عشيقتي الشرموطة المصرية عليها الدورة و أنيكها من طيزها

هاحكيلكم حكايتي اللي لسة شغالة مع أم فاروق عشيقتي و ازاي رحت أنيكها من طيزها مع انها في عمرها ما اتناكت من الخرم ده قبل كده! أعرفكم بيها الأول , ام فاروق عشيقتي الشرموطة المصرية ولية اسكندرانية من بحري في أول التلاتينات فرسة ع الآخر, جسم ايه و جمال أيه و شفايف زي اللوز و خدود زي الورد و طياز مفلقسة بارزة و بزاز زي المدافع واقفة ! بس يا خسارة فرسة من غير خيال . مجوزة واحد محاسب شغال في القباري في مخزن أدوية لا بيهش و لا بينش و مخلف منها حتى عيل مكملش سنتين. عرفت أم فاروق دي لما جات تنجد المرتبة بتاعت السرير و كنت في البيت لوحدها و اللي عرفني عليها واحدة معرفة قديمة. أما أنا فشاب اسكندراني عازب 27 سنة شغال منجداتي صاحب كيف أدلع زبي و بتاع نسوان بس الحلوين منهم بس.

المهم عرفت أم فاروق عشيقتي الشرموطة المصرية اللي كانت ساكنة في بحري عن طريق صاحبتها و من هنا عرفت أنها شمال و عملنا شغل مع بعض, شغل تجارة في المراتب و بقيت أساعدها لأن حالتها المادية مش مساعدة. أم فاروق أول ما شفتها شفتها بعباية مش لابسة تحتها اندر و لا ستيانة خالص!! مكالمة في التانية جابت رجلي بنت ألأيه لحد ما نكتها و اتكشفت على جسمها الحلو الأبيض الشمعي الطري زي مراتب القطن اللي أنا باعملها! بصراحة ولية طلقة بكل الأشكال. من يوم ما نمت معها وهي واكلة نافوخي و حبيت أنيكها تاني فمرة اتصلت بيها ردت علي: أيوة يا حودة…انا: لا اتصال و لا مسا ولا كلمة كويسة ….أم فاروق بضحكة : معلش يا خويا…مشغولة حبتين …أنا: مشغولة مع مين يا ام فاروق…مين بينيكك غيري و جوزك اللطخ …ام فاروق : اخص عليك يا حودة…طب و النعمة ما حد بينكني غيرك…و لا حتى جوزي اللي بيجي واقع مالشغل…انا: طيب انا تعبان يا فرسة…حنى علينا بقا…اما فاروق بضحكة قحبة : تعبان هههه..روح لدكتور يا روحي…انا: دوايا عند يا أم فاروق… أم فاروق: يا ريت كان ينفع…عليا الدورة ..ما انفعكش يا حودة…أنا: بجد مش قادر …طب أنيكك من ورا … وبالمرة تجربي نيك الطيز..دا حلو اوي…ام فاروق: ينيلك يا حودة…من ورا يا فاجر! أنا: آه من ورا.. أرحميني بقا… أم فاروق بدلع: لأ..تعورني….انت غشيم و انا مجرباك…أنا: وحياتي لأغرهولك….عشان ميوجعش…ام فاروق بلبونة: كان نفسي….بس جوزي.. طيب أقلك أصبر لبكرة هو مسافر يومين لمطروح فش شغل …انا: وعد يا فرسة…أم فاروق: وعد يا حودة..يلا بقا جوزي بيخبط…

تاني يوم رحتلها البيت بالليل و كانت نيمت الواد فعلاً و كانت ام فاروق محضرالي مفاجأة! أكلتني حمام لأن خيري عليها سابق كتيييير. لي عندها ألافات بنت الشرموطة! عالباب شقطها بوسة و بالعافية سبتها تاخد دش. شوية ورجعت قالتلى قوم خد دش على بال ما ناكل مع بعض. فعلاً أخدت دش و أتلفيت ببشكير فلقيت عشيقتي الشرموطة المصرية المزة لابسة قميص روز شفاف من غير اندر وكانت بتاكلنى بايديها بعدها بدات تلعب بزبى وتقول انها حبته جدا وراحت شايلة البشكير عنى وبدأت تمص زبي لحد ما قام واخدتها لأوضة نومها ! جريت منى وشغلت اللاب بتاعها اللي أنا جايبه بفلوسي هدية و بدات ترقص ليا ! زبى ولع و قلعت القميص وهى ترقص شدتها لحضني فنزلنا عالا ض و بدأت أبوسها وأمص شفايفها والعب ببزازها ونزلت لحست كسها واعضض زنبورها! كانت تصرخ وتقول: آآآآح لا لا عليا الدورة ..بلاش كشي.. بلاش كسي..نيك طيزي…فرحت أنها عهاوزاني انيكها من طيزها فطلعت من جيبي كريم مخصوص ودهنت طيزها وزبى بيه وخدت وضغية الفرسة ! كانت قاعدة على ايدها وركبها و وبدأت أوسع خرم طيزها بصوابعي! ابتديت ادخل زبى وكانت عشيقتي الشرموطة تصرخ ..دخلت نصفه ووقفت شوية عشان تتعود عليه. هديت وبعده دخلت باقى زبى قعدت تصرخ وتقول: بيوجع يا حودة..آآآآح ..زبك كبير ..ارحم طيزى فشختها نصين يا حودة…لا لا متبقاش غشيييييم يا حودة….. كانت طيزها سخنة جدا فقعدت أنيكها من طيزها ربع ساعه كانت تصرخ لحد ما نزلت بطيزها و بعدها نامت على ضهرها وقعدت تبوس فيا وتقول: انا في عمري ما اتنكت كده…انت خطير يا حودة…نيك الطيز ده جنان أوي. في اليوم ده بت عندها فصحيت مالنوم على بقها اللي كان يمص زبي!! كانت عايزة تتناك فرفعتها و نيمتها على ضهرها وقعدت انيكها جامد بس من طيزها برده لأن كان عغليها الدورة فكانت بتصرخ وتقول: نيك اكتر انا ممحونة نيك الشرموطة..نيك القحبة..نيك اللبوة…لحد ما قربت انزل فمرتها تفتح بقها ونزلت على وشها اللي كان بيشر عرق لأننا كنا في الصيف و ده غير حرارة النيك اللي بترفع درجة حرارة الجسم. أخدت دش و سبت ام فاروق و أنا لحد اللحظة أنيكها من طيزها و من كل أخرامها حت من بقها اللي وسع من كتر النيك.