موزة مصرية تحبني على جوزها و أنيكها في سريرها الجزء الثاني

بأرمي عيني لتحتي فدخلت ما بين بزازها اللي أتكشفت لي و انا فوق!! زبي وقف أوي و عرقت مية من فكرة أن شرين تعرفني هايج عليها! حاولت السيطرة على زبي اللي مرضاش ينام فلاحظت شرين ده و كان رد فعلها ابتسامة رقيقة لطيفة! خلاص و صلت لسلك عندها و نزلت وقلت: كل حاجة تمام…كدا فاضل بس أوصل عندي وتشتغلي طوالي…شكرتني شرين و كان ليها طلب تاني: ميرسي اوي يا شادي… بس أنت عارف أني مبتدأة فالمجال ده… ممكن تعلمني….؟! وهدفعلك اللي تعوزه ههه قالتها احلى موزة مصرية بضحكة خطيرة أوي و حلوة…. أنا بابتسامة: لا ولا حاجة… و اللي انت عايزاة …عاوزانا نبتدي من دلوقتي… شرين بابتسامة: ميرسي أوي…. أيه رايك نبدأ من بكره ؟!…. أنا: ::: أوكي في نفس الميعاد ده شرين مبتسمة : أوكي… طاب كدا مطلوب مني كام بقا…مرضتش أخد منها حاجة , بأرمي أني أنيكها في سريرها فيما بعد , ورفضت بشدة و قلت أني جاي بكرة… شكرتني شرين برقة و بسمة عالشفايف حلوة خجولة و من اللحظة دي علاقتي مع سرين أخدت اتجاه تاني!
و فعلاً كنت بأروح ليها كل يوم فقي نفس الميعاد و اعلمها تتعامل مع شبكة الإنترنت الي كانت لسة جديدة على مصر وبمرور زياراتي ليها فوق العشرة أيام كانت شرين بتزداد ملاحة في عيوني و عجبني زوقها العالي في أختيار هدومها وعطورها الرائعة الفاتحة للشهوة و الشهية! كانت بالنسبة ليا احلى موزة مصرية رقيقة أتمنى انيكها في سريرها !مع مرور الزمن بقيت انا و شرين متفاهمين اكتر و أخدنا على بعض جامد لدرجة أني كنت بـقلها نكت فيها إيحاءات جنسية مضمنة! كانت تضحك أوي وم من ضمن النكت دي كنت بأقلها: حلي دي… أبله أبلبله و فالخرم ادخله…! كانت شرين تبتسم وتفكر و تبصلي و تدور عينيها في الحيطان و وشها يحمر وتقول: ايه اللي انت بتقلو ده هههههه و تضحك أوي فكنت أسبق ظنها و أقول بضحكة جادة: أيه.. مش عارفها… الإبرة… بدأت شرين ترتاح ليا جامد لدرجة أنها كانت ساعات تلكزني في كتفي على سبيل المداعبة والملاطفة لأكثر من مرة و خاصة بعد نكتة من إياهم!! حصل مرة أني لمست جسمها أكتر من مرة بقصد و بدون قصد زي الأرداف والبزاز ! كات بتبصلي مكسوفة و تبتسم لحد ما في مرة كدا ضحكت و ممسكتش نفسها و قالت: إعقل يا شادي وبطل استهبال …
قالتها أحلى موزة مصرية بدلع في آخرها و مياصة فهمت منها أنها ممكن أنيكها في سريرها بعد اما تيجي سكة . حبيت أني اختبر شرين و خصوصاً أنها أبدت إعجابها بيا أكتر من مرة فقالت: عارف يا شادي… لو كنت كبير شوية و قابلتك قبل عبد القادر….. مكنتش حسيبك تفلت من ايدي! عشان كدة انا اتجرات فمرة و انا قاعد جنبها ميلت عليها و بوست شفايفها! بسرعة كانها شافت أسد اتخضت شرين و قامت من جنبي و اتربكت و جريت و انا نفسي اتربكت أوي!! بصتلي وهي مبرقة فقلت باعتذر: آسف بس بصراحة. مبقتش قادر …. شرين بخجل جم: مجراش حاجة بس انا متوقعتش منك تصرف زي كدا… معلش ممكن نكمل بكره. مشيت من عند شرين, احلى موزة مصرية, اليوم ده و انا كلي كسوف منها و من اندفاعي ناحيتها! مرحتش تاني يوم فاتصلت بيا شرين في اليوم التالت وأول ما سألتني قالت : أنت مجتش ليه؟! طبعاً اعتذرت عن اللي حصل مني وبسرعة غيرت شرين الموضوع كانها تجاوزته. قالتلي أطلع لها بسرعة وفعلاً طلعت و استقبلتني احلى موزة مصرية وهي مرتبكة و قدمت ليا عصير جوافة و سألتني بحياء: ممكن تقلي ليه عملت كدا يا شريف؟!! عرفتها أني معجب أوي بيها و بشخصيتها و بكل حاجة فيها و بروحها و بخفة دمها و رقتها و أني اتعلقت أوي بيها من خلال قعودي معاها عن قرب! انا مش عارف كأني خرطوم مية و اتفلت! بس كنت سعيد الحظ اوي ان أحلى موزة مصرية رقت ليا أكتر و فرحت بحبي ليها و قالتلي بخجل و ببسمة: أرد عليك بس مش عاوزاك تفهمني غلط….هزيت دماغي بالموافقة فلقيتها قربت مني بسرعة و خطفت مني بوسة من شفايفي!! أذهلتني شرين!!لسة هبصلها و التفت لقيتها حاطة راحة أيدها الحلوة على بقي وهمست: شادي… أرجوك كفايا كدا…لو بتحبني…يلا نكمل بقا… كانت العملة دي هي اللي جراتني و مفتاحي أني أنيكها في سريرها فحسيت أني أسعد شاب فالدنيا أن شرين حبتني! كان لقائنا ممتع اوي المرة دي بس بقيت بعدها بأصارع نفسي! زي النار اللي بتاكل في نفسها. كنت عاوز أدوس مع شرين و كنت قلقان و خايف أنها تغضب وتهي علاقتي بيها في الوقت اللي مبقتش قادر أستغني عنها!! قررت أني ما أروحلهشا تاني يوم فاتغيبت و كانت مناسبة عيد ميلادي اللي اخواتي احتفلوا بيها برة البيت في خروجة. بعتت شرين لي رسالة بالإيميل تسألني عن سبب غيابي فاعتذرت بعيد الميلاد المفاجئ اللي انا نفسي مكنتش فاكرة و الخروجة دي! روحتلها تالت يوم و دخلت ولامتني شرين أني مقلتلهاش عشان كانت جابت ليا هدية! كانا لوحدنا في شقتها كالعادة و قلت أحلى موزة مصرية ببسمة: وماله … ملحوقة… إحنا فيها.. و قربت و مديت شفايفي. ابتسمت شرين ابتسامة رقيقة و سابت ليا نفسها!! مكنتش متخيل كدا!!… يتبع….