في شقة مفروشة نيك عنيف مع امرأة ممتلئة تكبرني بسنين

قصتي في شقة مفروشة نيك عنيف مع امرأة ممتلئة تكبرني بأعوام كثيرة حدثت قبل خمس سنوات ماضية إذ كنت أدرس الطب في الزقازيق عاصمة الشرقية ذلك لان التنسيق قرر ذلك فأبعدني عن القاهرة . في الواقع كان حلم حياتي أن أدرس الطب و لكن تبرمت بشدة لما علمت أنني سأغادر مدينتي و أذهب إلى الزقازيق حيث بيت الطلبة أو استئجار غرفة أو شقة وهو ما أزعجني كثيراً و انا في التاسعة عشرة من عمري. في الفرقة الأولى أقمت في مبنى بيت الطلبة مما ضايقني فلم أرتح هناك في ذلك الجو المزدحم الخانق و أنا قد تعودت على الحرية و الحركة في شقة فسيحة في القاهرة! تواصلت مع أهلي فأشاروا علي أن أستأجر شقة مفروشة متواضعة وهم سيتكفلوا بإرسال المصاريف بداية كل شهر و هو ما كان.
شدد علي مالك العقار ألا أتشاقي و أجلب أحد من أصحابي أو ” صاحباتي” كما قال لى الشقة! كان الرجل يخشى من ذلك و خاصة و أنا شاب اعزب. وقعت شقتي المفروشة فب الطابق الرابع وقد استرعى انتباهي في اليوم الثالث من إقامتي تلك الشابة الصغيرة الجميلة التي تسكن قصادي و تصادف أن تنزل معي سلالم البيت. كانت حسناء بما يكفي لان ابذل جهداً لأتعرف عليها فعلمت انها تخرج باكراً من شقتها و تعود مع الظهيرة فعلمت لاحقاً أنها فتاة في الثانوية العامة! مرت الأيام و صادفتني أم تلك الفتاة نازلاً صباحاً و علي البالطو الأبيض الذي أعتز به . راعني جمال امرأة ممتلئة تكبرني بأعوام إذ رأيتها لابسة عباءة سوداء رقيقة تبرز جمالها الأخاذ! كانت طيازها و بزازها بارزة بامتلاء من تلك العباءة رغم انها فضفاضة! أعجبني انحناء جسدها الممشوق مما أوقف زبي بقوة!! ابتسمت المرأة و سألتني: صباح الخير…انت جارنا الجديد …. ابتسمت و قلت : صباح النور ..انا ساكن في الشقة اللي في الوش..أستعث ابتسامتها ثم استعلمت: وعلى كده .انت بتدرس طب؟! ابتسمت: أه في أولى طب…كانت تلك المرأة بيضاء بياضاً مشرب بحمرة الورود مع شفتين مقلبتين غليظتين ما أحلاهما في التقبيل و المصمصة!! دارت تلك الخواطر في عقلي و أنال أمسح جسدها! علمت منها أن ابنتها في الصف الأول الثانوي و أنها علمي و انها تنوي أن تلتحق بكلية الطب. في موقف الأتوبيس صعدت أم سارة كما علمت لاحقاً و صعدت و جلست و وقفت إلى جوارها و قد ازدحم الأتوبيس بشدة!! رحنا نتكلم و أثناء ذلك كان يدفعني الركاب فكن نصفي السفلي يلتحم بكتف أم سارة!! شب زبي رغماً عني وزاغ في كتفها الطري ولاحظت هي ذلك و ابتسمت ابتسامة رايتها فاحمر و جهي خجلاً!! الواقع انني لم أكن أتوقع أن اقع في قصة نيك عنيف معها وأنها قد اشتهتني!
كانت أم سارة امرأة ممتلئة مليحة الوجه فلاحة لكنها راقية التعبير و الألفاظ! كانت مطلقة فوق الثلاثيني بسبعة أعوام! و بحكم اننا متجاوري السكنى و متقابلي الشقق فإننا تصادقنا! كانت تطرق بابي أحياناً و تقدم لي أطباق الطعام و تبتسم: أنت ضيف عندنا وكمان لسة عازب…مرت مواقف كثيرة كانت ام سارة تتقرب فيها مني! ذات مرة انقطعت المياه ولم أكن أخزن و أعمل حسابي فلجات إليها فطرقت بابها ذات ظهيرة! فتحت لي و كانت بقميص نوم قد أبان مفرق بزازها الساخنة!! وضعت وجهي في الأرض حرجاً فابتسمت و ضمت جناحي قميصها فدعتني أن أدخل فسألتها: ممكن جركن ميه…أصلي مخزنتش..ضحكت ثم دعتني للدخول: أتفضل طيب …دخلت فقادتني حيث المطبخ وقالت وقد أفلتت جناحي قميصها عن عمد: خد جركن..ولا استنى اسحبلك ده…ثم دنت و فلقست أمامي فسقطت عيني بين بزازها!! جف ريقي و شب زبي بشدة!! انتصبت وقد سقطت خصلات شعرها الناعم فوق وجهها فألقتها بعيداً ثم لمحت انتصابي فاتسعت عيناها ثم ضحكت و دنت مني وهمست: طارق!! أيه كل ده!! خفق قلبي بقوة وتلعثمت وقلت: دا دا دا…راحت دنو مني و انا ابتعد ..تدنو و أبتعد و تمصمص شفتيها بشهوة و زبي يزداد شبوباً و أبتعد حتى ألصقتني ام سارة بالحائط!! همست و انا أعلم نيتها من قبل: سارة تشوفنا…!! ضحكت وز أشعلتني أنفاسها بقوة: هي عند ستها…ثم التقت شفتي بشفتيها وراحت تمصمصهما فاستجبت!! لحظات و تسللت كفها غلى ما بين فخذي و عصرتني فأطلقت آهة!! أثارتني فرحت اكبش بزازها بقوة و عنف فراحت تضحك و تغنج حتى أطلقت حممي داخل لباسي فتلطخت كفها! فعجبت: كده جبتهم بدري…معلش .تعالى جو بقا…قادتني إلى الفراش و لا ادري كيف حملتني قدماي! هناك ألقت قميصها عن جسد ممتلئ لامرأة ممتلئة ساخنة!! هنالك استلقت ام سارة و أفرجت عن فخذيها و دعتني: مش عاوز تنيك…. بس سر بينا…كنت كالمجنون الذي فقد عقله!! لأول مرة أشاه كس امرأة حقيقي!! هجمت عليها ورحت أذوب في نيك عنيف معها و أدك كسها في شدة !! نكتها مرة و مرة و مرة حتى أحسست بالهزال يدب في أعضائي!! لطيلة عامين كنت اعشار أم سارة و أنيكها نيك عنيف في غيبة ابنتها إلى أن انتقلت للقاهرة فلم أرها من بعدها!