مسلسل حياة شرموطة مصرية – الحلقة العاشرة: الأب الديوث المعرص و شرمطة فتاة مصرية في الخارج

في الحلقة دي من مسلسل حياة شرموطة مصرية هنشوف أزاي حسين الأب الديوث المعرص يعرص على بنته منى من أجل صفقة في الخارج. بس قبل كدا نقول أن أحمد كان بات مع منى الليلة دي وصحت منى الساعة 8 الصبح فباسته في شفايفه فصحى واتعلق برقبتها و باسها بوسة سخنة فهمس: أنتي ازاي سيبتيني ابات معاكي…منى ببسمة رقيقة: مرضتش أصحيك.صعبت عليا…أحمد ببسمة: أنت ملاك…منى: و أنت كنت عفريت أمبارح هههه…أحمد: اتبسطتي…منى: طالما أنت مبسوط أنا مبسوطة… احمد: منى انا عاوك جنبي على طول…ما تيجي نتجوز رسمي…منى: أحمد… مش لازم الحب معناه الجواز ولا الجواز معناه الحب…مش مكفيك أني معاك…احمد مستغرب: يعني أنتي مبسوطة بكدا!! منى: أيوة..أحمد باسها وقام: و أنا مبسوط…هسيبك بقا… تكررت لقاءات أحمد معاها و كان يستمتع بأسخن شرمطة فتاة مصرية عرفها! بس كان ناوي على نية مش مظبوطة هتيجي في وقتها في الفرقة التانية من الجامعة!
منى خلصت دراسة وبقت تقضي معظم وقتها في البيت مع حسين اللي في مرة قلها: حبيبتي أنا مسافر أمريكا عشان أقابل العملاء هناك عشان استيراد بضاعة..خلي بالك مش هغيب أكتر من أسبوع…منى بلهفة ولمعة عين: هاروح معاك..أنا في إجازة زي ما نت شايف…حسين برقة: دش رحلة شغل حبيتي..خليكي هنا استمتعي بالإجازة مع أصحابك… منى أصرت: لا لا ….مفيش مشكلة هاجي معاك ..عشان خاطري…حسين فكر شوية وبعدين رد: طيب مفيش مانع بس هناك هقدمك للعملة على انك السكرتيرة بتاعتي…اتفقنا.. منى فرحت أوي واتعلقت برقبته و باسته من خده: ماشي يا أحلى سنسن في الدنيا…حسين: أنتي طبعاً بتدرسي إدارة اعمال فانت عندك فكرة أزاي تقومي بالدور ده…بس لازم تلبسي لبس السكرتيرة…و بالمرة جهزي نفسك عشان الفندق قريب مالشط فممكن تحتاجي مايوهات ..يعني لزوم الشغل…منى سعدت اوي بالخبر ده! من شرموطة مصرية الشرمطة بتجري في دمها حقيقة مش مجاز!! منى واخدة الشرمطة من أمها بالوراثة! من راحت بيوتي سنتر عشان تجهز لحمها الطري و تلمع نفسها للرحلة المنتظرة و كمان اشترت بيكني و جيبات قصيرة و قمصان و بليزرات لزوم الشغل. الطيارة هبطت في نيو يورك و من هنا تبدأ شرمطة فتاة مصرية و نعرف حسين على حقيقته بوصفه الأب الديوث المعرص اللي عرص على منى في الخارج!
تاني يوم مالوصول راح حسين و منى حضروا الاجتماع وكانت منى لابسة قميص أبيض تحت منه مني جيب رمادي بدون حجاب فكانت طلقة! حسين كان لاوم يقنع الوسيط أنه الأولى و الأجدر بالشراكة مع صاحب الشركة دون عنا باقي المستوردين. خلص كلام مع الوسيط فالأخير أخد حسين على جنب وهمس في ودنه. حسين خرج زعلان محبط فمنى سألته: بابا ها شكلك زعلان…حسين بأسى: لا أبداً …منى أصرت: لا لازم أعرف أيه اللي حصل…حسين بضيق: عارفة مين اللي كنت باكلم معاه ده؟!! منى: آه…صاحب الشركة…حسين: لأ…دي الوسيط اللي هيرشحنا للشراكة…! منى: طيب وهو عاوز أيه يعني؟!
حسين أحنى راسه و مكلمش فمنى أصرت:طمني يا بابا..قال أيه؟! حسين رفع راسه: الشراكة هتم بس بشرط واحد…منى باستفهام وقلق: و ايه هو؟! حسين: حبيبتي بلاش…منى استغربت: بابا لو سمحت قولي!! هو سر؟!! حسين تنهد بأسى: قال أنه عاوزك!! منى مصدومة: عاوزني؟!! واصلت منى بدهشة: عاوزني أجوزه؟! حسين بتنهيدة قوية و أسى: لا يا منى…ليلة واحدة بس…منى لا زالت مصدومة: وأنت رديت قلت أيه؟!! حسين بغضب: مردتش…سيبتهم و مشيت…دا أجنن رسمي!! منى فكرت لفترة وبعدين أعلنت: قله انا موافقة. حسين بحلق عيونه مصدوم: أيه!!!! موافقة!!! منى: طالما مصلحة الشغل…حسين مقاطعها: يغور الشغل و سنينه…..انت اتجننتي يا حبيبتي؟!! منى ببسمة: فكر تفكير عملي يا سنسن…دي ليلة… و أنا كدا مش فارقة ما أنت لمستني قبل كده….! حسين برق لها و بقا يفكر! فعلاً منى مفتوحة مش بكر و كمان ليلة و هتعدي زي ما عدت بين أحضانه هو أبوها!! منى ببسمة قربت: متقلقش عليا….بنتك شاطرة…حسين بشفتين مرتعشتين: يعني يا منى مش هتزعلي…منى: كل عشان حبيبي سنسن يهون…يلا مضيعش وقت…فعلاً تمت الصفقة مع الأب الديوث المعرص و الوسيط وبدأت شرمطة فتاة مصرية مفتوحة مش هيضرها لو عاشرت امريكي أو غيره! الطريق مفتوح و الصقفة ربحانة! منى طلعت معاها غرفته في الفندق و أول ما دخل بيها بدأ يبوسها بقوة و يعفص فيها وهمس: بصي أنا مديرك دلوقت ولازم تنفذي اللي هقولك عليه…وطي مصيلي…في اللقاء ده منى لأول مرة تمص زب!! و لأول مرة تتركب من ورا!! لأول مرة منى تتفتح من طيزها و تاكل الزب من ورا و من قدام من الوسيط الأمريكي! كمان منى أتعلمت أوضاع كتير من أوضاع النيك فاتعلمت الشرمطة الأجنبي و المصري فبقت خبرة! كمان منى اتكسر عندها حاجز الخجل و الحياء فبقى عادي عندها أنها تتناك و مبقتش تفرق و كانها عاهرة أو بينت ليل! كمان لاو مرة تدوق طعم المنى! الشريك الوسيط وهي بتمصله في الليلة دي جابهم في بقها! اشبعها نيك و أشبعته شرمطة عشان يرضى عن الصفقة وفعلاً تمت و الوسيط أخبر حسين: أنا أحييك على السكرتيرة الشقية دي!!