حكايات أمل المصرية: الحلقة الحادية والعشرين – عيد العشاق و أسخن فالنتاين رومانسي سكسي بين أمل المصرية و الشاب الجامعي شادي

سنرى في تلك الحلقة أسخن فالنتاين رومانسي سكسي بين أمل المصرية و الشاب الجامعي شادي حبيبها من أيام الثانوية! كان عامها الاول في بيت الطالبات قد انتصف. كانت أمل المصرية تعالج رسيساً من حب قديم قوامه عامين مع الشاب الجامعي شادي! لم تشبع علاقات السحاق رغبتها الجارفة إلى الذكر فتذكرت شادي بشدة! نعم تذكرته و عيد العشاق يطرق الأبواب و هدايا الفالنتاين تتوزع في المحلات يبتاعها العشاق لمعشوقاتهم في ذلك اليوم الحميم! سدرت أمل المصرية في ذكرى شادي الشاب الجامعي وهي تشتاق إليه فأغمضت عينيها فوق فراشها! سرحت في ذكراه حتى أيقظتها زميلتها شاهيناز من أحلام يقظتها بأن أحدثت صوت كلب صغير فزعت أمل المصرية!! فزعت و انفجرت ضاحكة و أمسكت بوسادة ألقتها في وجه شاهيناز: ماشي يا باردة!! فجعتيني يا معفنة!! ضحكت الأخيرة و جلست بجانب أمل تسالها: لا بجد ..شيفاكي سارحة … حاسة أن الشاب ده وحشك… أطرقت أمل المصرية ثم رنت إلى شاهيناز: أنت قولتي فيها… وحشني اوي…. كنت لما أروح أتصل بيه يقولولي أنه في شغل في الصعيد… و حشني أوب و مش عارفة أوصله…
أطرقت شاهيناز قليلاً ثم قالت: مش انت أجازتك الخميس اللي جاي… بعد بكرة…بالظبط في عيد العشاق… حاولي لما تروحي تتصلي بيه تاني… أيه ده!! و بحلقت شاهيناز في ما أخرجته يد أمل المصرية من حقيبتها!! نعم كانت تحتفظ بها منذ أن أهداها لها!! هي تحتفظ بصورته فهل الشاب الجامعي شادي يحتفظ بصورتها!! سرحت أمل المصرية و الخواطر تختلج في صدرها فاختطفت شاهيناز منها الصورة و صفرت: أيه ده!! ده حلو اوي يا بت يا امل…ممكن تسلفيهولي شوية!! و راحت تضحك فضحكت أمل وراحت تقول: حلو …حلو دي شوية…بصي يا بت يا شاهيناز عينيه..ولا رموشه التقيلة ولا مناخيره المنصوبة!! وحشني أوي.. وهنا اضطرت مضافر شاهيناز لمجرد ذكرى شادي ثم شرعت تقول: شاهيناز …أنا مسافرة القاهرة بكرة… هاعتذر بأمر طارئ عندنا…صاحت شاهيناز: يا بت اصبري .. كلها يوم و هنروح مع بعض!! نهضت أمل المصرية سريعاً و لم تسمع لها!! لم تسمع لزميلة السحاق القاهرية مثلها كلاماً!! منذ متى كانت الشهوة القاسية تسمع أو ترى!! هي الغريزة تسير بها كيفما تشاء!! هي الغريزةقد هاجها عيد الحب و أسخن فالنتاين رومانسي سكسي تتمناه أمل المصرية مع الشاب الجامعي و قد كان! حزمت حقيبتها كما حزمت أمرها و باتت ليلتها تفكر حتى الصباح و قد طال ليله!!
قبل أن تغادر الإسكندرية تذكرت أن تجرب ان تتصل بتليفون بيته!! لم تتوقع ان يجيبها!! صاحت أمل المصرية سعادة حينما أجابها: أمل معايا….سريعاً ابتدرته امل لائمةً: أنت لسة فاكر!! اربع شهور مشفكش!! انا زعلانة منك!! سريعاً طيب الشاب الجامعي خاطرها قائلاً: معلش يا روحي… كنت مسافر…هعوضك في عيد العشاق… كل عام و أنت حبيبتي!! ساحت أطراف أمل وصمتت فقال: أنت في اسكندرية…. فأجابت: آه…سارعها: طيب أنا جيلك!! ابتدرته أمل: لأ.. خلاص.. أنا اللي جاية إجازتي …. أشوفك فين؟! صاح الشاب الجامعي فرحاً: خلاص…هتيجي.. محضرلك مفاجأة بمناسبة عيد الحب…هنعيش أسخن فالنتاين …هتاخدي قطر كام؟! أجابت امل: قطر اتناشر… يعن هأوصل على اتنين الضهر… أجابها الشاب الجامعي شادي: خلاص هستناكي… وفعلاً على احر من الجمر انتظرها في محطة رمسيس حتى ظهرت!! سارع إليها ولولا العيون لاحتضنها!! اكتفى بالسلام الساخن و قد تلاقت العيون و رفرت القلوب! حمل عنها حقيبتها و خطرت له خاطرة!! قال: بصي ايه رأيك تتصلي بأمك تقوليلها أن القطر فاتك!! لمعت عينا امل و نفذت على الفور!! نظرت إليه : طب و الشنطة!! جرجرها الشاب الجامعي من يدها فركبا تاكسياً و وصلا شقته الفارغة!! هناك احتضنها و قبلها و قبلته! قال لها: غمضي عينيكي!! أغمضتهما فاحضر دبدوباً صغيراً و زرع في يدها خاتماً ذهبياً!! صاحت امل و قد فتحت عينيها و تعلقت برقبة الشاب الجامعي: ده عشاني…وراحت تلعب بخاتمها فرفع مليح و جهها اليه قائلاً: مش فيه فالنتاين يا روحي…عيد الحب…. أنت وحشتيني أوي..خجلت امل المصرية و جرى الدم في عروقها وجهها فمال عليها الشاب الجامعي يقبلها في أسخن فالنتاين رومانسي سكسي فيلتهم شفتيها! تدللت أمل المصرية فراحت تجري من أمامه فأمسك بزراعها! فأمسكها الشاب الجامعي شادي من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت أمل المصرية تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة وهي تهمس : بمووووت فيك…ألقت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك يا عمري..سريعاً تعريا دونما خجل!أدار شادي موسيقى سلو و راحا يتراقصان و زبه يداعب سوتها و بزازها تترجرج!! كان فالنتاين سكس للغاية بين أمل المصرية و الشاب الجامعي!! مال شادي و أخذ يرضع لها بزازها بكل شغف ملقياً يده على بظرها الطويل و يفرك به للأعلى و الاسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع …..سريعاً راح الشاب الجامعي يطارحها الغرام فاستلقايا أرضاًاعتلاها الشاب الجامعي شادي و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس أمل المصرية الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…قائلاً: ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … رفع ساقيها و أدخله فيها!! كانت تشتاقه و يشتاقها!! راح ينينكها في عيد الحب وهو يهس من فوقها: وحشتيني أوي…وهي تجيبه: أنت كمان…نكني… نكني يا شادي….أنا محتاجالك أوي…شد عليها فصاحت : آآآآآآآآآآه آآآآآه آآآآآآ؛ آآآآآآآي … ثم صاح وقد نزع قبل أن يلقي بذور حبه فيها!!