شرموطة منقبة تتحرش بي و تعرض لحمها الأبيض العاري و أسخن نيك الجزء الثالث

قالت بغنج: عايزاك أنت… قصدي عايزاك تعملي الطبق… الإرسال بتاعه مش جايب… انا بتلعثم: مش جايب أزاي يعني! ضحكت ضحكة رنانة: يعني مش عارف يظبط… يظبط الصورة قصدي.. هاعملك لمون تروق أعصابك…و تركتني و و لتني طزها الهزازة غلى مطبخها!! انتصب شيطاني بشدة ودمي غلى وكسوفي كان آخذ في التبخر!! شرموطة منقبة تتحرش بي أنا الذكر و اخجل منها وشهتي عارمة! تسللت إلى مطبخها و وقفت خلفها على بعد أتملى محاسن جسدها و أشبع ناظري منهما! طيز مبرومة عريضة و ظهر رقيق و بزاز تدفع الثوب للأمام نافرة تشع بياضاً و سيقان ملفوفان أبيضان!! اقتربت ثم تراجعت وحلقي قد جف من بالغ الاستثارة!! أمراة منقبة تعرض لحمها الابيض العاري على شاب في الرابعة و العشرين كيف لا يضاجعها!!
لمحتني بعد ان حانت من ام سلمى التفاتة فاتسعت عيناها وضحكت وغنجت: أنت واقف ليه هنا… ما تقرب… انت خايف مني… : انا بتلعثم خف عن ذي قبل: انا.. أنا عطشان… عطشان أوي يا ام سلمى… بضحكة رقيعة ترجرجت لها بزازها إجابت أم سلمى بغنج ودلال: طيب وماله…ما هو اللي زيك لازم يعطش … قرب أشرب … هو في حد حايشك….واقتربت و قد ولتني ضهرها…خطوة … الثانية… الثالثة و دقت قلبي تتصاعد و تيرتها وقفت خلفها! التصقت بجسد أم سلمى البض الساخن! زبي لامس لحم طيزها الحار!! القهوة امامنا على البوتوجاز في بدايتها!! ألقت أم سلمى راسها للوراء … أسندتها غلى كبير صدري…. لم اكد أبتلع ريقي و انا زبي يسوخ في لحم و أعلى طيز أم سلمى…همست أم سلمى همسات قاتلة بالغة التأثير: قرب كمان….قرب… فاقتربت والتصقت كلي بها قبلاً لدبر!! سخن جسدي و علت حرارته!! بالغت ام سلمى في اللصوق بي وقد شبت برأسها و عينيها المغمضتين إلى اعلى!! ملت على شفتيها وطبعت قبلة!! الثانية…قذفت مججداً في بنطالي…اتسعت عين أم سلمى وهمست باسمة: متقلقش … هيقوم تاني….!! فارت القهوة و أحسست بمنني يفور مثلها فقذفته وقد تسرب إلى لحم طيزها!! يبدو انها شرموطة منقبة خبرة في مضاجعة الرجال وخاصة الشباب الاعزب منهم!!
بكفها أطفأت شعلة البوتاجاز و استدارت لي!! تعلقت عينيها بعيني واشرأبت لتقبلني!! ذبت مع ام سملمى في قبلة محمومة وهي قد أمكت بزبي بيدها فشب من جديد في يدها!! همست: شلني …وديني على اوضتي…تماسكت و ألقيت عنها نقابها و أسقطته ارضاً! فلا موضع للديم مع العاهرة!! حملتها بين زراعي و نحن متلاثمان وتجرأت ودسست انفي و وجهي بين وادي بزازها لتضحك ضحكة رقيعة…ألقيتها برفق على سريرها فلم تدعني أعتدل وتعلقت بعنقي تقبلني محموم القبل لنشرع معاً في اسخن نيك و أشهاه!! استلقيت إلى جوارها فراحت تعتليني و تجردني من ثيابي!! كانت شرموطة منقبة بقت شرمطتتها اتخاذها النقاب فالتقمت زبي!! لحسته ولاكته قليلاً!! استفزت شهوتي فأنزلت لبني!! اتسعت عيناها وهمست: هقومهولك تاني… وراحت تمصص زبي و تغنج ام سلمى بشرمطة بالغة حتى قام زبي كالوتد… ضاع خجلي بشدة فألقيتها اسفلي فضحكت : لأ لأ… بالراحة….. كلني بس واحدة واحدة…ألقيت عنها خفيف أزرق جلبابها فبرز لي قميصها بنفس اللون و بان لي لحمها الابيض العاري التي كانت تعرضه علي واتضحت مفاتن وركيها الصقيلان المصبوبان و ساقيها ألأسيلان ولحم بزازها الشهية!! رحت كالمجنون ألثم و اقبل وجهها ثغرها بزازها و الحسهما و يداي تعتصران لحمها و بطنها و انا في حمى الشهوة!! فأخذت أقبل كل ما أراه أمامي وقد نزعت حمالة صدرها و قميصها … ونزعت ورقة التوت عن أسخن شرموطة منقبة تتحرش بي و تعرض لحمها الأبيض العاري علي فقلبتها و رحت أجري لساني فوق أخدود ظهرها الناعم لتعلو تغنجاتها و آهاتها الطفيفة وقد انقلبت على ظهرها فبدت منطقة كسها أمامي وقد نعمته و كأنها على موعد معي!! رحت غلى ما بين فخذيها اتشمم ذلك الشهي المثير وزبي كالطود الشامخ!! التقطت زنبورها المتطاول بين شفتي أخذت أسحبه سط صراخها و محنها: كفاية… نيكني…. بقلك نكني…دخله….. هاجتني سكسية كلماتها و غنجها وراحت تشدني أليها!! فشخت أم سلمى ساقيها لي كي أطأها!! جلست منها مجلس الذكر من أنثاه أداعب بزبي كسها المهتاج المنفوخ السائل ماء شهوته!! مدت أصابعها إلى زبي لتدفعه إلى كسها الذي غاص في ماء شهوته! كان إحساسًا مثيراً بالدفء لا بل بالسخونة وزبي يسرح ويمرح في شق كسها شرموطة منقبة ثلاثينية! وأنا أنيك أم سلمى انكببت فوق جسدها لأتلقم بزازها , حلمتيها وأتناولهما بالرضاعة وقد أخذت مفاصل السرير أسفلنا تصطك وتأطّ فتتشنف أذناي لسماع ذلك. كنت كلما أخرج بزبي من محموم كسها الذي يشتهين و يطلبني , كانت أم سلمى تأن و تتغنج بشرمطة بالغة و ترفع طيزها كيلا تحرم و لو لأجزاء من الثانية من ملامسته .. قبضت على زبري وشدت بيديها على ملاءة السرير وهي تأتيها رعشتها فأثارتني تلك الخاطرة. وانتفخ زبي وتشنجت أوداجه و قد احتضنت رأسي بيد و بيدها الأخرى ضمت بزها الذي ترضعني منه . أحسست أني غير قادر على المواصلة و أني سأفجر بيوضي في داخلها فأمسكتها من شعرها الذي تعرق بفعل أسخن نيك بيننا و جذبت رأسها نحوي ثم رحت أقبل شفاهها .. أقبل أنفها .. أقبل رأسها .. أفبل عينيها و أتأوه مثل تأوهها بل ربما أشد. ثم أدخلت زبي حتى آخره فيها فصرخت أغنج شرموطة منقبة سكنت بيتنا و صرخت معا. لقد قذفت فيها ونسيت نفسي!…