من المساج إلى أول جنس ثلاثي مع زوجتي الميلفاية أمل الشرموطة

بعد ما استنيت سنين بفارغ الصبر عشان أجرب أول جنس ثلاثي مع زوجتي الميلفاية جات الفرصة أخيراً من تقريباً خمس سنين. كنا بنتكلم كتير عن الموضوع ده بس ما فيش حاجة حصلت لغاية ما في يوم من الأيام جات أمل على البيت من شغلها في شركة البرمجيات عشان تحكي لي عن موظف المبيعات الجديد اللي لسة منقول جديد لفرعها. رشاد كان تقريباً أصغر مننا بأتناشر سنة ولسة مطلق حديثاً ومن الواضح أنها شايفاه جذاب قوي. وفي يوم من الأيام في أول الصيف كلمتني أمل عنه وسألتني إذا كان ممكن أفكر إنه ينضمن لنا في أول جنس ثلاثي لينا. أتفقنا أحنا الاتنين إنه من الأفضل إني أقابله الأول قبل ما نأخد الخطوة التالية. جالنا على الغداء وشربنا شوية في الأول وأتعرفنا شوية عليه. وهو كان طوله 170 سم وجسمه رفيع بس متناسق ولبق في الحديث. أتفقنا إنه هيجلنا تاني على العشاء في اليوم ده وهنلعب شوية مع بعض. المشكلة إني كنت متفقة مع صاحبي إننا نتفرج على ماتش كورا سوا في الليلة دي عشان كده كان أي تبادل كان لازم يستنا لغاية ما أرجع البيت متأخر. ولازم أعترف إنه كان من الصعب عليا إني أركز وأنا باتفرج على الماتش وفي الوقت اللي خلص فيه الماتش على الساعة عشرة أتحججت بأي حاجة عسا أخلع من صاحبي وجلايت على البيت. إحنا عايشين في بيت كبير وأوضة النوم الرئيسية من ورا البيت وفيه شباك كبير بيطل على الجنينة. لما رجعت على البيت ركنت العربية وبصيت من الشباك الأمامي متوقع إنب ألاقيهم قاعدين في الليفنج روم. ما لقيتش أثر ليهم فمشيت حولين البيت لوراء وبراحة بصيت على أوضة النوم. كان الشبك مفتوح شوية وقدرت أشوف إنه نور الأبجورة كان مفتوح والشموع قايدة في أوضة النوم كلها.
ليلى كانت نايمة على بطنها وهي لابسة قميص قصير أبيض وشراب أسود لغاية فخادها وكيلوت فتلة أبيض. وكان رشاد قالع لغاية الشورت وشغال بيعملها مساج على جسمها كله. وأنا مش محتاج أقول لكم إني كنت هيجان على الأخر وزبي واقف زي العمود.كنت هيجان على الأخر وأنا شايف مراتي بتأخد مساج كامل لجسمها من رشاد. وكنت متقطع ما بين إني أدخل على أوضة النوم عشان أنضم لهم في أول جنس ثلاثي أو استمر في المشاهدة من برة. قررت إني أفضل برة شوية عشان أشوف اللي هيحصل بعد كده. أيده السمراء كانت شغالة باحتراف عليها من رأسها لغاية صوابع رجلها. ورشاد قلعها القميص القصير والشراب وأمل كانت مستمتعة طبعاً بكل الاهتمام ده وقلبت على ضهرها وكانت الكيلوت لسة لغاية اللحظة ديه على جسمها. استمر رشاد في تدليك رجلها وفخادها من جوه وفي النهاية وصل لغاية بزازها الجميلة. وكان شغال بايده في دواير حوالين بزازها وبراحة بيقرص حلماتها الواقفة. وبعدين أخد حلماتها ولعب بيها بلسانه بينما أيده بتلعب في فخادها وبزازها من خلال الكيلوت.
في اللحظة ديه ماكنتش قادر أستحمل أكتر من كده عشان كده لفيت للباب الأمامي وأنا بحاول ما أعملش أي صوت لحسن يسمعوني وأنا جاي. وفتحت باب أوضة النوم وهما الاتنين بصوا عليا وقالوا لي أهلاً وأمل شافت الانتفاخ في بنطلوني وقالت لي: “كنت مستنينك تيجي معانا.” قلعت هدومي وأمل أتحركت لنص السرير عشان كل واحد مننا يأخد جنب فيها. سالت رشاد لو يحب ينول شرف تقليعها الكيلوت وهو باحترافية قلع أمل ببطء. وبعد كده نزل عليه وهي فتحت رجليها على الأخر وهو بدأ يلحسها كسها بلسانه. وكسها المحلوق ما كنش محتاج كان مبلل على الأخر. وأنا نزلت على ركبتي عند رأسها وحطيت مخدة رأسها على مخدة ولفيت رأسها ناحية زبي الهيجان. وهي ببطء بدأت تمص في زبي وأنا وصلت لقرص حلماتها المنتصبة. وهي بدأت تتمحن من شغل رشاد الجامد على كسها وأنا كنت حاسس أنها خلاص هتجيبهم. وحطيت رأسها ما بين إيديا عشان أحاول أدخل زبي أكتر في حلقها من بين آهاتها. وخرجت زبي قبل ما أنزل وسألت رشاد إذا كان يحب نبدل. وافق وفي اللحظة ديه قلع الشورت عشان يبين زبه الأسود الطويل. ما أقدرش أقول إذا كانت أمل كانت خايفة أو هيجانة. رجعت لشغلي على كسها المبلول بينما رشاد أخد مكاني عند رأسها. وهي رفعت نفسها لفوق عشان تأخذ زبه في بقها وبكل حماس مصت بيوضه ودلكته. وأنا ما قدرتش أستنى أكتر من كده وقلت لأمل تنزل على رجليها الأربعة وهي أتحركت على جنب السرير بينما أنا وقفت على الأرض ومسكتها من وراكها ودفعت زبي في كسها المبلول على الأخر من وراء. وأنا بأتفرج على رأسها شغالة على زب رشاد من فوق لتحت استمريت أقل من خمس دقايق وجبتهم بسرعة في كسها. بس يبدو إن رشاد عنده قوة تحمل أكبر لإنهها استمرت في مص زبه عشر دقايق على الأقل. وأنا اترميت على السرير باتفرج على أول جنس ثلاثي وفي النهاية رشاد لف أمل وأقلها توسع رجلها ودفع زبه في كسها. وهي رفعت رجلها على ظهره وقوست فخادها بينما هو شغال نيك فيها. وجابتهم أمل مرة تانية بينما رشاد نزل لبنه في كسها ونزل الاتنين على السرير من التعب. وأنا من ناحية تانية زبي وقف تاني عشان كده أقترحت عليهم إننا نأخد شاور مع بعض. أمل كانت مترددة بس وافقت وأتوجهنا للحمام عشان نأخد الدش السخن.