مسلسل حياة شرموطة مصرية – الحلقة التاسعة والعشرين: قبلات ملتهبة على الشط و سكس حار في الفندق

نكمل ما بدأناه مع الشباب و الشابات في رحلة للغردقة في آخر سنة جامعية لهم و وسطهم منى اللي تدرس في الفرقة الثانية إلا أنها حبيبة صاحبة نور منظم الرحلة. لمسات نور الشبقة تحولت إلى تقفيش حامي في لحم منى الطري الغض ومنى استحلت تلك التحسيسات . التحمت الشفاة في الشفاة ليس فقط من نور و منى بل من باقي أعضاء الرحلة حتى ان السواق كان يسمع طرقعة القبلات الحارة!! كان يغبطهم بلهفة و يتمنى أن لو كان واحد منهم فيناله تقبيل الجميلات من الفتيات! كان السواق ينظرهم بعين حاسدة مغتاظة أو متحسرة ويلعن نحسه مع زوجته التعيسة البومة كما لعنها في نفسه!! ليه زوجته مش حلوة و دلوعة و طرية زي منى او زي واحدة من بنات الجامعة!!! شب زبره كما شبت بقية الأزيار في داخل البنطلونات تتششهى ان تلتقي بالأكساس الجاثمة بين الأوراك و الطياز الساخنة المهتزة!! كل واحد مشغول بفتاته يقفشها و يسخنها و مى اسخن شرموطة مصرية شبقة سابت جسمها لنور يدعكه براحته و مالت فوق المقعد و الفم صار كالخاتم للفم فارتخت منى في أسخن قبلات ملتهبة لا يساويها سوى قبلات ملتهبة على الشط في انتظارها من نور ولا يبزها غير سكس حار شبق في الفندق كما شاءت وشاء نور وشاء الحظ!

نور يدعك بزاز منى و أصابعه غاصت في لحمها الغض و لسانه يمص لسانها فيخرجه لحظة ليتمكن من الهمس: يا ريتني قابلتك من زمان…يا ريتني…ابتسمت منى وهمست ضاحكة: أنت بتغني يا روحي…ضحك نور بشدة ثم همس: بجد أنتي ملاك…نور باسمة بعيون ذابلة: و انت شيطان…التقمت شفايفه من جديدة برغبة شرموطة مصرية ساخنة هامسة: بحيك شوية عليك…أكب نور يأكل شفتي منى الممتلئتين قليلاً و أطبقت الجفون في قبلات ملتهبة لو تحبل منها فتاة حبلت منها منى!! أخذت كفوف نور تدعك بقوة جسدها و تشد حلماتها حتى أرخت منى جسدها فوق المقعد الكبير الذي تم بسطه للخلف وكأنه سرير!! ركبها نور و كب كل شاب فتاته في موضع ركوب الرجل انثاه لينيكها!!! نسيت منى نفسها و نسي نور نفسه و كذلك كل شاب و شابة في الأوتوبيس! تسللت يدا نور لأسفل ببنطلون منى الليجن يسحبه وشفايفه تمص شفافها انتشى السواق بقوة بمشاهد و مقدمات سكس حار ملتهب في الأوتوبيس و نسي هو اﻵخر نفسه و امسك بزبه!! أخذت يدا نور تدعك عانة منى المشعرة قليلاً و تثيرها و أصابعه تدور على زنبورها ليسخنها!1 تركته أسخن شرموطة مصرية يفعل بها ما بدا له فشهقت منى من شد انامله لبظرها و أخذت تتابع شهقاتها فهي ما بين شهيق و زفير عال متصاعد و نور الشبق لا يزال يفركها أسفله حتى بلغها نشوتها!! من جديد انجرف سواق الأوتوبيس عن الطريق الأسفلتي من غفلته فارتج الجميع و تنبهوا إلى أنهم في اتوبيس و ليس في ماخور او بار! يبدو أن السائق أحب أن يلفتهم لذلك بطريقة لا تغضبهم!! استراحو و ناموا قليلاً حتى سمعوا كلاكسات السواق و يخبرهم: حمدا…عالسلامة…

نزلوا جميعاً و كان قد قام نور و منى بالحجز في فندق الأليزيه فلكل فتاة غرفة و لكل شاب غرفة و كلهم بنفس الطابق. بالمساء تسلل كل شاب لفتاته و كذلك نور تسلل لمنى! طرق بابها و فتحت له فاغلقه سريعا و ضمها بقوة! شمها احتضنها التحم بها بقوة كادت تكسر ضلوعها الطرية! غاصت كف نور الشبقة في لحم منى في ظهرها تدلكه و في بطنها تتحسسها و أسخنها بقوة! التصقت شفة أسخن شرموطة مصرية من جديد في قبلات ملتهبة لها طرقعة مثيرو مع شفاة نور!! هربت منه إلى الحمام فلحقها و كادت أن تقفل الباب في ضحكات و دلع مثير لتهمس له: طيب هاخد دش و أطلع…نور بسخونة: لا…مش قادر…على كدا…فتحت الباب ليدخل معها!! خلعها ملابسها و خلع معها وراح يقفش رمان صدرها و يمص و يرضع تلك الحامت الغضة و نور: آه آه ىه ه….سخن جسدها فاطلق نور فوقهما مياه الدش! التصق بها و تسللت يد منى لقضيبه المنتصب المستوي! أمسكته…ضغطته…دلكته… همس لها نور: بتحبيه….منى: بكل دلع: بموووووت فيه…نور: طيب اللي بيحب حاجة بيعملها ايه…منى بغنج شرموطة مصرية دربة: يبوسه…نور بهمس: طيب انزلي بوسيه…انسحبت منى من فوق شفتيه تقبله و تبوس صدره المشعر لتستقر شفتيها قدام قضيب نور الحديدي!! راحت منى تبص لقضيب أحمد بتشهي كبير بالغ حد الشبق و التوله!! نور لمنى: مالك يا منى..فيه أيه…!! منى: لا لا..اصلو…نور: اول مرة تشوفي زبر…منى: لا لا…قصدي…عاجبني اوي…ابتسم نور و أمسكه رواح يلاعب برأسه شفتيها و عينيها فالتقمته منى كالقطة اللي تختطف سمكة! أخذت تمصصه برطب شفتيها و تمسك بيوض نور وتداعبهما ليطلق صاحبنا آهات مثيرة جداً جداً…منى ترضعه بشبق بالغ حتى ان نور تأثر فرفعها من يدها وقبلها قبلات ملتهبة ليرفع ساقيها ويسدد قضيبه في كسها المشعر قليلاً ويهمس: متقلقيش…مش هافتحك…منى تهمس: لا أنا مفتوحة…براحتك…تعجب نور بشدة إلا أن شهوته غطت على عجبه وراح يمارس و منى سكس حار في الحمام ليبيت فوق سريرها كما بات كل شاب في سرير فتاته ليصبحا و يمما وجوههما إلى الشط حيث البحر و المياه…