في بيتي موزة عفية شرموطة مفتوحة قحبة عاوزة تتناك و أنيكها في طيزها الجزء الثاني

كانت تعبانة أوي و أنا اتخبلت من طيزها المقببة العريضة!! طيزها دي مشفتهاش على بنت ولا مرة قبل كدا! مكنش ينفع أقول مراتي أني أعاشرها من ورا…بس أنا بقيت أنيك أختها من طيزها في غيابها…عارف زبي وقف تاني من عمايلها و صورتها مبقتش تفارق خيالي خالص….في بيتي موزة عفية شرموطة مفتوحة قحبة زي أخت مراتي سلوى و مش عارف أجيبها سكة! ازاي؟! في اليوم ده رجعت من شغلي و أنا بأفكر فيها و في طيزها المدورة الجامدة دي. هي برده نفسها كانت هاجية عاوزة تتناك..رجعت على الساعة خمسة و كانت أخت مراتي قاعدة مع اختها! كنت بقصد أني احك في مراتي و أنا خارج و انا داخل و احسس عليها في أماكن حساسة و أختها سلوى بتشوفني…مراتي كانت بتلومني بس أنا كنت بأعمل عبده الأهبل و أني مش واخد بالي!

كنت بأنام فوق سريري و باتخيل سلوى في حضني و أني بانيكها في طيزها المفلقسة الكبيرة…كنت لما بعمل واحد مع أختها اللي هي مراتي وكنت باسمع سيرتها كانت بتصرخ مني جامد!! لما كنت بعدي من باب أو مكان ضيق كنت بحك في مراتي و زبي كان دايماً مطبوع على بنطلوني التيرنج. كنت بألمح أحلى موزة عفية شرموطة أخت مراتي بتبص لزبي و تبرقله جامد و كأنها بتحسد أختها عليه! هي كمان لاحظت أني قفشتها متلبسة بتشتهي زبي فابتسمت ابتسامة معناها: عارفك تعبانة و عاوزة تتناك…عارفك حيحانة و بتبصي لزبي… كنت لما أبتسملها وشها يحمر و تخجل و تبتسم..:نت بعمل نفسي مش واخد بالي و برمي أيدي على زبي وأفركه…وكنت ببص عليها أعرفها أني نفسي فيها! المهم أنها عرفت أني عاوزها و أنها عاوزاني و تفاهمنا بالنظرات و البسمات…لقتيها بتستجيب ليا جامد…فكانت تتعمد تتزنق في الأماكن الضيقة اللي في شقتي عشان أحك فيها…أنا كمان كنت بأعملها زي ما باعامل مراتي اللي هي أختها!! مرة من المرات لصقتني أحلى شرموطة مفتوحة قحبة عاوزة تتناك في الحيط فسهمت ليها و أنا بابتسم و أغمز: اتفضلي يا سالي ههه…كنت بادلعها!

أخت مراتي أديتني ضهرها و طيزها لأن المسافة كانت ضيقة و عدت فطيزها لصقت في جسمي… ولعتني بنت الشرموطة الهايجة.. انا كمان لقيتها فرصة ولصقت فيها جامد…جامد أوي لحد ما لامست طيزها وسطي…وزبي اللي كان شاددغرس ما بين فلقتين طيزها المربرة…بسرعة جريت أخت مرﻻاتي و سابتني بناري! كانت هايجة و انا كنت هايج اكتر…هي عرفت أني عرفت انها مفتوحة و اني زميلها فتحها…إحساساها بكدة كان بيخليها تتحرج و وشها يحمر…كانت بتزيد إغراء ليا…بدات أضيق عليها لخناق…ابوها طردها وملهاش غير أختها و بيتي…و كمان هي معدتش بكر…فمفيش خوف لو أنيكها في طيزها او كسها …كدا كدا هي مرة….بس أيه مزة عفية شرموطة أوي….كنت باحسسها اني عاوزها بأني أصق باختها قدام عينيها و أبصلها و ابتسم ..وساعات أتعمد اغمز…وم كنش علينا حرج لاننا كنا عرايس انا و أختهاو من حقي ادلع مراتي و ألاعبها! حسيت أنها هايجة أوي بس مكسوفة ومش قادرة تتكلم… نظرات عينيها بتقول انها تعبانة وشرقانة نيك!! فقي ليلة حضنت مراتي من ضهرها و كانت السهرة خلاص على وشك أنها تنفض..حضنتها وقربت من ودنها فلقيت مراتي بتقولي: عيب ..أختي تشوفنا….و فعلاً شافتنا فكانت مراتي تبعدني فكنت بأسيبها فضحكت وسألتها أختها: عاوزة حاجة يا حبيبتي….. شكرتها و أنا من ورا أختها غمزت ليها و لفيت دراعي على وسط مراتي و بقيت أحسس على طيزها ورميت سلوى بنظرة لو كانت مرة تحبل منها حبلت هي منها!! كنت باقلها داخل افعل في أختك….تحبي افعل فيكي ا قحبة يا شرموطة يا موزة انتي ! أحمر وش سلو أخت مراتي اوي و بقى طماطم..دخلت وفي اللية دي برده عملت اللي معملتوش مع مراتي!! لدرجة كانت بتصوت…كنت اتعمد كده عشان أختها تسمعها من برة! تالت يوم صحيت الصبح رحت الشغل و رجعت في ميعادي فلقيت سلوى طلعت من أوضة الضيوف اللي هي مقيمة فيها و قعدت على كنبة الأنتريه بعد ما سملت عليا. مراتي قعدت جنبي و بقينا نتفرج على التليفزيون..حسيت أنها متوترة جداً و هايجة أوي و كانها سمعت صريخ أختها وهي تحتي أمبارح!كانت بتبصلي بزاوية عينها..بتبص لمنطقة زبي و أنا لمحت ده وبقيت أبرقلها جامد و كنت بأقلها : آه منك يا شرموطة….انت قحبة عاوزة تتناك….هانيكك في طيزك و أولعك…. هنيكك هنيكك.”..هي كمان نظراتها كانت حيحانة كانها بتقول: نفسي في زبك…نفسي تنيكني زي ما بتنيك أختي…. عاوزاه في طيزي ..او كسي او الاتنين…مش فارقة بس نيكني….” كنت احس أنها بتخجل من نظراتي الجريئة. قامت تحضر الغدا مع اختها فأختها مكنتش عاوزة تتعبها فقامت لوحدها وبقيت أنا و اختها سلوى! بقيت أبصلها أتفحص جسمها من فوق لتحت …كان وشها السكسي بيغريني أوي…أيدي نزلت على زبي أحسس عليه..زاد أرتباكها لما شافتني بعمل كده..زبي وقف وهي لمحته فوشها احمر لدرجة أختها ضحكت معاها فقالت مالك يا سوسو…وشك احمر ليه كدا…! قومي يالا هاتي الإطباق معايا”….يتبع….