الحلقة التاسعة و العشرون أمل المصرية أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها و ينيكها

تجهزت أمل المصرية, أروع أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها كي ينيكها, للقاء ماجد بان تعطرت و تزينت في غير حاجة و نعمت كسها المنتفخ المشافر! كذلك استعد ماجد الشاب فانتظرها بعيداً عن بيتها! ضربت كلكسات سيارتها الفيرنا فانتبه خطيب ابنتها و ترجلت مبتسمة وقالت: أنت اللي هتسوق! صعدت إلى جواره وراح ماجد يقودها إلى حيث الهرم حيث ما يطلق عليه شاليهات السعادة التي تعرف عليها من طريق صاحبه الذي ضاجع صديقته من قبل هناك ! هناك ماجد افتض رشا و هناك تريد أمها أمل المصرية أن تتناك!
راح خطيب ابنتها يقود و أفكاره تزدحم في رأسه لتشق أمل المصرية جدار الصمت ويدور بينهما الحوار التالي فتسأله: مالك..مش بتتكلم… التفت ماجد إلى أمل المصرية , و كست وجهه حمرة بقية من حياء وهمس: أبداً…مفيش …أمل المصرية وقد اعتدلت في مقعدها : قلي بقى…عرفت المكان ده من أمتى. ماجد مقتضباً: من رحلة الجامعة….أمل المصرية وقد عضت علي شفتيها وقالت بصوت ملؤه دلال ورقه : أوعى تكذب عليه أنا عارفه انك شقي ومقطع السمكة وديلها! تحرج خطيب ابنتها مبتسماً في خجل لتردف أمل المصرية, أروع أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها كي ينيكها, مؤكدة في نبرة صوت علقة: هنا…انت ورشا…عملتوا اللي عملتوه… غنجها و تهتكها أجج شهوة ماجد بشدة بل و أربكه فصمت فمالت هي عليه وهمست سائلةً: كم مرة رشا جات معاك هنا! ماجد وهو يخالس ساقيها و فخذيها النظرات وقد انحسرت المني جيب عنهما:..مرة أو أتنين…أمل المصرية وهي ترخي راسها للوراء ضاحكة ضحكة ماجنة عالية: بس مرتين!… وأنا اللي قلت عليك جامد! ماجد خطيب ابنتها وقد أثارت ميوعة أمل المصرية و شرمطتها معه زبه و رجولته قال باستحياء : لا…أنا جامد أوي! أمل ضحكت ضحكة خفيفة وقالت: ماشي…أدينا هنشوف…
انتفض خطيب ابنتها عقب عبارتها الأخيرة! حماته تريده أن ينيكها!! نواياها كعين الشمس ليس دونها سحاب! وها هما في طريقهما إلى وكر اللذة! شب زب خطيب ابنتها الشاب ولم يعلق بل راح يسترق النظرات إليها لحظة بعد أخرى ليراها قد حسرت غطاء شعرها فأطلقت تلك الشعور السوداء الحريرية الغجرية ليتدلى علي كتفيها و صدرها ولتبدو جميلة بل جميلة جداً! نظرها ماجد بعين الإعجاب وعلمت ذلك منه فارتسمت علي شفتيها ابتسامة الرضا عن تمام أسلحتها الأنثوية في فعاليتها في الإغراء! ثم أخيراً تبدت له الهرم الأكبر من بعيد فاضطرب قلبه و تتابعت أنفاسه و اختلطت عليه مشاعر الفرحة والخوف! التفت إليها وهمس بصوت مبحوح من رؤيا ناعم ساقيها: خلاص…وصلنا…. أحنت أمل المصرية نصفها وراحت تغلق ازرار المين جيب فوق لذيذ وركيها وهمست: فين بقى شالهيات السعادة .. كست حمرة الخجل وجهيهما ليجيبها خطيب ابنتها هامساً: لحظة أظبط مع أصحاب الشالهيات وجيلك..غمرزت له حماته فأسخنت قدميه هرولة إلى صاحب الشاليه تعجلاً للذة أو هروباً حياءاً من أمامها!! أتفق مع القائم على شاليهات السعادة وهي غرف بجانب بعضها كل واحدة بسري ويفصلها عن بعضها أبواب مغلقة! أمهله القائم عليها هنيهة فراح وصعد إلى جانب أمل المصرية لتهمس: خلاص…ننزل ليهمس خطيب ابنتها: اصبري شوية…أحس أنه مقدم على لذة عمره و أنها لابد أن يزيل عنه خجله فراح يغازل حماته وقال: شعرك جميل أوي…ليه بتغطيه…انفرجت شفتاها عن لؤلؤ ثغرها الوضاح ورمته بنظرة رضا وأمسكت بين أناملها الرقيقة خصلة من شعرها الفاحم السواد وهمست بنبرة مبحوحة غنجة ذات دلال و رقاعة :..شعري بس اللي جميل….أربكه دلالها وازداد حياءه فأحب أن يقتحمه فهمس مطرقاً رأسه: لأ….في حاجات كتير جميلة…لمعت عيناها واطلقت ضحكة عالية و قالت في دلال: ممكن تقلي ايه اللي جميل فيا! صمت فاستحثته وراحت تدلعه: قول بقا يا مجوده….سخن جسمه من دلعها معه كأنه رجلها!! بالكاد ابتلع ريقه ثم همس بربكة كبيرة: حاجات كتير بقا ياطنط…. التقت حاجباها الكثيفان وقالت تلومه: ما بلاش طنط بقا…قولي يا أمولة…اتفقنا؟! أمل المصرية أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها تود كسر الحاجز ! ازداد وجيب قلبه وابتسم وقال: في حاجات بحبها أوي …بس متغطية يا أموله… ضحكت أمل المصرية برقاعة وسألت بغنج:اممم…انا على اخمن بقا! اتسعت عيناه ثم رمق بزازها النافرة فأطلقت سيل من ضحكاتها ثم حطت بكفيها فوق صدرها و سألت برقة مثيرة: أيه كمان غير دول !! ازداد هرمون الأدرينالين في دم خطيب ابنتها وشب زبه بشدة و تلقت عيناه بفخذيها ،فابتسمت وغمزت قائلة: أممم..قصدك دول…ولا اللي ما بينهم…! شرمطة امل المصرية مع خطيب ابنتها بلغت حدها!! جف ريق ماجد أمام دلع وشرمطة ولبونة أسخن أرملة شرموطة مصرية قد ألقت برقع حيائها كاملاً!! ظنها ماجد قحبة عاهرة وهي حقيقتها بالفعل! فهو لا يدري تاريخ أمل المصرية مع الشرمطة ومع الثراء و مع كباريهات شارع الهرم التي اعتزلتها من سنين تائبة!….يتبع….