مسلسل حياة شرموطة مصرية – الحلقة الثامنة عشر: منى نجمة بورنو وسط أصحاب الجامعة

زي ما قلنا في الحلقة اللي فاتت منى سابت نفسها و جسمها لاحمد يعمل فيه زي ما يحب من وشوم أو تاتوهات و بقت تتلذذ بكدة و الحجة انها متتفضحش بالفيديوهات اللي بيبتزها بيها. كانت ممكن ترفض كدا من الأول بس خافت و تنازل جر تنازل لحد أما بقت شرموطة مصرية تحب الشرمطة و كمان تشوف نفسها نجمة بورنو وسط أصحاب الجامعة الصبيان و البنات! حسين مش موجود و مبقاش يشغل باله بيها و حتى أخباره انقطعت و منى وحيدة بتعيش لمزاجها و بكيف كيفها. منى خرجت من التاتو سنتر و كانت حوالي 2 بعد الضهر فأحمد عزمها على أكلة سمك فاحر في مطعم فخيم وب عدين روحها البيت عالساعة 3 العصر و أحمد قالها تريح شوية عشان محضرلها حتى دين سهرة مكنتش تحلم بيها!
أحمد طبع بوسة فوق شفاف منى و دخلت شقتها و غيرت ملابسها و شافت كل الوشوم اللي في جسمها و حست أنها نجمة بورنو زي نجمات هوليود!! إحساس غريب ممتع و قذر في نفس الوقت. منى شافت نفسها نجمة بورنو قذرة وبقت تستلذ بالإحساس ده!! أخدت شاور و نامت شوية لحد الساعة 5.30 لما أحمد حضر و فتحتله!! كانت بالروب الخفيف من غير اي حاجة تحته و حلماتها الطويلة بارزة! أحمد هاج عليها فقرص حلماتها وشدهم و باسها بوسة شديدة وقلها: يلا يا موني بقا أصحي…خدي شاور و البسي الحاجة اللي جايبهالك …هتعجبك أوي…منى أخدت شاور وشافت الميكرو جيب و زي بلوزة عارية الصدر بتبين شق ما بين بزازها منن غير حمالات! منى لبستهم وأحمد استعرضها: لا لا ..من غير برا ولا أندر…عاللحم يا روحي… منى طاوعته و قلعت الستيان و الكيلوت و لقت أن معظم تاتوهاتها باينة! الميكرو جيب كانت تحت السرة مبينة حلق السرة و اللسان كان باين فوق طيزها لان التوب كان مرفوع فوق ضهرها! منى حست نفسها أنها شرموطة مصرية رخيصة! الإحساس بالإهانة ده أمتعها بقوة!! منى صعدت مع احمد عربيته وقعدت جنبه. في الطريق وقف على جنب و أحمد قالها: أنزلي اشتريلي سجاير…منى بصتله وبصت للناس اللي هناك و برقتله فسألها: مش عاوزة تنزلي؟!! منى بلا خجل: لا عادي هات…أخدت مه الفلوس ز نزلت كانها نجمة بورنو بكل الوشم الل عليها فلاحظت أن كل اللي شافوها أزبارهم وقفت!! منى ابتسمت و ضحكت على المنظر لانها تعبت الناس!! منى حبت الإحساس ده؛ أنها تستعرض جسمها المثير بكل شرمطة!! أحمد دور العربية وراح على كباريه النيرفانا وهناك منى دخلت و اندهشتّ!! شباب جامعتها هناك!! رحبوا بيها وهما بيبرقولها 10 أولاد و ثلاث بنات غيره! بس البنتين التانين مكنوش لابسين زي منى كدا!! شافت منى نفسها نجمة بورنو وسط أصحاب الجامعة الصبيان و البنات و هما بياكلوها بعيونهم! هم كمان ذهلوا لما شافوا منى جميلة الجامعة بالمنظر ده!!
منى دخلت الكباريه مع احمد و سط ذهول أصحابها الولاد أنهم يشوفها بالصورة دي!! نجمة بورنو هوليوود دخلت عليهم فمرت فترة صمت رهيبة و أحمد قطعه بضحكة وقال: ايه…دي منى يا جماعة…صاحبتنا و بتدلع نفسها…حرام…مشفتوش زيها قبل كدة…دا انتم حتى كلكلم أولاد كلب عطاطين هههه! الكل ضحك و اكل بدأ يحتفل اللي يرقص مع واحدة جايبها معاه و اللي بيشرب و اللي بيراقص بن من بنات الجامعة التلاتة. مى سألت أحمد: أحمد…أنت جايبني عشان تحفلوا عليا؟!! أحمد: لا يا موني متفهمنيش غلط…دي حفلة شهاب..عيد ميلاده يا روحي…الشلة أخدت الكباريه لحسابهم الليلة دي و شغلوا أغاني أجنبية راقصة وراح أحمد قايل بصوت عالي: سمع هسسسسس….منى هترقص…منى ابتسمت: أحمد معرفش أرقص…أحمد يضحك: لا متكسفيش.. أنت بتعرفي ترقصي..و ميل همس في ودنها: أنت فكرة لما رقصتيلي…دا انتي تهبلي…من لكمته في دراعه و طلعت عالمسرح. تقريباً معظم الصبيان سكروا لما منى بدات تهز وسطها كأنها فيفي عبده عالمسرح. واحد منهم قرب منها وراح يبوسها فباسته بضحكة شرموطة وراح محسس فوق بزازها! كمان واحد تاني باسها بوسة طويلة ورقص معها و تالت و غيره لحد أما منى حست نفسها نجمة بورنو وسط اصحاب الجامعة وهي فوق خشبة المسرح بتهز! بقا اللي يشيلها و اللي يبوس بطنها العريانة و اللي يبوس بزازها!! واحد من الشلة كان هيصور فاحمد اعترض: لأ…لا مفيش تصوير..نحفل مع بعض ماشي بس تصوير لا…منى ابتسمت و أحمد رمالها بوسة وهو عمال يشرب عالترابيزة اللي قاعد عليها فغزلها ولسان حاله بيقول: أنت شرموطتي انا..شرموطة بمزاجي يا موني…قا م احمد يرقص مع منى رقص مثير للغاية بتحرشات مهيجة جنسياً فبقى يحسس فوق بزازها و هي كمان ترقص و تحك طيزها يف زبره اللي شد و كل واحد من الصبيان عمال يحسس و يقفش في بت كانهم في ماخور ليلي مش كباريه!!