مسلسل حياة شرموطة مصرية – الحلقة الحادية والعشرين: كس داعر و أزبار هائجة

نواصل مسلسل شرموطة مصرية مع منى شرموطة الجامعة و كنا وقفنا عن اما أحمد أخدها برا مدينة نصر في فيلا مكان مش مطروق في الطريق الصحراوي مصر إسكندرية. دخلت الفيلا ولقت أصحاب الجامعة و بينهم الشاب اللي ضربته بالقلم على وشه لما قلها: بكام الساعة… منى خافت و قلقت لأن شادي الشاب ده قرب منهاو هي ارتاعت وبقى عاوز يأكلها وهي بيقول بغيظ يفكرها: انت تضربيني بالقلم؟!! أحمد بصى لشادي: أهدي يا شادي…اهدى يا بابا…منى بصت لاحمد بقلق و تحدي في نفس الوقت فقالها: بص يا موني…أنت النهاردة ضربتي شادي وسط الدفعة كلها…فمن حق شادي أنه ياخد حقه…أنت النهاردة يا روحي خدمتنا كلنا…منى ضحكت ولا يهمها و ضحكت ضحكة كالحة مستميتة: بس كدا يا أحمد..ماشي يا روحي..اعتبرني الشغالة بتاعتك…كل الصحاب الولاد نظروا لعبض بعجب وبقوا يتهامسوا: مش قلتلكم…شرموطة شرموطة يعني…بيتش…بنت بيتش كمان…لبوة كبيرة…كس داعر…و أحنا أزبار هائجة كلنا..هانقطعها….منى سمعت الهمس فضحكت ضحكة مجلجلة: يلا يا شباب…انا الشرموطة بتاعتكوا النهاردة…مين يبدأ…يلا…
أحمد بعجب صفق و وطى على ركبته يحي منى: يلا يا ولاد..يلا يا شباب..حيوا موني….موني حبيبتي أحمد…حمادة…باس كفها…وبعدين شادي قرب منها ببسمة كلها غيط: طيب يا موني…أنا بحب التاتوهات أوي…الأول شوية تاتوهات عالماشي لزوم الروشنة… منى أومأت براسها موافقة و بالطبع هي لازم توافق! باقي الشلة بقت تحفل و ترقص وتشرب على انغام الموسيقى في الفيلا و أحمد و منى و شادي اخدوها على غرفة على أساس هما اللي هيقوموا بالوشم…!! شادي: يلا يا موني…اقلعي البودي و الجينز يا روحي…يلا…ورانا شغل كتير…منى بكل أريحية نزعت البودي والبنطلون و قعدت عالسرير و بقت بالبرا و الأندر بتاعها اللي كان مغطي كسها و طيزها. شادي قرب وراح يطبع تاتوه: أنا شرموطة في فردة طيزها اليمين…و أنا بتاعة شباب على الفردة الشمال… رقدت على بطنه و شادى أنزل الأندر و هاج أوي و بقى يحسس فوق طيز منى فأحمد: لا لا..مش دلوقتي..كل حاجة بنظام…دق الوشم بس…دق شادي الوشمين فراح احمد قاله: و كمان تعبان بين الفلقتين..من آخر ضهرها لحد فوق الفردتين…منى بقت تستمتع بلمسات شادي المتحرشة و إحساساها انها مرغمة زاد من متعتها!! زي ما قلنا منى بقت شرموطة مصرية بنت ليل بس بمزاجها وفي نفس الوقت قلقانة ازاي هاتستحمل باقي الليلة وهي شايفة كل دي أزبار هائجة نفسها تركبها. كمان أحمد قال لشادي لما انتهى: و كمان شرموطة فوق بزها اليمين و كمان واحد في الشمال…منى كانت تسمع كلمة شرموطة و تحس أنها هاجت أوي! كس داعر اتعود على العط من قبل الجامعة!
منى بصت لنفسها و كل الوشوم اللي فوق جسمها مفاتنها فحست أنها شرموطة مصرية محترفة. احمد شادي ابتسموا لما استعرضوا منى قدام عينهم. لبست ملابسها وهي بتقول لأحمد بتحدي: خلاص كدا…احمد هز راسها: خلاص يا موني…كل الشلة خرجت في الصالون الفسيح و بعدين لقت شادي جايب زي منفضة في أيديه: يلا دلوقتي هيبتدي العرض…يقصد أنه هيضرب منى فوق طيزها العريضة الحلوة!! منى ابتسمت و في نفس الوقت بحلقت لشادي وهمست له: شادي …أنت بتقول ايه…ضحك: أنتي مش ضربتيني في الحتة اللي عجبتك عالملاْ…سيبيني أخلص حقي يا منى…و بعدين دي حاجة خفيفة…وبقا يحسس على خده اللي منى صفعته فوق منه! كل أفراد الشلة بقا يحسسو فوق اٍخن أزبار هائجة وبقوا ضحكو و منى بصوت عالي كانها بتصرخ: لا..لا يا شادي…شادي: وفري صوتك يا امورة…هاعبطك يعني هاعابطك…الضحك بقا عالي أوي وكانت في زي سفرة كبيرة أوي مغطاة بسجاد! بسرعة و خلسة شادي ضرب منى ضربة فوق طيزها وقال وهو بيضحك و يشرب: يلي عاوزين نشوفك و انتي بترقصي…منى بصت لأحمد باستفهام فأحمد رفع و هز كتافه: مليش دعوة..حقه يا منى وهو عاوزه براحته…نفذي بلييييز…أحمد كان قاعد على كرسي متفرج بس في الوقت دا. شادي قلها: بصي هترقصي و لزوم الهز فيه فستان في الشنطة جوا…روحي البسيه وتعالي هزي يا بطة ههههه…شادي كان مجهز شنطة مليانة هدوم عاوز يشوف منى لابسها قدام عينيه. منى اعترضت: لا مش هارقص…شادي صرخ: لأ حقي…زي ما فرجتي عليا الدفعة كلها لازم أخد حقي يا منى..يلا قدامك خمس دقايق و ترجعي… منى خضعت و أطاعت: كدا يعني…ماشي…فين الشنطة…شادي: الغرفة اللي في آخر الطرقة…بصي الفستان اللي في الشنطة رقم واحد…اوكي…عشان متقوليس أنا ما حددتش… منى دخلت الأوضة وقلبت في الشنطة رقم 1 فلقت فستان مفتوح على بطنها وسرتها و بستيان بيبين تلات أربع بزازها و أندر صغير يبين أسخن كس داعر و طياز موشومة مثيرة! يعني كل حالها ظاهر! يعني فستان رقص أو بدلة رقص مثيرة زي اللي بتلبسها الرقصات! منى قلعت ملط و لبستها و خرجت فلقت كل الولاد: واوووو…صافيناز…فيفي عبده…هلين باخ…!! شادي صفق: برافوووو موني..يلا بقا يا حلوة…اركبي فوق السفر دي..و أمشي مشية القطة…زيها بالظبط…!!