في العيد الكبير خطيبتي فرشتها عالواقف و نفسي في طيزها المقنبرة

خطيبتي آنسة أمورة أوي جسمها حلو ملفوف لا طويلة ولا قصيرة وسط بس جسمها مليان من غير ترهل و لا زيادة. عفية حلوة سيقانها مصبوبة بيضة تشع بياض بيأسرك لما تشوفه. كمان على جوز طياز عريضة نافرة شويتين لورا و يا محلاها خطيبتي لما تلبس جيبة جينز و تمشي و تديك ضهرها!! فرادي طيازها بترقص وراها بس بتقل فتحس أنك تجنن و تلمسهم او حتى تقرب منهم. تيجي بقا على وسطها… يا عيني على وسطها اللي زي الزمبلك.. انا مرة شوفتها بترقص في فرح قريب من قرايبنا وسط قعدة النسوان وهما بيصقفوا ليها وهي كانت لابسة عباية فكنت هجنن عليها! بعد المشوار ده خطبتها على طول. نصها كان زي التعبان بيروح و يجي و يهز كانه تعبان بيتلوى. طري أوي زي المية. كامن بزازها و يعني غلى بزازها المبروميؤن اللي زي كور الجيلي كنت بأموت و أقفش فيهم. وشها ابيض مدور بمناخير عالية لفوق تحس أن عندها كبرياء كبير و شهر اسود فاحم سايح أوي. هي دي مواصفات خطيبتي اللي فرشتها عالواقف ما سنت عليها أوي في العيد الكبير بس نفسي متعلقة في طيزها المقنبرة بردة!

خطيبتي دي اسمها مها بنت أبن عمتي عندها 18 سنة بتدرس بس موزة بأمانة ولا أحلى موزة. كان عيني منها من زمان فلما سمعت من كام سنة أن البنت كبرت و أدورت و أحلوت و بقت مطمع للعرسان كلمت أمي فكلمت أمها و كلمت قرابيي و خطبتها طوالي. اما انا بقا فشاب 22 سنة فاتح ورشة المونتان , كسيب و جيبي مليان, خلصت دبلوم صنايع و فتحت الورشة دي. المهم بقا أن خطيبتي دي كانت و ما زالت دلوعة أوي بالظبط زي طيزها المقنبرة اللي بتشيب الاقرع , تحب تدلل عليا. يعني مثلاً أروح أزورها اقعد معاها فكنت مثلاً أقرب ليها تبرقلي وتهمس: ماما تشوفنا… من تحت الترابيزة كنت ألاعب رجلي في رجليها و هي ساكتة و مستمتعة و بتبتسم! كانت مثلاً تبقى لابسة عباية فكنت باطلع برجلي لحد لحم باطن وركها الناعم! كانت تيجي جنبي بدل ما كانت في وشي وساعات تحك فيا. مرة قولتلها هاتي بوسة… ضحكت و بصت ناحية الباب…. زي الغزالة لما تبص كدا برقبتها الحلوة الطويلة… همست و قالت: على خدي.. قلت ماشي.. ميلت خدها و غمضت فاديتها بوسة في بقها … شهقت و بعدت عني…مكناش نخرج كتير بما أننا من عيلة محافظة اسكندرانية و حتى لو خرجنا يبقى في صحبة أخوها الكبير اللي يصغرني بسنتين. بس بردة فرشتها في العيد الكبير و كان لازم استنى المناسبة دي عشان اللحم يجي عاللحم!

في العيد الكبير اللي فات قرايبي كلهم جم عندنا في منطقة ريفية في أطراف الإسكندرية. هما ليهم ارض و بيت حلمنتشي كده فبيجوا يضحوا بالخرفان و البقرة اللي بيشتروها كل عيد فيجتمع أولاد عمتي الكبرى و زوجاتهم و بناتهم. بيتي انا بقا بعيد بكام بيت عن مكان الدبيح فكنت انا و أخويا و ابويا و أمي نروح عندهم نقضي اليوم كله. انا بقا في اليوم ده كنت سهران فنمت لحد الساعة عشرة…. جات حماتي تصحيني فصحيت سلمت عليها و على خطيبتي و نمت تاني. كنت واحدي في البيت وجات خطيبتي بجيبتها الحلوة الي تبين طيزها المقنبرة و بلوزتها المحشورة على بزازها تيجي الحمام عندنا. تقريباً أمي أديتها المفتاح فجات . كنت أنا في الحمام. اتفاجأت خطيبتي!! قعدت تضحك و خرجت: عاوزة ايه… بصتلي وقربت و وشها احمر : الحمام… قربت منها و هي بترجع و على شفتيها ابتسامة توحي انها هتتفرش وقلت: تقيل و لا خفيف… حطيت أيدها على بقها و ضحكت .. زنقتها فالحيط.. فلقيتها خجلت وقلبها دق وهمست: حد يدخل علينا…زنقتها أكتر فنفسها علي أوي وقلت: متخفيش….غمضت عينيها تتوقع بوسة….قطعت شفايفها و فتحت بلوزتها و ايدي ساخت في لحم بزازها!! كانت كل اللي تقوله لا لا لا…طب بعدين.. بعدين… ساح خطيبتي و لفيتها للحيط و ايديا بتقفش بزازها الغضة!! آهاتها كانت حلوة مثيرة… زبي وقف اوي فخرجته و و نزلت جيبتها!! كانت لابسة كلسون و كيلوت فبقيت أحسس و أقفش لحم طيزها و أضربها بزبي…هي استسلمت و استحلت اللي باعمله فيها. نحيت الكيلو ت الفتلة على جنب و شفايف كسها المنفوخ جننتني ى. لمسته فشهقت: لأ لأ … إلا ده… بلاش…قلتلها و انا بانهج: مش هافتحك… متخفيش..لصقت في خطيبتي أوي و زبي زاغ ما بين وراكها و بقيت احكه في كسها في شق كسها… كان سخن دافي ناعم اوييي.. خطيبتي بقت تستمتع و أنا فرشتها عالواقف و وشها للحيط و الانات طالعة منها تدل على استمتاعها الكبير اوي! كنت زي المحموم و أنا بأفرشها في العيد الكبير . مرة واحدة لقيتها ضمت عضلات وراكها و زبي لاصق في شق كسها و اديا بتقفش بزازها لحد اما شهقت و ارتعشت و كبست عليا لورا فنزلتهم بين فخادها!! من يوم ما فرشتها عالواقف في العيد الكبير و انا نفسي فيها تاني و خصوصاً طيزها المقنبرة العريضة و خصوصاً أن لسة فضلنا سنة على بال ما نتجوز.