الحلقة الرابعة و الثلاثون أمل المصرية تتناك من خطيب صاحبتها الذي ينيكها خطيبها الديوث في العين السخنة

كانت أمل المصرية مستلقية شبه عارية بمرأى خطيبها الديوث فتحي و يدا خطيب صاحبتها تلاعب بزازها الكبيرة في جلسة استرخاء و مساج! كم ودت أمل المصرية تتناك من خطيب صاحبتها! تعلقت عينا فتحي بها و هي تكز على شفتها السفلى مستمتعة بينما شب زبه فتعلقت به باشتهاء عينا مي خطيبة يحي و ودت لو ينيكها! دق قلب فتحي و أمل المصرية في استمتاعها قد أطبقت جفنيها! تريد للذة كفا يحي التي تبعثها في بزازها و سائر جسدها أن تشملها بدون تنغيص من لوم من عيني خطيبها فتحي! إلا أنها لم تكن تعلم أنه ديوث سيتركها تتناك من خطيب صاحبتها و تتلذذ بين زراعيه وهو الذي يعجبها لخبرته بالنساء! حينما مال يحي تارة أخرى وقبل الوادي العميق ما بين بزاز أمل المصرية انتفضت الأخيرة و هبت معتدلة لتعيد بزازها خلف المايوه وهي تتطلع إلى خطيبها بعينين فيهما حياء و شهوة و شرمطة وعلى شفتيها ابتسامة حياء, ثم لم تلبث أن تسللت مهرولة إلى المطبخ تلحق بصاحبتها مي!

دقائق و كان الغذاء قد أحضر على الطاولة فنادت أمل المصرية خطيبها فتحي من خارج الشاليه و خرج يحي من الحمام و جلس أربعتهم على مائدة الطعام. كانت أمل المصرية تتطلع إلى خطيبها بنظرات وجلة تتبعها بنظرات من طرف خفي إلى يحي خطيب صاحبتها ! كانت تداخلها رغبة قوية أن تتنك من خطيب صاحبتها الذي شغفها حباً! كذلك مي كانت متهللة الأسارير ، ترمق فتحي بين لحظة وأخرى بتشهي و أحبت أن ينيكها فراحت تمد يها إلي فمه بالطعام ! لمعت عينا أمل المصرية ففعلت مثلها مع يحي ! انقضى الغذاء ثم راحوا يلعبوا الكوتشينة فكسب يحي و أصدر حكمه على خطيبته مي بان تهز وسطها أمامهم على إيقاع إحدى الأغاني الشعبية ! راحت مي ترقص وقامت معها أمل المصرية فراحت تغنج و تتراقص رقصاً مثيراً ممتعا! جميلتان ترقصان شبه عاريتين أمام ناظري رجلين! تنبهت الغرائز وراحت عينا يحي تتملى من جسد أمل المصرية البض المتثني وهو يتكسر في دلال!! كذلك تلاحقت أنفاس خطيبها الديوث و اهمل نظرات يحي لها ورشق عينيه في بدن مي التي تميل عليه بصدرها! كذلك فعلت أمل ببزازها التي كانت تتأرجح علي صدرها! كانت أنظار يحي مصوبة اتجاه أمل المصرية! استأذن فتحي ان يراقصها فأومأ له بالإيجاب فنهض يراقصها فراحت تتمايل في دلال بين ذراعيه وعلي شفتيها ابتسامة رقيقة وفي عينيها فرحة! جعل يحي يدنو منها اكثر واكثر ، فلامس صدره صدرها!

فجأة تناولت مي يد فتحي فأنهضته ليراقصها فتعلقت بعنقه و التصقت به بي صدرها علي صدره ! أسخنته طراوة جسمها البض فجذبته إليها و أهاجته فالتصق فتحي بها اكثر واكثر وهو يزداد لذة وعيناه ترقبان خطيبته أمل المصرية وهي قد باتت في أحضان يحي! كان ذراعاه يحوطان خصرها ، اللحم علي اللحم ، انتصب زبه ساح في لحمها! كذلك مي ازدادت التصاقاً بفتحي كما لو تحتوي زبه المنتصب بين فخذيها فتثر حد القذف فتراجع مستلقياً على أريكة جلدية يلتقط أنفاسه المبهورة! على الناحية الأخرى, أمل المصرية ويحي ما زالا يتراقصان و يتلاصقان! إلى جوار فتحي جلست مي في الرقص ، جاءت مي وجلست الي فالتصقت به عارية بل ارتمت في حضنه! كذلك أمل المصرية ارتمت بين أحضان خطيب صاحبتها يحي! كانت الأرداف ملتصقة ، راحتيه فوق مؤخرتها وقد شب زبه بين فخذيها!! برح الخفاء و وضحت النية؛ أمل المصرية تريد أن تتناك من خطيب صاحبتها على أن ينيكها خطيبها الديوث هي الأخرى في تبادل للخطبان في العين السخنة!! استسلم فتحي لرغبة مي فاحتواها في حضنه !! كذلك استجاب يحي لرغبة أمل المصرية على الأريكة الأخرى!تحرجت أمل من نظرات خطيبها الديوث ويحي يضمها إليه! هربت منه بغنج غلى غرفة مجاورة دلف خلفها خطيب صاحبتها!! أغلق البابا عليهما!! تبادلا النظرات في صمت! كل من أمل المصرية و خطيب صاحبتها يعرف تماما ما يريده الواحد من اﻵخر! سريعاً تجردا من شبه ملابسهما التي تستر العورات و وقفا عاريين يتبادلان النظرات في نشوي وفرحة! ، الهياج بائن على أمل المصرية و علاماته احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة . حملها خطيب صاحبتها بين ذراعيه القويتين ثم ألقاها علي الفراش. ثم استلقى الي جوارها وهو في قمة الهياج كل مشاعر! كذلك كانت أمل المصرية تحب يحي لخبرته بالنساء فتعانقا بحرارة والتصقت الشفاه مرة أخرى في قبلة ضارية! نزلت شفتا يحىي خطيب صاحبتها من فمها إلى عنقها وكتفيها ، ثم الي بزازها ، قبلهما ولعقهما بلسانه ومصمصهما بفمه فعضعض الحلمتين ودغدغهما بأسنانه ورضع منهما و أمل تنتشي و تطلق آهات و زفرات! ثم انسحب فوق جسدها البض الشهي يطبع فوقه قبلت هائجة يوزعها على لحمها الحلو المثير الناعم…يتبع…