فتاة شرموطة تطلب شاب نياك يفتحها و يمارس عليها الجنس

قصتنا اليوم عن نهال وهي فتاة شرموطة تطلب شاب نياك يفتحها و يمارس عليها الجنس فهي شرموطة بكل المقاييس ساخنة هائجة لا حد لسخونتها أو هياجها. كانت تقضي معظم وقتها وسط مشاغل الأب و الأم على شكبة الأنترنت و بين الصديقات. كانت شابة في بدء العشرينات تهوى سماع الأغاني وتهوى الحديث عن الجنس وخاصة من صاحبتها الأثيرة ولاء. في قصة من قصص ولاء لها هاجت نهال عندما حكت لها الأخيرة عن شاب وسيم قد مارس معها الجنس وأمتعها بقوة ودون ان يضرها أو يفتحها كان اسمه فاروق وراحت تصف لها مدى روعته وكلامه الناعم الجميل وكيف انه سحرها بعذب حديثه و عن مدى متعتها واقترحت عليها أنها يمكن لها أن تحدثه إذ شاءات أن يمارس معها الجنس ويمتعها!

رفضت نهال بشدة في البداية لان ذلك مستحيل فهي ما زالت عذراء بختمها وهي تحتفظ ببكارتها لعريسها زوجها المستقبلي. مرت الأيام وما زالت ولاء تقص العجب عن سحر فاروق فأخذت نهال تضعف و وافقت ان تطلب من هذا الشاب ان يمارس معى الجنس بشرط ان يتركها عذراء . وفى اليوم التالي فوجئت بها تبلغها ان هذا الشاب فاروق قد وافق على ان يمارس عليها الجنس ووافق أيضا على شرطها وقيدت نهال رقم هاتفه الذي أعطته لها ولاء. مضت أيام حتى تم ترتيب اللقاء في بيت نهال إذ أبواها في الخارج مشغولان بعملهما. جلبته لمنزلها وأتاها فسمرها من فرط حسنه ومن كلامه المعسول لتصمت نهال من فرط إعجابها وراحت هكذا فتاة شرموطة تطلب شاب نياك يفتحها و يمارس عليها الجنس ولكنها يف البداية فاتحته بشرطها فأخبرها أنه يعمله وقبلها أولى قبلاته وجدت يده تحيط عنقها ووجدته بدا يبوس شفتيها ورقبتها ويهمس في أذنها بأعذب الكلمات فلم تتمالك روحها من شدة النشوة وجرته خلفها حيث غرفة نومها فأخذ يقبلها فى رقبتها وشفتيها ثم وجدته ينزع عنها قميص نومها لتقف نهال أمامه بالسنتيان والكيلوت فقط ووجدته نزل بشفتيه على صدرها وأخذ يخلع عنها الستيان ورماه على الأرض ثم بدأ بمص صدرها ويلحسه وفى بعض الاحيان يعضه ولكن برقة وفى بعض الأحيان كان يقرص صدرها برقة ثم أخذ يزيدها حتى أحست بنار تسرى بجسدها .

لم تحس نهال بيده وهى تتسلل إلى الكيلوت لتنزعه عنها ثم أشار لها أن تنام على السرير ففعلت وفوجئت به عاري من ثيابه تماماَ ثم وجدته وقد راح ينزل فوق شفتيها يمصصهما بقوة وينزل على صدرها ليرضع الحلمات بقوة ثم نزل على بطنها ليباعد بعد ذلك بين قدميها ويفشخ فخذيها ويدس وجهه يقبل باطنيهما ويلحس ويتشمم ويثير شهوة نهال ثم يمص كسها ويلعب في بظرها ويداه على صدرها تقرص حلماتها بقوه! غابت نهال في عالم آخر جميل من اللذة الكبيرة و وجدت كسها يزرف ما لم يزرفه فى يوم من الأيام ووجدت فاروق يبتلع العسل الذى ينزل من كسها ثم وجدته يطلب منها مص زبه فراحت نهال رغم أنها كانت تشمئز من ذلك تدخل زبه فى فمها واستمتعت بالأمر فجعلت تمصصه حتى أنه اطلق منيه فى فيها لتجده تارة أخرى يتجه لكسها ليلحسه ويمصه حتى وصل بنهال الأمر الى الجنون ولم تستطع التحمل فطلبت منه ان يطفى نار جحيمها وراحت هكذا فتاة شرموطة تطلب شاب نياك يفتحها و يمارس عليها الجنس بقوة ليسعفها إلى ما طلبت فيطلب منها أن تفنس له طيزها لتجده وقد غمس إصبعه في علبة الكريم بجانب التسريحة فيدهن فتحة طيزهاو كذلك زبه ثم بدا يدخل زبه فى طيزها بكل هدوء ثم يدخل اصبعه كي يوسع الخرم بعد أن دهنه بالكريم ثم ادخل أصبعين ثم ادخل ثلاثة ثم سحب أصابعه وبدا مرة أخرى في مهمة حشر زبه بداخل طيزها ونجح الأمر وكان ممتعاً لها وله وراح يدفع و نهال تتمتع و تان قليلاً حتى غيبه كله وتركه بالداخل لثوانى ثم بدا بإدخاله وأخراجه ببطء ثم أحذت سرعته تزيد وكسها مهتاج يطلب ذلك الزب إذ كان يدفق العسل كما لم يدفق من قبل وأخذ فاروق يمارس هذه الوضعية لمدة ربع ساعة حتى انزل المنى في طيزها ووجدته يقلبها تارة أخرى على ظهرها ويلحس كسها وبظرها بقوة فتوسلت اليه ان يرحمها ويسعفها وينيكها في كسها فرفض لأنه عذراء فأشارت أليه أن يفعل على ضمانتها و صرخت يلا أفتحني و خلصني …تحت إلحاحها راح فاروق يداعب كسها ويلاعبه ويشعلها اكثر حتى أفرز زيته ثم راح يدفع زبه في كسها المشتاق بقوة حتى فتحها و مزق بكارتها فصرخت بقوة وأحست وقفان دقات قلبها مع مزع غشائها ثم راح ينيكها وهي تتأوه من فرط المتعة و الألم في آن واحد حتى أرعشها وهي يخرج زبه ليريق منهي فوق صدرها.