صاحبتها جعلتها فتاة ليل شرموطة تتناك للمتعة و المال الجزء الثالث

خرجت نادية بصحبة ميرنا إلى ذلك المكان السابق الذي عرفت أسمه وهو ديسكو أو ملهى ليلي أو نايت كلب! لا تفرق التسمية و إنما هو مكان لطالبي المتعة و الانبساط من الشباب الثري و الفتيات المتحررات حيث الكؤس تصب و حيث الشيشة تدخن وحيث جاسر جالس نادية مجدداً! نعم جالسها مجدداً وهمس في أذنها: أطلبلك كاس!! لم تكد نادية تنطق بقولة لا حتى طلب جاسر كأسين! حدقت نادية في الكأس فضحك جاسر و استحت نادية فابتسمت بخجل و همس لها: اشربي زي ما باشرب!! ترددت عينا نادية بين صاحبتها ميرنا وهي تراقص علي و تلتحم به فتلاقت الاعين فغمزت لها الاخيرة فتشجعت الأولى و راحت تحاكي جاسر!! ألقى لكاس في حلقه دفعة واحدة فألقته!! كان أول كأس كاف لأن يلعب بعقلها!! انتشت صاحبتها بما أقدمت عليه نادية و غمز لها جاسر فضحكت وقد جعلتا فتاة ليل شرموطة تتناك للمتعة أو المال وهو ما سيكون!!
همس جاسر في أذنها : تقومي نرقص… لم تمتنع نادية فنهض فتاها والتقط أطراف أصابعها ليدها اليمنى و انهضها و عين جاسر تخرج على بزازها!! راح يراقصها و يلتف في حلقات حولها و صخبت الموسيقى و دار عقل نادية! التصق بها جاسر فكانت تتمنع قليلاً فهمس في أذنها: ارقصي زي ما بأرقص… فكان يقترب منها فيلتصق صدره في بزازها من فوق البلوزة الحريرية الملمس الرقيقة و قد مس شفتاه شفتيها! نعم مال عليها وراح يقبلها قبل ة طويلة أعتصر فيها زهر شفتيها الذي لم يمسه شاب قبله!! تسللت يداه بخفة غلى حيث ردفيها البارزين يتعصرهما ونادية تضحك! كادت تسقط فانزوى بها إلى طاولته و ارح يعرض عليها الشراب فعبت منه!! ثملت و ثمل جاسر إلا قليلاً فرافقته في التاسعة ليلاً إلى شقة و معهما ميرنا و علي!! اختلى على بنادية و جاسر بنادية كل في غرفة خاصة!! لم تكن نادية في كامل و عيها إلا انها أحبت ذلك!! مال عليها جاسر فهمست مترنحة: بوسة واحدة بس….ابتسم جاسر حين تعلقت هي بعنقه تلتقط شفتيه!! نعم جعلتها صاحبتها فتاة ليل شرموطة تتناك للمتعة و المال و تلك بداية الطريق!
التقط جاسر شفتيها وراح يمصمص السفلى بنهم و يرضعها و يقبلها قبلاً فرنسية يرتضع فيها لسانه و يده تدعك بزاز نادية الثخينة!! راح يخلع عنها البلوز برقة وهي لا تعارض فيثور من سخون بزازها ويتسلل بيدها غلى حيث قضيبه فيمسكها إياه!! ارتعشت وقد تحسسته كالقرموط فقي كفها! راحا يتبادلان القبل الحاره بشده..و اخذ جاسر يقبل نادية في فمها بشده ويدخل لسانه داخله ويمص لسانها ويضمها على صدره العاري بقوه. كانت نادية مستسلمه تماما له وفي عالم اخر . ثم بدأي جاسر خلع عنها قميص نومها الخفيف وكم كانت بارعة الجمال رشيقة القوام وهي كذلك ثم حملها بين يديه القويتين وانزلها على السرير ووقف فوقها وأخذ يقبلها في وجنتيها وفمها بقوه غريبه ثم بدأ بإنزال حمالات بزازها الجميلة بحلماتها المنتصبه . أخذ يقبلها في عنقها الجميل ويلعق فمها و نادية تتأوه متعةً! اخذ جاسر ينزل على بطنها الناعم ويلحسه بلسانه ولم يترك فيه شيئا ثم اقترب من فخذيها الممتلئين قليلا الناعمين واخذ يلحسهما بلسانه ثم رفع رجليها عاليا واخذ ينزع عنها كلسونها ليبان ماتحته من جمال فائق فكان كسها الجميل الناعم المنتفخ والخالي من الشعر كان منظره يثير اي ذكر حتى لو كان من الحيوانات كان لونه يميل الى الاحمرار كلون لباسها..فرق جاسر بين رجليها وراح يداعب بظرها برأس زبه فراحت نادية تتاوه من المتعة!! أرداته نادية بشدة و كانت ترهز أسفله!! راح يفرشها و يمشي بين شقي كسها المنتوف المنتفخ المشافر و يمرق بينهها وهو يعتصر بزازها!! في الغرفة المجاورة تعالت صيحات ميرنا وهي تتناك للمتعة من علي فأثارت تلك الصرخات و الآهات جاسر فدفع في لحظة طيش زبه فانداح هاتكاً بكارة نادية!! صرخت نادية عالياً و كزت فق سفلى شفتها و أنّت و قد انخرق غشائها و أضحت فتاة ليل شرموطة! حدّق جاسر في زبه وقد زاغ بكامله في كس نادية وسال دماء بكارتها!! أخرجه فصرخت: كمل..أرجوك كمل…..نعم كانت تريد أن تتناك للمتعة كما تتناك للمال في قادم الأيام!! راح جاسر ينيك نادية بكل قوة و هو يعتليها وقد رفع ساقيها فوق كتفيه بخبرته حتى ارتعشت نادية!! ارتعشت بشدة كما لم ترتعش من قبل و تبعها جاسر و أتى بمائه فوق بزازها!! في تلك الليلة اتصلت ميرنا بأم نادية صاحبتها لتخبرها بان الأخيرة ستبات معها للمراجعة!! كانت أم نادية تثق في ميرنا فرضيت!! أفاقت نادية من نار شهوتها و سكرها و أحست بالمصيبة! هونتها عليها ميرنا بعملية ترقيع غشاء سيجريها لها صاحب علي حبيبها؛ فهي مفتوحة مثلها وتعيش حياتها بالطول و العرض وتبتلع في كل لقاء جنسي قرص منع حمل!!