حكايات أمل المصرية: الحلقة السادسة – أحلى مزة مصرية في الثانوية و اسخن تفريش من الشاب الجامعي

مشت أمل المصرية تتهادى بردفيها العريضين و تتثنى و الشاب الجامعي يتحسر على تلك الارداف و الوركين ماله لا يتمتع بهم! كانت نفسه تهم به أن يتحرش بها فيمسك و يتماسك و امل المرية قد وصلت صاحبتيها وهما يتضاحكان و يهمسان إلى أحلى مزة مصرية: بصي الشاب…. عينه بتتطلع عليكي.. التفت أمل و هي تبسم و كزت على شفتها السفلى بشرمطة بالغة وقف لها زب الاب الجامعي و احمرت أذناه! فهو من ذلك النوع من الشبان الذي إذا تهيجت غريزته سخن جسده و احمرت أذناه و انتفض زبه بشدة! تحسر الشاب وهو يطالع امل و قد شغل بها عن المارة فبسط راحت يده و قبلها و بسطها في الهواء و نفخ فيها لعل القبلة تصل احلى مزة مصرية!! ضحكت أمل المصرية و مالت بعنقها وترجرجت بزازها الممتلئة و زميلاتها تحسدانها و تتضاحكان على من اغرم بأمل و و قع في شراكها! أمل المصرية شرك لا تفلت منه القلوب و لا الأزبار! غابت أمل المصرية عن ناظري الشاب الجامعي هي و صاحبتاها فعاد الشاب يمني نفسه باسخن تفريش مع تلك الفتاة الشقية!

عاد الشاب و عقله معلق بردفي أمل المصرية و وراكها البيضاء الشهية التي لا تفارق ناظريه! لم يفتح كتاب و لم يخرج مع أصحابه و لم يذهب إلى صالة الجيم! عادت أمل إلى بيتها و راحت تستعرض جمالها بالمرآة و جسدها الذي التف و سخن و بزازها التي كبرت من كثرة الدعك و التقفيش و كسها المفتوح و و شهوتها العارمة! نسيت عاشقها الجديد شادي و و نسيت رقم تليفونه الأرضيّ! يوم و الثاني و شادي يزداد هياجاً! رصدها عند خروجها من باب مدرستها!! كانت بمفردها و لم تكن بصحبتها مع زميلتيها! استوقفها في مكان بعيد عن الأنظار وراح يعاتبها: يومين… مش تتصلي بيا… ابتسمت أمل المصرية: معلش… القميص اتغسل و رقمك ضاع…شادي: طاب بينا عالجنينة… أمل المصرية بدلع: بس متأخرنيش…الشاب الجامعي شادي بعجلة: أبداً… يالا بقا… ركبت أمل المصرية الميكروباص في المقعد الأخير و بجانبها شادي…. التصق بها… فخذه بفخذها الساخن… و ركه بوركها الغض..مال عليها … التحم بها وهي لا تمانع؛ أمل المصرية مزة مصرية شرموطة من صغرها!! كاد يقبلها لولا أن السائق لمحهما وتنحنح ثم بحلق لهما في المرآة امامه قائلاً : و النبي أنت يا أخينا بلاش حب هنا… ضحكت أمل و احمر وجه الشاب عندما تركزت عليه الأنظار… ابتعد عنها … مائة متر و ترجل الشاب الجامعي و معه أحلى مزة مصرية في الثانوية و توقفا أما اجنينه او حديقة الحيوان في الجيزة! هنال راحت احلة مزة مصرية في الثانوية تتلقى أسخن تفريش من الشاب الجامعي المفعم الرغبة!

ألقى الشاب الجامعي بزراعه حول كتفيها… ابتسمت أمل المصرية و ضمها إليه. دخل سريعاً إلى الجنينة حيث لا أنظار في مكان مستتر في حديقة الحيوان! أختلى بها و سط الأشجار… اشتعلت رغبت امل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية و التصقت بشادي!! همش شادي وهو ممسك بيديها: فاكرة الحمام…. خجلت أحلة مزة مصرية في الثانوية و أطرقت بوجهها!! رفع الشاب الجامعي وجهها غليه وراح يجامعها في ثغرها!! نعم راح ينيكها بشفتيه!! شدته أمل المصرية نحوها بعارم شهوتها.. التصق بها بقوة حتى انبعجت بزازها…فك أزرارا قميصها و راح يدس أنفه و وفمه في فارق ما بين نهديها!! راح يرضع الحلمات و آهات ملتهبة تخرج من فم امل المصرية… أمتدت يد أمل المصرية إلى انتصاب الشاب الجامعي و راحت تفركه!! سريعاً ولاها الشاب الجامعي ناحية الشجرة فاستدبرته!! راح يقفش في طيازها و يرفع طرف جيبتها!!! أخرج زبه كالمحموم و من يبادر لذاته مبادرة الدهر!! انزل كليوتها من فوق ردفيها السمينين!! رفع برجيها الشمال قليلاً و دس أصبعه في حيائها!! في كسها فشهقت و بالغت من التصاقها به!! لفت وجهها إليها تستلم شفتيه تقبله و تتغنج: آآه…آآآآه….عاوز طيزي.. ولا كسي…أأأح من كسي… بياكلني…تسارعت دقات قلب الشاب الجامعي وهو يرى و يسمع و يحس أحلى مزة مصرية تتلوى بين زراعيه!! لم يكن يدري الشاب الجامعي و قد أسخنته الشهوة ماذا يستمتع!! ببزاز أمل المصرية كورتي الجيلي الشهيتين أو طيازها الساخنة الناعمة أم شفتيها اللاتي تلتهم شفتيه ! سريعاً راحت أمل المصرية تمسك بزب الشاب الجامعي من وراءها وتفرش بها كسها!! خاف أن يفتضها فراح يدسه بين مشافرها في أسخت تفريش افقي بحيث يمرق زبه بين شفريها الساخنين و يغوص بينهما دن ان يغيبه في كسها!! را ح يتهارشان في أسخن تفريش و أحلى مزة مصرية تدفع بطيزها و تتغنج: نكنني… دخله… نكني….وهو يجيبها وقد قارب الأنزال: لا لا…آآآآآآح….وراح يعتصر بزازها و زبه راشق بين فخذيها و قد ترك ساق أمل المصرية فأطبقت على زبه بين عضلات وركيها فراح يقذف حممه وهو يرتعش و هو يهصر بزازها بيديه و هي تزوم طالبة المزيد !! لا تشبع! قذف وهو يلهث فاستدارت أمل المصرية غاضبة: جبتهم قبل ما تنكني! ودفعته عنها وهي تعدل ثيابها….في الحلقة القادمة سنعرف كيف كان رد الشاب الجامعي.. انتظرونا…