لبوة تعشق النيك في الطيز من ابنها

أبلغ من العمر الرابعة والأربعين، سيدة بيضاء ممتلئة قليلاً وبزازي كبيرة وصرتي ظاهرة قليلاً وكسي وبظري كبيران، وشفرات كسي مدلدلة لإنني لست مختونة. تزوجت في عمر الثامنة عشر وكان زوجي في الثامنة والعشرين ورزقت بابني أدهم وكنت أعيش حياة عادي. وهذه الحكاية حدثت منذ أسوبع وعندما قرأت قصص نيك المحارم هنا قررت أن أحكي لكم تجربتي وأتنمى أن تنا إعجابكم. كان يوم صيفي ساخن جداً وزوجي كان سهران في عمله ولا يوجد غيري أنا وأبني أدهم الشاب الطويل المفتول العضلات. جسمه كان مشعر لكنني لم أفكر فيه أبداً جنسياً وفي هذا اليوم الساخن كنت نائمة في قميص نومي على اللحم بدون حمالة الصدر أو الكيلوت وتقريباً كانت بزازي ظاهرة من قميص النوم وأردافي ظاهرة كلها. وفجأة وجدت أدهم أبني يدخل علي وأنا نائمة على بطني وركب علي. بالطبع أنا قاومته وبدأت اسبه وأقول له ما هذا يا مجنون يا قذر اتركني يا حقير أنا والدتك سأخبر أباك ليقتلك. وهو لا يشعر وبدأ يضربني ويسبني يا لبوة يا قحبة أنت أجمل امرأة رأيتها في حياتي، بزازك جميلة ومؤخرتك ناعمة. وأنا ما زلت أقاومه وبعدين وجدته يكبل يدي ويربطني بملأة السرير وفتح طيزي وبصق عليها وأدخل أصبعه. بالطبع أنا بدأت أهيج لكني ظللت أقاوم وأسبه، وهو يضربني ويسبني ومن ثم أخرج قضيبه الأسمر الكبير وبدفعة واحدة دفنه في مؤخرتي وأنا أصرخ آآآآآه أممممم مؤخرتي يا كلب. وهو ظل يدخل قضيبه في مؤخرتي آآآآه كفى أخرجه. وهو يزأر أمممممم آه من طيازك يا لبوة حتى وجدت منيه ينزل في مؤخرتي ساخن ويحرق. وبعد ذلك قام من علي وتركني وأنا قمت لا أستطيع أن أمشي من ألم مؤخرتي وأشعر وكأن هناك شطة في فتحة طيزي.

ودخلت إلى الحمام لكي استحم وحاولت أن أنام لكني لم أستطع من الألم وقررت أن أذهب إلى الطبيبة منى طبيبة النساء والتوليد . وبالفعل ذهبت إليها وعندما دخلت سألتني عن ما أشتكي منه. قلت لها أشعر بألم في طيزي ولا استطيع تحمله. طلبت مني أن أخلع ملابسي. وبالفعلت خلعت ملابسي. ووجدتها تتغزل في جسمي وتقول لي أنتي جميلة جداً جداً يا مدام أفتحي لكي أرى كسك. قلت لها أن الألم في مؤخرتي وليس كسي.  قلت لي تمام دعيني أرى مؤخرتك. وبمجرد أن رأت مؤخرتي قالت لي إلى هذه الدرجة زوجك غبي بالتأكيد قضيبه كبير جداً لكي يفعل في هذه المؤخرة الجميلة كل هذا، لديك التهاب شديد يا مدام سأصف لك كريم للتلطيف وستأتي لي بعد أٍوبع ومعك زوجك لكي أعلمه كيف يعامل هذه المؤخرة الجميلة. قلت لها لا استطيع أن أحضر زوجي لإنه ليس من فعل بي هذا. سألتني إذن من. قلت لها ابني. قالت لي معقولة لابد أنك تكذبي. قلت لها صدقني. سألتني حسيتي بماذا وهو يفعل بك هذا. قلت لها شعرت بلذة كبيرة وهذه كانت أول مرة ينيكني رجل آخر غير زوجي.قالت لي تمام يا لبوة أتي به معك وأنا سأعمله كيف يحترم هذه المؤخرة الجميلة.

ذهبت إلى المنزل ونمت إلى ما بعد العصر. وبعد أن استيقظت أخبرت ابني أنني أريده أن يذهب معي إلى الطبيبة. رفض أن يذهب. لكنني أخبرته أن الطبيبة تريد أن تتحدث معه لإنه غبي وتسبب في هذه الالتهابات وإلا ستفضح أمرنا. وبالفعل ذهبنا إلى الطبيبة التي سلمت على ابني وقالت له: من يفعل هذا بأمه. قلها غصب عني لم استطع أن أقوم جمالها. وطلبت مني الطبيبة أن أخلع مؤخرتي لكي ترى حال الالتهابات. نمت على بطني على السرير وهي قالت لابني: أفتح طيزها لترى ما فعلت. وجدت ابني يضع كفه على مؤخرتي وبدأ يفتحها وهي قالته جيد أن الالتهابات أختفت. وأنا أنظر عن يميني وجدت الطبيبة ممسكة بقضيب ابني تلعب في. تظاهرت باني لا أرى شيء ووجدتها نزلت على ركبتها وبدأت تمص في قضيب ابني الذي كان واقفاً  ووجه أحمر وهي تمص وتلحس في قضيبه. وقالت له هيا أركب على امك بعدما دهنت مؤخرتي بالكريم وهو ركب فوقي والطبيبة قالت له أدخل قضيبك ببطء. وبالفعل بدأ يدفع قضيبه في مؤخرتي وأنا اتمحن أممممم بيوجع. والطبيبة قالت لي تحملي يا لبوة وأنا سمعت كلمة لبوة وتمحنت أكثر. وهو بدأ ينيك طيزي وهي أقتربت من كسي وبدأت تلحس في شفراتي وتمص بظري وهو ينيك مؤخرتي. ووجدت نفسي العب في بزازي آآآآآه وهي تقول لي اخفضي صوتك يا لبوة. وفب خمس دقائق شعرت بجسمي كله يرتعش وبعد أن انتهى ابني مني ذهب إلى الطبيبة ودفع بقضيبه في كسها وبدأ ينيكها ويرضع في شفتيها ويمص بزازها وناديت علي تعالي بعبصي طيزي يا قحبة. وأنا هجمت عليها بعبصة في طيزها ولعب في بزازها حتى أنزل ابني منيه الساخن في كسها وهي انزلت مائها في فمي. وفي النهاية ودعتنا الطبيبة وقالت لنا. لا تنسوا معاد الاستشارة كل أسبوع.