شرموطة منقبة تتحرش بي و تعرض لحمها الأبيض العاري و أسخن نيك الجزء الأول

لم أكن اعلم أن هناك نساء منتقبات على ذلك القدر العالي من الجمال و الإثارة إلا حينما راحت شرموطة منقبة تسكن الطابق قبل الأخير في البيت , بيت أبي الذي أجر باقي الشقق و استبقى لنا واحدة, الذي اسكنه تتحرش بي و تعرض لحمها الأبيض العاري عليّ لأستمتع معها بأول و أسخن نيك لي. فقد كنت أنا, محمود شاب 24 سنة جامعي ملتزم ليس لي في علاقات ما قبل الزواج. تخرجت و قضيت عاماً في الجيش و عدت لأنتظر العمل ولم أكن في حاجة كبيرة له لأن إيجار البيت يكفينا أنا و أمي و ابي , على المعاش, و كان لي أخوان متزوجان يسكنان بعيداً عنا.
كان في الطابق ما قبل السطوح يسكن رجل فوق الأربعين ودون الخمسين يعمل في مجال الحراسات في شركة أمن و معه زوجته, ثلاثينية منقبة لذيذة البدن ساخنته بزوج طياز هزازة تلتصق فوقهما العباءة السوداء فيشب لها زبك و ولدين صغيرين و كان هو كان قد انتدب للإشراف في محافظة من محافظات الوجه القبلي في مصر طيلة شهور فكان لا يعود إلا كل اسبوعين. كنت دائماً ما ألاحظ أن زوحته ترتدي فى الصيف ملابس شفافة جدا رغم انها منقبة و كان من عاداتي انني اصعد السطوح أوقات العصاري فكنت الاحظ أنها تفتح باب شقتها فلا تغلقه إلا بعد نزولي! كانت تلاحظني و كانت عيناها الواسعتين الكحيلتين من تحت النقاب تثير لدي شكوك في سلوكها! كانت نظراتها مريبة! بمرور الوقت راحت أم سلمى, أسم بنتها الكبرى, تبتدئ معي أحاديث في أي شيئ لا شيئ إلا للتعارف فقط. ذات مرة و انا صاعد لمحتها وهي فاتحة بابها قد ألقت عنها النقاب فرأيت أجمل ما يكون وجه منقبة! ابتسمت و احمر وجهها و أسدلته دوني وفي عينيها نظرة شهوانية شبقة تكشف عن شرموطة منقبة عرفتها مؤخراً! ذات مرة اصطدمت بمؤخرتها الكبيرة و هي تمسح أمام شقتها فلم تغضب ولم تنتقل من مكانها! كانت ترتدي عباءة زرقاء ترسم جسدها الساخن جعلته أكثر إثارة مما لو كانت عارية تعرض لحمها الأبيض عليّ! كانت عباءة تقسم بدنها ببزازها و بطنها الهضيمة وطيزها العريضة النافرة! كانت تشف عن بزازها المثيرة الشامخة! لم تكن بزاز كبيرة جداً بل وسط مستديرة و كأنها لم تُرضع من قبل! راحت نظراتها تتحرش بي ودخل في روعي أنها شرموطة منقبة و ما النقاب إلا ستار تخفي وراءه لحمها الأبيض الشبق إلى أسخن نيك!!
اتضح لي كيلوتها الأسود الفتلة و بشكله المغري جداً مع طيزها الفاتنة فتوقفت لأتفرج عليها! كانت نظراتها شبقة و نظراتي أكثر شبقاً فابتسمت وتلعثمت قائلاً: آسف مكنش قصدي… و صعدت وهي تبتسم. كنت خجولاً و عرفت نقطة ضعفي! لم اكن أدري أنها شرموطة منقبة تتحرش بي إلا حينما كنت صاعداً و نادتني: محمود محمود… انا: أيوة يا أم سلمى…أم سلمى: اتفضل عاوزاك… وجلست قصادي … أزاحت النقاب عن البدر ليلى تمه فتلعثمت و بحلقت فيها! كانت تنتظر ردة فعلي! أطرقت خجلاً و أحسست أن جسدي قد خرب! إذاً أنا في حضرة شرموطة منقبة تتحرش بي! خطفت نظرة إليها فوجدتها تبتسم وتقول بدلع: مالك… أنت مكسوف أنا زي اختك..… أنا: لأ أبداً.. أكيد أكيد..… أمال فين أبو سلمى… أم سلمى: غايب بقاله أسبوعين… انا بلعثمة و اضطراب و زبري كان قد انتفض: ربنا يجيبه بالسلامة…أم سلمى: وكمان مش هيجي غير أخر الشهر… ونهضت و فخذيها الملفوفان قد انطبعا في جلبابها وقالت: هاجيبلك برتقال ساقع… و لتني أم سلمى, شرموطة منقبة تتحرش بي, ظهرها و كان جلبابها الرقيق قد التصق فوق طيزها الهزازاة وابتلع شق ما بين فردتيها الجلباب فبرز زبري ناتئاً من مقدمة بنطال الترينج! كنت محرجاً في موقف لأ أحسد عليه؛ فلم اكن متعوداً على هكذا مواقف مثيرة! جال في خاطري أم سلمى اتخذتني حقيقة كأخيها فلم أشا أن أسئي طني بها! عادت و كانت قد القت طرحة رققة النسج تظهر اسود شعرها الغزير و عادت بصنية فوقها كأسين برتقال. وهي تميل بجيدها لتضعها فوق الترابيزة أمامي بان شق ما بين بزازها الفاجرة! وادي ما بين بزازها ابيض حليب ضيق و البزان يكادان يلتطمان! وادي ابيض عميق يصلح لأن يحتوي زبر حصان!! إذن هي منقبة شرموطة تتحرش بي و تعرض لحمها الأبيض العاري لتثير غريزتي! جفّ حلقي وانفاسها تقترب بطيئاً بطيئاً و كأنها تقصد إلى إهاجتي وهي تضع برفق ممل الصنية أمامي! كاد وجهها الابيض يصدم وجهي لولا أني انكمشت للوراء. لحظات مرت و كانها سنين من تتابع دقات قلبي سريعاً و من كثافة أحاسيسي و أنفاس شرموطة منقبة وهي تعرض لحمها العاري الابيض تلفح وجهي! وضعت الصينية وجلست بجوار ي على بعد مني على كنبة الأنتريه وهي تبتسم ابتسامة خبيثة وتقول: عارف يا محمود انا ندهتلك ليه؟! … يتبع…