حكايات أمل المصرية: الحلقة العشرين – أمل المصرية تواصل أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في أولى جامعة

نواصل في تلك الحلقة أسخن سحاق مارسته ست مصرية جرئية في شقتها على أمل المصرية و كنا قد توقفنا عند طلب مها من أمل المصرية خلع بنطالها فأجفلت الأخيرة وراحت تلاعب كسها من تحته! غير ان المشهد الذي كان يعرض في الفيديو تغير لتتدخل فتاة ذات نهدان ضخمان فقالت مها : البت دى بزازها حلوة…. أحبت أمل المصرية أن تجاريها ألفاظ المتعة فقالت بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك فقالت مها و هى تتحسس بزها الأيسر الذي كان ناحية أمل المصرية : لا أعتقد هى بزازها اكبر شوية… ثم أخرجت بزها قائلة : حتى شوفي!! نظرته أمل بحدقتين واسعتين و قد ازداد هياجها من مبادرة مها ثم تأوهت بمتعة: آه…. ثم تنحنحت ليخرج صوتها الذي غاب تماً من الإثارة ثم قالت : لا… يمكن زي بعض …فأردفت مها و هي تضغط حلمتيها ليزداد حجمها : اه بس أنا حلماتي اكبر و احلى .. صيح؟ علقت أمل المصرية و قد شعرت بمائها يتفجر شلالات من كسها المشتاق إلى النياكة و اللحس و المص من زمن و يغرق يدها التي لا زالت داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة كمان… فقالت مها : طيب ورينى بزازك انتى كدة..
مد ت مها يدها لسوتيانة أمل المصرية ترفعها لأعلى لكى تحرر بزازها و كانت أمل المصرية مستسلمة لها تماما فراحت مها تتحسس بزي أمل المصرية براحة يدها و ظهرها لتشعر بنعومتهما و هي تهمس بمتعة جنسية : حلوين قوى يا أمل وكمان و ناعمين جدا… لتقبض بنهاية كلمتها عليهما و تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول هايدوبوا بين أيديا . ثم بسطت أصابعها للحلمات التي كانت قد وصلت لأفصى حالات انتصابها و هي تفركهما بيديها قائلة : و الحلمات دى كمان جميلة أوي ثم نظرت لأمل المصرية التائهة و التى كانت تنظر لمها و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و همست : ممكن أذوقهم! أحتبس صوت أمل المصرية فلم تحتمل حتى ان تخرج لفظة فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة. أخرجت على إثرها مها لسانها تتذوق به حلمة أمل المصرية اليمنى و أخذت تدور به حول الحلمة و تتدلكها دائريا ثم تعض عليها بمقدم اسنانها و تعضعضها برشاقة خبيرة أسخن سحاق ثم تحول فمها الى الحلمة الأخرى لتفعل بها مثل الأخرى والتي كانت يدها خلال ذلك تفرك الحلمة الأخرى التى تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الأوضاع بين الحلمتين! ظلت مها ست مصرية جريئة تمارس أسخن سحاق على امل المصرية في شقتها في أولى جامعة حتى أحست بأن الأخيرة قد وصلت لأفصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها التي تداعب كسها فتركت بزازها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس أمل المصرية و أخرجت يد أمل من كسها و هي تنظر لها بابتسامة مثيرة ثم سحبت بنطالها حتى قدميها و هى تقول : تسمحيلى يا أمولة اعرف كسك بلساني!
لم تكن أمل لتمانع تحت وقع لذة أسخن سحاق مع ست مصرية جرئية مثل مها فأنزلت الأخيرة الكيلوت ليلحق بالبنطال فى اخر قدمى أمل المصرية و قالت و هي تفرك كسها بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياه كل ده… ده انتى ميتة خالص … كل ده ؟ أنت كنت بتتناكي قبل كده… وباين كسك مفتوح!! عرفت مها أن أمل مفتوحة وبخبرتها علمت أنها متناكة و شرموطة كبيرة! مدت مها لسانها فلعقت كس أمل المصرية لعقة طويلة مرت بها على شق كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع إفرازاته و هى تنظر لها ثم شرعت تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه وشهقت : ياه ده طعم حلو قوى .. حتى دوقى و مدت إحدى أصابعها المبللة بماء أمل المصرية لفمها لتجعلها تتذوقه ففتحت أمل المصرية فمها في تردد لكن مها أدخلت اصبعها فى فيها ببطء حتى أخره و قالت لها: اقفلي بقك عليه و مصيه جامد اوي لأخره ! وصنعت امل كما أرادت مها فراحت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت مها اصبعها من فم أمل المصرية و هي لا تزال مطبقة عليه و عادت إلى كس أمل المصرية تفرك بظرها بيديها فيزداد انتصابا وإفزارا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت أمل المصرية شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و مها لا زالت متمسكة بكسها تلعقه و تفرك بظرهاﻻ المتطاول الملتهب شهوةً ا حتى صرخت أمل المصرية أعلى صرخاتها فى نهاية شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى لتسترخي تماما و أخدت تنظر لوجه مها الذى راح يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و وركيها حتى نظرت لها مها قائلة هامسة باسمة : انبسطى؟ انفرجت شفتا أمل المصرية عن ابتسامة ضعيفة لكنها تشع بالسعادة كابتسامة كسها من تحصيل شهوته : أوي أوي….أنت خلتيني عشت في عالم تاني….