فضيحتي مع شرموطة حتتنا المفتوحة

كل ما أفتكر اللي حصل معايا من حوالي 15 سنة أضحك لحد أما أعيط من الضحك! أما ساعتها ساعة أما هربت مالبيت أو شقة أخويا اللي كنت فيها زانق شرموطة حتتنا المفتوحة صابرين كان موقف جد و محرج و مصيبة و بلوة سودة هههه. كنت ساعتها بموت مالخوف و الكسوف من أهلي و نطيت مالشباك و جريت و صاحبي ساعتها نصحني: أختفي مالبيت و الحتة دلوقتي لحد أما الأمور تهدى!

أعرفكم عليا الأول أنا عماد من الإسكندرية , عمري 37 سنة, مجوز و معايا أمورتين سجى و نادين الأولى في خامسة ابتدائي ابتدائي و التانية في تانية أمورتين ماليين عليا الدنيا و أمهم بنت حلال مصفي مش مخلياني نفسي في حاجة. بصراحة مراتي هي اللي بطلتني العط و أن عيني تزوغ برة وهي قريبتي بس حلوة و أمورة بنت بلد و تعرف تسايس راجلها. المهم ندخل في الموضوع. كنت ساعتها انا و عيلتي ناقلين من منطقة لمنطقة شعبية أشبه بالقرى أقصد قرى الفلاحين و هي قرية مطرفة من محافظة الإسكندرية قرية فيها بيوت من باباها يعني كل عيلة عندهم بيت و كل واحد مالعيلة دي باني دور و مجوز أو ساكن فيه و احنا كنا من الناس دي اخدنا بيت دور أول و احنا كملنا عليه. كنت انا اصغر من أخوي اللي كان أكبر من سنة ونص فكن عندي في الوقت ده حولي 22 سنة. كنت في معهد خدمة اجتماعية و كنت خاربها ساعتها و مش عاتق. جات علينا عيلة مكونة من أم و أب عجوز شوية و بنت حوالي 23 سنة بس قشطة. جسم فلاحي مشدود بطيز عريضة و اوراك مبرومة و وش أبيض مدور و بزاز مش كبيرة أوي بس باينة جامد تحس انها ياما اتقفشت و اتعفصت! المهم البت دي كانت بعد مننا بشارع و كانت دايماً مشاغلاني لما كنت باروح اشتري حاجة من الدكان اللي جنبهم. كانت تقف قدام عتبة بابهم و تفضل تبحلقلي و ساعات تعمل نفسها بتشتري حاجة و تحك فيا! دي بقا شرموطة حتتنا المفتوحة اللي اسمها صابرين. المهم أنا مجتش معاها سكة لاني مكنشت أعرف حكايتها…

شهور مرت و و كنت يومها واقف مع واحد صاحبي على قمة الشارع و البت صابرين دي معدية بعباية سودة جنان عليها مفصلة جسمها و عكن بطنها و بزازها كانها عريانة بنت الشرموطة! و كمان هي كانت راسمة حواجبها و طيازها فردة تشيل و فردة تحط و عمالة تطرقع في لبانة ببقها فشافتني فرمتني بنظرة سهتانة دبلانة و شدت على فتها التحتانية!! بحلقت لصاحبي فضحك و قال: أيه متعرفهاش…أنا: لا و حياتك..مش دي اللي سكنة جديد…قال: أيوة بقالها تلات شهور…سامها صابرين…انا: أيوة مرة كنت باشتري حاجة هنا وسمعت جارتها بتناديها صابرين…صاحبي: بس البت عينها منك…بس خلي بالك…انا: من أيه؟!! قلي: يعني خلي بالك أديني قلتلك..انا: يا صاحبي قلقتني ..قول في ايه ..هو لغز؟!! صاحبي: يا ابني مش عاوز أكلم..طيب البت دي سمعت أنها متعدية..خلي بالك..انا بدهشة: يا بنت الشرموطة…يعني مفتوحة…!! صاحبي: أيوة كدا…جاية مفتوحة باين عليها…فمدوسش في الغويط يعني…انا: لا يا عم..المكان اللي باكل فيه مخراش فيه…مش لاعب..صاحبي: عين العقل..هي حلوة اه بس.. بس دي شرموطة حتتنا المفتوحة اللي عايزة واحد ترمي عليه نفسها..يعني خلي بالك ممكن تلبسها هههه… بعد كدة بأسبوع كنت عالسطح بتاعنا و كان الجو صيف لقيت صابرين شرموطة حتتنا المفتوحة بتشاور ليا!! وكانت لابسة عباية مقورة على صدرها الأبيض الشفاف و جوز بزازها نافرين و حلماتها باينة!! يالهوي!!!! اغراء شديد يا جدعان!! زبري وقف ونسيت نففسي مع أني كنت بأفرش و أدوس قبلها!! المهم شاورتلي و ضحكت فشاروتلها و ابتسمت فرفعت صوابعها العشرة مرتين!! فهمت بنت اللبوة عايرزة أيه! يعني تتناك بعشرين جنيه! قلتلها تعالي و كانت امي نايمة و أخويا الكبير برة فجت و اسحبت و طلعتها في شقة أخويا اللي كانت لسة بتشطب و هاتك يا دعك بزاز و تقفيش و بوس و هري في شفافا السخنة و لسة هامسك كسها بصوابعي لقيت اللي بيخبط عباب الشقة!! بسرعة خبيتها في الحمام!! تظاهرت ان مفيش حاجة بس كنت مرتبك و لقيت أخويا طوالي دخل الحمام!! قوم لقاها في وشه!! البت شهقت و هو بصلي: بتعط في شقتي و من ورايا ياجزمة!! أنا قلت أخويا هياكلني قلمين و يفضحني لقيته قفل الباب وراح يعط معاها بدل مني هههه!! عشر دقايق دعكها و كنت أنا هادخل لما سمعت زعيق تحت و لقيت أم الشرموطة: بقلك يا أم عماد صابرين هنا…و أبنك معاها فوق!!و أمي: يا ام صابرن مش كدة..استهدي با…. كانت فضيحتي بجلاجل و اخويا فكر نفسه شريفق وراح يمثل و يزعق: يا كلب أنا هاقتلك.أنا هرميك من البلكونة…و رزعني قلمين فعلاً و همس: نط يا خول مالشباك و أمشي غوووور..وفعلاً نطيت وأنا في السكة قابلت صاحبي ده وقلي بقلق: مالك..بتجري ليه…أخدته في أيدي و حكيته و أحنا بعيد..ساعتها غبت شهر مالبيت و أمي و أخويا اتفاهم مع ام الشرموطة و بعدها بشهر عزلوا…!!!