حكايات أمل المصرية: الحلقة التاسعة عشرة – أمل المصرية و أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في أولى جامعة

افترقت أمل المصرية و مها على قبلة فم لفم! مضت أمل إلى زميلاتها في بيت الطالبات وهي لا تزال تستطعم تلك القبلة من شفتي مها المكتنزتين!! أرادتها بشدة لكنها تركتها!! يوم والثاني و مضى أسبوع حتى حان يوم إجازتها و مغادرتها للقاهرة. تذكرت هاتف مها و تذكرت عنوانها الكائن في سيدي جابر!! اعتذرت أمل المصرية لأمها وراحت ترن من سنترال على تليفون مها: مها…أنا امل… مها بسعادة: أزيك..بنت حلال انك افتكرتيني..فاضية…. أمل المصرية: انا كنسلت الإجازة على فكرة… بلهفة قالت مها: طاب أنا جيالك أنت فين…أمل المصرية في سموحة قدام سنترال…..وفي ظرف عشر دقائق ضغطت مها على مكبح سيارتها امام السنترال لتصعد إلى جانبها أمل المصرية لتميل على وجهها تقبله وقد تواطأت النظرات. كان كل من امل و مها تعرف ما تريد الواحدة من الأخرى و كانت مل تحن غلى ذكرى دكتور النسا الخبير بالنساء وليس شباب الجامعة التي طنتهم ؛ خرعين , مش رجالة كفاية” كما كانت تحكي لصاحباتها! ستستمتع أمل المصرية مع اسخن سحاق مع ست مصرية جريئة شبقة في شقتها الكائنة في حي سيدي جابر.
وصلت أمل إلى شقة مها والوجل يعتريها و تأخرت عن الدخول فقدمتها مها باسمة : أدخلي… مالك متكشكشة ليه….دخلتا إلى الصالون الفسيح و استأذنت مها أمل المصرية للحظات و عادت لتخرج و لتنظر إليها أمل المصرية بدهشة! عادت مها باسمةً قائلة : أتأخرت عليكى ؟ نظرت أمل المصرية فوجدت مها قد ارتدت قميص نوم اسود حريري لامع قصير يبرز جمال ساقيها البيضاوين ا الرائعتين و قليلا من فخذيها المصبوبتين و كان القميص بحمالات تبدو منه كتفا مها المثيرتان و صدرها الأبيض الشهي الناعم و جانبي بزازها المتوسطة الحجم المكتنزة.أعجبت أمل المصرية بجمال مها و سحرها فأطلقت صافرة الإعجاب ثم أردفت: : ايه الجمال ده كله! ده لو الرجالة اللى كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا مش هيسبوكي! قالت مها برقة : ميرسى أوي يا حبيبتى…. جسمى عجبك بجد ؟ برقت أمل المصرية فيها وهمست: يهبل بجد…سريعاً وضعت مها كوبين من عصير الفراولة التي تحبها أمل المصرية كما علمت عنها وقالت: أيه رأيك نشوف فيلم فيديو….تحبي ألأكشن و لا رومانسي ولا بوليسي…بادرتها أمل المصرية قائلةً: الرومانسي ويا ريت يكون عاطفي… ضحكت مها و علقت: يا واد يا عاطفي أنت…. و أدخلت مها الشريط في مشغل الفيديو و قالت: شوفيه وقوليلي رأيك.. كان فيلماً عاطفياً بين فتاتين وقعتا في حب بعضهما!! كانتا سحاقتين. جلست مها بجانب أمل و تغوط الفيلم حتى تعانقت الفتاتان في قبلة! قبلة حميمية كالتي بين الذك و الأنثى! خفق قلب ام المصرية بشدة و تلاقت عيناها مع عيني مها!! تواطأت على أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في سنة أولى جامعة!

بدأت أمل المصرية فى التصبب عرقا و بدا وجها فى الاحمرار و التزمت الصمت و هى تنظر لمها ساهمة ففهمت مها و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعي الطرحة دى علشان الجو حر.. انصاعت أمل و مشت في هدوء و عادت وقد أرخت خصلات شعرها الحريري الأسود الفاحم. تلاحمتا جنباً إلى جنب و كان المشهد لفتاة تمص حلمة فتاة أخرى و أحست أمل المصرية ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الاشتعال امام المثيرات الجنسية. راحتا يتابعا مشاهد السحاق و قد استندت كل منهما على ظهر الكرسى و أرختا جسميهما تمام و قد بدأت أمل المصرية تشعر بسوائلها تفور من كسها فخجلت من أن تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الارتياح و لكنها نظرت إلى مها بطرف عيناها فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و أحست مها بنظرات أمل المصرية فالتفتت لها قائلة : ايه يا أمل خدي راحتك اعملي اللي فسك فيه …جيبلك قميص نوم من جوه ؟ أجابت أمل باقتضاب: لا أبدا انا كدة كويسة…. وبدون مقدمات نهضت مها احلى ست مصرية جريئة و أوقفت الفيلم ثم مدت يدها بجرأة لبلوزة أمل المصرية تخلعها اياها قائلة : اخلعي البلوزة دى علشان تعرفى تلعبي فى بزازك لو تحبى… وفعلاً انتهت من البلوزة لتمد يدها الى بنطالها قائلة : و كمان البنطلون ده اللى حابس كسك جامد اوي… و هنا صرخت أمل المصرية : لا لا لا…..بلاش البنطلون! لم تكن أمل المصرية بجراة مها وهي لا تزال في أولى جامعة! فضلاً عن ان مها في شقتها وهي قد مارست أسخن سحاق على فتيات كثر قبل أمل. قالت مها و هى تفك أزرار البنطال : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى تتدخلي ايدك و بلاش الحساسية الجامدة دي و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب… ثم أدارت لفيلم مرة أخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت أمل المصرية أيضا تفتح فخذيها و تدخل يدها لتتداعب بظرها غير المختون ذلك المتشنج المتهيج المنتصب