صاحبة الكوافير أرملة شرموطة تمص زبي و تعملني النيك لاول مرة الجزء الاول

اليوم هاحكيلكم قصتي مع صاحبة الكوافير , شابة أرملة شرموطة اوي, أما كانت تمص زبي و تعلمني النيك لأول مرة في حياتي! أولاً اعرفكم بنفسي انا طارق 28 سنة حاصل على دبلو تجارة حكايتي دي حصلت بقالها سبع شهور بس. دي قصتي الحقيقة اللي يعتبر ابتدت من بدري ايام ما كنت في إعدادي و كانت ظروفي المالية زي الزفت لفقر الحالة المالية لوالدي. مدخلتش ثانوية عامة زي باقي صحابي مع اني جبت مجموع يدخلني الثانوية! المهم دخلت ثانوي تجاري و كان كل همي أني أبني نفسي و ازاي اعمل فلوس و ابتد مشوار الشغل فكنت باشتغل أي حاجة من عشان احوش قرشين اعمل بيهم مصلحة او أسافر أو اعمل أي حاجة بس مكنتش في حاجة واضحة أوي في دماغي. فمثلاً أنا سافرت ليبيا لمدة سنتين و اشتغلت فيهم نقاش لأن دي الحرفة اللي انا اتعلمتها في مصر. وعملت قرشين كويسين و رجعت مصر قلت اعمل حاجة او افتح مشروع و استقريت أني افتح محل بويات كبير على قمة شارع مشهور في الإسكندرية مدينتي و مسقط رأسي!
بجانب المحل بتاعي كان موجود محل تاني وهو صالون تجميل نسائي أو كوافير و كانت واحدة ست هي اللي بتديره. كان اسمها سناء, 33 سنة , ست قمحاوية بشرتها ناعمة اوي ملامحها رقيقة حلوة بس فيها شرمطة وخصوصاً أما تبص لحواجبها الرقيقة المقوسة المنتوفقة دايماً! كانت بتلبس بناطيل جينز محزقة و ملزقة على جسمها بتبين مفردات و كسرات جسمها العفي و بلوزات بردة لاصقة على بزازها اللي كانوا شابين زي البطيخ! كانت ولية نغشة اوي هلى اللي علمتني النيك وهي اللي فهمتني مصطلح شرمطة على أصوله كانت تمص زبي و تتناك مني جامد و تركبني كمان! مكنتش احلم بكدات خالص! المهم عملت افتتاح للمحل بتاعيو عن طريقه ابتدا دخولي لعالم النيك و الجنس من اوسع ابوابه مش ب مع صاحبة الكوافير لا دا مع زبونات المحل و غيرهم كتير. ولأني كنت لسة مبتدأ فكنت بحاول اقرب للناس و اعلم معاهم علاقات و اوزع كروت تعريف و كانت سناء هي اول واحدة اتعرفت عليها. ابتديت اتكلم معاها واصبح عليها وابتديت العلاقه تاخد محور تاني و خصوصاً هي ارملة شرموطة و انا اعزب! هي متعودة النيك و انا نفسي أجرب شاب لسة خااام! وابتديت اتكلم معاها في امور شخصيه وعرفت انها كانت متجوزه وجوزها مات في حادثة سير مرور و كنت بتكلم معاها كتير في الجنس وابتديت تحكيلي وصدقوني دي اول وحده عرفت منها النيك و جربته.
الكلام جاب بعضه و اخدنا على بعض لدرجة اننا كنا ناكس سوا و كانت هي معها عربية لادا محندقة فكانت بتعرض عليا كتير توصلني و مكنتش بأرفض. النظرات عملت شغلها و الدلع ابتدا مكن ناحيتها و اتجرات في الحوار معاها لدرجة أني طلبت منها أمارس معها صراحة!مرفضتش سناء خالص و رحبت بالموضوع أوي و خصاة وهي أرملة شرموطة مفتوحة مش هيضرها حاجة و يمكن اقع في دباديبها و نتجوز, زي ما هيا كانت راسمة! في اليوم ده قفلنا المحلات بدري و اعتذرت سناء لباقي الحجوزات بأنهها كانت تعبانة! هي فعلاً كانت تعبانة بس من تحت! سبقتني عالبيت و راحت توضب السهرة و انا قفلت بدري وراها و طيت عليها! تابعتني بالتليفون و وصلت شقتها في السيوف و خبطت الباب! اللي فتحت كانت سناء بس قمر! مكياج على خفيف و روج احمر خفيف و بشرتها الخمرية مالسة ناعمة بتشع انوثة! كانت بالروب الأزرق اللي مضروب على نصه رباط كانت بتلمه بي و تحتيه قميص نومها الازرق السماوي بردة وجوز بزازها شق ما بينهم واضح أبيض بيشع بياض! كان لون جسمها أفتح بكتير من لون بشرة و شها! مكنتش اعرف أني في حضرة أرملة شرموطة طاغية الانوثة تعلمني النيك و تمص زبي و تخليني أطلع من عندها ركبي بتقع مني! يمكن انتوا دلوقتي بتضحكوا على اللي بقوله بس بجد دي نزفتني ! كانت زي أنثى العنكبوت كانت بتفترسني و انا تحتها وهي تحتيا!! وقفت عالباب و ابتسمت بسمة حلوة و عيونها بتشع رغبة في النيك! اتسمرت عالباب و هي بتضحك!ّ عارفين ليه؟! لأني اول ما مدت ايدها و سلمت عليها حسيت بسيل من الكهربا اتنقل لجسمي! اتنفضت مش عارف من اللي راح يحصل لاول مرة في حياتي!! سناء صاحبة الكوافير ارملة خبرة و انا شاب مكملتش التلاتين و خام أوي في عمري مجربت حتى اني افرش واحدة! حياتي كانت جافة فكنت مكرسها للشغل! المهم ابتسمت وقالت: اتفضل…ادخل يا طارق هتفضل عالباب كدا… انا بابتسامة بلهة: لأ أبداً..اتفضلي… و دخلت وهي ورايا و لقيت سفرة فيها ما لذ وطاب من أسماك بحرية و جمبري و كمان حاجات تانية!! خمرة!!!!!! …. يتبع….