاءتها رعشة شديدة إنتفضت منها ولاء. جسمها ساح خالص منها و بقيت تترجاني: كفاااااية……. أح..أه..آه.. ..إرحمني نكني في كسي… ولعتني …. نار قايدة ارحمها….. إنت عذبتني عاوزاه في كسي..أرجوك دخله ..دخل زبرك في كسي….ومسكت زبري وأخذت أدلك به زنبورها وأنزل به على شفايف كسها المنفوخين وأدخل رأسه بينهم وأفرشه بقوة على زنبورها وشفايف كسها لحد أما جاتها رعشة و نفضة تانية و لقيتها بتعيط وتقول تتوسل ليا: و ائل…. يالا بقا…. إعمل معروف كسي بيحرقني. رفعت سيقانها على كتوفي ومسكت زبري بيدي ودعكت رأسه في كسها برفق ، ثم حاولت أن أدخله في فتحة مهبلها ووجدت صعوبة شديدة في أني ادخله! قلتلها: بقلك…كسك ضيَّق أوي…. أنت مش بتتناكي بقالك كتييير… فضلت تزق نصها و تمسك زبري تلاعب بيه كسها لحد أما كسها اتبلل و بقا رطب و همست: يالا … دخله بقا… ارحمني يا اخي….ابتسمت من احر شرموطة مصرية مطلقة و بقيت أحط طربوش زبري بين شفراتها وأدخل الرأس لفتحة مهبلها حتى تمكن طربوش زبري الرأس من المرور لفتحة مهبلها فصرخت ولاء: أح..أح..آه..بالراحة…. يتبع…