حكايات أمل المصرية: الحلقة الرابعة عشرة – أمل المصرية متناكة كبيرة أوي و دكتور النسا يتحرش بها في عيادته

هذه الحلقة الرابعة عشرة من حكايات أمل المصرية و سنرى فيها أمل المصرية بوصفها متناكة كبيرة أوي و دكتور النسا يتحرش بها في عيادته و قد توقفنا في السابق عند إحساس دكتور النسا بعلوقية أمل المصرية و علم انها مفتوحة من صغرها وهي أمامه تبتسم بلبونة و تخجل بشرمطة حتى وجه لها الأمر وهو متحمس للكشف عليها: طيب يلا قومي أقلعي..و.نامى على الشيزلونج ولما تخلصي نادي عليا..وبالفعل نهضت أمل المصرية فخلعت ملابسها إلا من الستيان و الكيلوت و استلقت على الشيزلونج وراح دكتور النسا الأربعيني يدون ملاحظته عنها حتى نادت عليها يصوت رقيق: دكتور … خلصت يا دكتور….
نهض دكتور النسا إلى حيث ترقد امل المصرية و وقعت عيناه على مفاتنها! راح دكتور النسا يتحرش بها عيادته و يحدق في عاج رقبتها الطويلة البيضاء الشهية و ينزل منها حيث بزازها النافرة البيضاء بياض اللبن صاعداً تارة أخرى إلى حيث وجهها الجميل فيرى أمل المصرية تبتسم بخباثة وتسأل: مش هتكشف يا دكتور…ابتسم دكتور النسا وعلم انه أمام فتاة مفتوحة متناكة كبيرة أوي وراح يتحرش بها ويحط بيديه فوق بزازها فانفرجت شفتا أمل المصرية عن آآه مثيرة أخرجتها بلبونة وهي تلقي بيدها فوق موضع كسها! كان دكتور النسا صاحب لمسات ساحرة تعرف كيف تهيج الأنثى ! سألها دكتور النسا: مالك تعبانة… كزّت فوق شفتا السفلى بأسنانها و تغنجت: بالراحة يا دكتور… تصنع دكتور النسا الجدية وقد عرف شرمطة أمل وقال: بصراحة… هو شادي جاب جواكي!! ارتبكت أمل و صمتت. عاد الدكتور و سألها: جاب جواكي؟! هزت امل المصرية راسها فسالها دكتور النسا: بس ازاي يجيب جواكي…دا مش خبرة خالص!! ابتسمت أمل المصرية و يدا دكتور النسا تحط فوق بزازها فتأن أمل و قد أغمضت عينيها! ارتاحت أمل المصرية للمسات دكتور النسا و ودت بداخلها لو يواقعها! لكنه احبط توقعاتها وقال بنبرة جادة: قومي..يالا قومي… أفاقت أمل ولما تروي شهوتها التي أثارها دكتور النسا! عاد دكتور النسا إلى مكتبه وراح يكتب فحوصه الطبية و ارتدت أمل المصرية ملابسها و جلست في المقابل منه. قال لها: بصي…انا شوفت الصدر ولاحظت أنه منفوخ…فمحتاج تعملي فحوصات البول و الدم عشان نتأكد….هزت أمل المصرية رأسها: يعني ايه يا دكتور؟! دكتور النسا: يعني تجيني بعد يومين و الكارت بتاعي اهو.. ..و غمز لها وفهمت أسخن متناكة كبيرة أوي تتناك من دكتور النسا في عيادته و ابتسمت..
خرجت أمل المصرية فابتدرها شادي الشاب الجامعي: طولتي ليه كدا….أيه الأخبار….ابتسمت أمل المصرية: كله منك.. عموماً لازم اعمل الفحوصات دي..وهاجي يوم الأربع…ضرب شادي على جبهته وقال: يوم الأربع مش فاضي…هتيجي لوحدك يا حبيبتي…استراحت أمل المصرية لعدم مجيئ الشاب الجامعي معها؛ فهي متناكة كبية أوي تريد أن تنفرد بدكتور النسا الوسيم صاحب اللمسات الساحرة! أجرت أمل الفحوصات برفقة شادي حتى مساء الأربع! لبست أمل بنطال استريتش يجسد فاجر فخذيها و بودي تنفر منه بزازها قصير فوق ظهرها و قصدت دكتور النسا! كان يوماً هادئاً! استقبلت موظفة الاستقبال أمل المصرية ببسمة تنم عن معرفة بما يكون! خجلت أمل قليلاً وهمست الموظفة لها: الدكتور سأل عليكي…خمسة وهتدخلي…كان الهدوء و الصمت يسود مسافة ما بين الموظفة و أمل المصرية!! النظرات مريبة و كأن كلتاهما فهمتا! رن الجرس فأعلنت الموظفة: آنسة أمل ..اتفضلي… وحدجتها بنظرة وراءها ما وراءها! دخلت أمل المصرية خجلة فابتسم لها دكتور النسا و صفر برقة: أيه الجمال ده!! اتفضلي…جلست أمل خجلة فسألها الدكتور: عملت الفحوصات… هزت امل رأسها و وضعت الفحوصات نتائج أمامه. راح يتفحصها قائلاً لأمل: اقلعي…بس المرة دي فحص شامل!! سرت قشعريرة في اسفل ظهر أمل و لمعت عيناها وهمست بدلع: أقلع كله…همس دكتور النسا: كله كله!! رمت أمل وهي تنهض دكتور النسا بنظرة علقة و رماها بنظرة لو تحبل أنثى من مثلها حبلت أمل المصرية منها وعيناه تمسحان ساخن جسد أمل!! تمددت امل و راح الدكتور يرتدي سماعته ويحط بها فوق بزاز امل. كان قلبها يدق سريعا!! عرف أنها متناكة كبيرة أوي فراح دكتور النسا يتحرش بها في عيادته و أحب أن ينيكها!! مال على بزازها و قد ألقى سماعته قائلاً: حابب أسمع بنفسي من غير واسطة…وراح يضع أذنه اليمنى فوق بزازها السخنة!! أدار راسه فدس وجهه بين فارق نهديها!! ضحكت أمل بعلوقية و أغلقت جفنيها مبيحة دكتور النسا حار جسدها مخرجة آهات رقيقة وقد ألقت بيديها فوق رأسه : آآآه…. بالراحة يا دكتور… انت شقي اوي…كان يهمس: سيبيني أسمع….في ذات الوقت أنزلت يداه بنطاله و لباسه وقد شمخ زبه! بخفة راحت يده و هو يقبل و يعضعض بزاز أمل المصرية تداعب كس أمل الساخن!! راح يبعبصه و امل تغنج: آى آى آى…آآآآح وهي تتلوى تحته! كان زبه راشق في أعلى زراع أمل فإذا بها ترتعد لرؤيته و تشهق: آيه ده…كل ده….!! همس دكتور النسا: هيعجبك أوي… كان دكتور النسا يتحرش بها و أعطته الضوء الأخضر فقرر أن ينيكها كما سنرى لاحقاً!