لواط ساخن في حمام جماعي مع رجل لا اعرفه

 

لم اكن اعرف اسمه او حتى اين يسكن حين مارسنا لواط ساخن جدا في الحمام و لكن الذي دفعني الى ذلك الشيئ هو ذلك الزب الذي كان يتحرك بين رجليه و ذلك لما لمحته مارا في الرواق و كان البخار كثيفا جدا و كانت الساعة تقريبا الثامنة و نصف و في يوم عمل و كنا تقريبا لوحدنا . رايته يتوجه الى الحوض الساخن و لا ادري كيف تبعته بسرعة و لم اكن شاذا او عاشقا للواط لكن ذلك الزب الذي يتحرك بين الرجلين من تحت الكيلوت المبلل الذي كان يرتديه دفعني للتبعه و كانني مسحور و لما وصلنا وجدته في الماء مستلقي فدخلت و القيت عليه التحية ثم اقتربت منه في الماء و تبسمت فرد علي الابتسامة بطريقة عادية و لا ادري ان كان هو شاذا او لا . و حتى اختبره فقد فتحت حزام الشورت الذي كنت ارتديه و هممت بالخروج من الماء فنزل الشورت و كان هو خلفي فبانت طيزي و تظاهرت اني لم انتبه و اكملت الصعود و الشورت نازل الى الركبتين و فجاة رفعت و تظاهرت اني لم انتبه ثم التفت اليه فرايت عينيه مسمرتين على طيزي فضحكت و انا انظر اليه و رد علي الضحكة بطريقة توحي ان طيزي اعجبته و رغبته اكثر في  ممارسة لواط بطريقة ساخنة و هكذا جلست على الحافة و انا انظر اليه و اترقب خروجه من الماء

و لم يدم الامر سوى بضع دقائق حتى خرج و اي خروج فقد كان الكيلوت اكثر تبللا و زبه انتصب بشدة و حتى شعر زبه كان ظاهرا من شدة بلل الكيلوت و بقيت انظر الى زبه و انتظر ان يبادر و هو ما حدث في نهاية الامر . حيث سالني عن سني و وظيفتي و غيرها من الاسئلة التقليدية ثم فجرها اخيرا حين سالني ان كنت سالبا اي اني من النوع الذي يستقبل الزب في طيزه و جاوبته بكل عفوية و صراحة اني لم يسبق لي ممارسة اي لواط في حياتي فتعجب من الجواب و صارحته اني لاول مرة اجد نفسي امام رجل عاري و ان جسمه سخنني خاصة و ان زبه كن ظاهرا و اريد ان اجرب الجنس . هنا وضع يده على راسي و قال حسنا هل اعجبك زبي و ادخل يده و اخرجه من تحت كيلوته مع الخصيتين و كان كبيرا و احمر اللون و طلب مني ان المسه و لم اتردد و امسكته  واحسست ان زبي ينتصب و انا المس زبه و كانه احس بي ان سخنت حيث وضع يده على زبي و قال اه انت ايضا زبك انتصب اخرجه اريد ان اراه

و اخرجت زبي ايضا و كان اصغر من زبه و هكذا كان يلمس زبي و المس زبه و نحن نريد ان نمارس لواط ساخن لكن فجاة سمعنا صوت سعال فعرفنا ان احدهم قادم الينا فابتعدنا عن بعضنا و اخفينا ازبارنا . و فعلا التحق بنا رجل كان ايضا كبيرا في السن و كان يرتدي كيلوت خفيف جدا و زبه واضح لكنه لم يكن كبيرا جدا و لكنه دخل الى الحوض لمدة قصيرة ثم انسحب ولما تاكدنا اننا لوحدنا اخرج زبه مرة اخرى و نزلت ارضع له بطريقة قوية في لواط جميل اجربه لاول مرة في حياتي ثم طلب مني ان اعري طيزي و ان انحني حيث ينيكني و انا اراقب حركة القادمين و بمجرد ان لمس زبه طيزي حتى سخنت اكثر . كان يحاول ادخاله  وتبليله في كل مرة لكنه لم يقدر و حتى راس زبه كان كبيرا جدا مثل حبة البيض و لم اكن مفتوحا و حين علم انه لن يقدر على ادخال زبه اصبح ينيكني بين الفلقتين حيث زبه يتحرك بينهما و هو يبزق حتى يترك طيزي رطبة في لواط ساخن جدا . ثم جاءته الشهوة و حيث توقف عن التحرك و احسست ان شيئا ساخنا يخرج من زبه و ينزل فوق طيزي و ظهري و لما اكمل مسح زبه على الجدار الرخامي و اعاده الى كيلوته و قد ذبل

و اما انا فبقيت حارا جدا حيث عانقته و بقيت احك زبي على زبه و اقبله بكل محنة وهو واقف و انا احس انه قد برد و اطفئ شهوته و بقيت احتك به حتى افرغت المني من زبي على كيلوته و بطنه و احسست بنشوة لم اجربها من قبل و كان لواط جميل جدا . و اصبح كل واحد منا متشبع و دخلنا الى الحوض مرة اخرى و نزعنا ثيابنا لنغسلها و ننظف اجسامنا ثم خرجنا و ودع كل منا الاخر بعد لواط عفوي و ساخن لا يحدث الا مرة واحدة في العمر


اجرا مشهد في تاريخ السينما العربية مع هيفاء وهبي تقبيل شفايف حار جدا  ولعب بصدر هيفاء وهبي بطريقة تهيج و تجعل اي زب يقوم على هذا المشهد الساخن الحصري الممنوع من العرض

شاهد هيفاء وهبي و هي ساخنة و حارة في النيك و البوس

ادخل هنا