أحب نيك الطيز جدّا و أفضله على نيك الكس

أحب نيك الطيز كثيراً و أرغب فيه دائماً لأن ثقب الطيز ضيقة و لذيذة جدا ، فهو يشعرني بلذة حارة في زبي حتى يلتهب و يشتعل ، و أشعر بلذة أكبر حينما أسمع صراخ الفتاة التي تتلذذ بحرقة ثقب طيزها المشتعل و هو يحتك بزبي ، فينتفخ و يحمر بشدة.. هنالك من يعشق نيك الكس و أنا أيضاً كذلك لكن بالنسبة لي حينما جربت نيك الطيز الطري و العارم شعرت بنشوة قصوى.. خصوصاً لشدة ضيق ثقب الطيز الذي يعصر بزبي كلما ولج في أعماقه ، و منذ تلك التجربة أصبحت أعشق نيك الطيز ، فهو لذيذ و ممتع و يشبع رغبتي الجنسية كثيرا.. ثم إن تجربتي الأولى لازلت أتذكر تفاصيل أحداثها بكل دقة لأنها كانت المسار الأول لميلي من رغبة روعة نيك الكس إلى الطيز و إليكم تفاصيل الأحداث الساخنة جداً مع الفتاة الجميلة و اليافعة التي وهبتني عشق هذه التجربة

لقد صادفتني أسباب و لقاءات كانت جنسية بإمتياز مع فتيات جنسيات مغريات على مختلف أعمارهن نكتهن من كسهن ، و لا أنكر أني تمتعت جداً في كل مرة نكت فيها فتاة يافعة و طازجة و حلوة من كسها الحلو جدا و الناعم و الصغير ، فلقد كانت كل فتاة أنيكها من كسها و تتذوق زبي كان رأيها أنها تلذذت كثيرا و تمتعت بالنيك الساخن و المثير و السبب في ذلك أن زبي فيه ميزة خاصة أعجب كل فتاة و هو أنه طويل و خشن و صلب الإنتصاب لا ينكسر أبداً ، و حينما جربت النيك من الطيز شعرت بلذة أكبر و أشهى و أصبحت أحب نيك الطيز لأن فيه رونقا ليس كنيك الكس..كانت تدرس معي فتاة يافعة في نفس الفصل و لطالما أعجبت بجسدها المثير و المستفز دائماً نحوي ، و كنت كلما دخلنا الفصل جلست خلفها على بعد صف واحد أو إثنين لكي أبقى أرمق إليها..إلى كامل جسدها ، و خصوصاً فخذيها الرشيقين و طيزها اللاتيني المستفز..و بقيت أحاول عدة مرات أن أستدرجها بالحديث الشيق ، و تعددت محاولاتي لكن دون جدوى ، فحال كل شيء دون حتى أن أدخل معها في مواضيع جنسية ، و مع ذلك لم أستسلم و بقيت أكشف لها خصالي المتعددة..

ذات يوم , كنت بالكلية في الصباح الباكر , في طقس كان شديد المطر , فسرت مسرعا أسير تحت أسقف الأقسام , فجذبني النظر إلى حمام الأولاد , إذ كانت توجد فتاة قصيرة لكنها مملوءة جدا و أكبر شيء هو طيزها العارم و فخذيها الهائلين..لمحتها وهي تغلق باب التولات بسرعة , فتفاجأت بظهورها في هذا المكان الغير خاص بها , فمتلكني شعور غريب قادني إلى محاولة استغلال فرصة عدم تواجد طلاب بسبب المطر.. و أن أدخل للحمام. و حينما دخلت . اتّجهت مسرعا إلى الحنفية و شرعت أنتظرالوقت الحاسم كي تخرج الفتاة و بذلك أتحدث معها و أطلب نيكها هنا..لكنني سرعان ما غيرت الخطّة.. فطرقت باب التولات ثم هتفت بصوت خافت “هاي , لقد رأيتك تدخلين.. هل أنت بخير؟ ” لكنني لم أتلقّ الجواب فأضفت ” لا تخافي.. فأنا قد أغلقت باب الحمام من الداخل و لن يدخل شخص..” فقالت ” إذن.. ماذا تريد؟” فقلت مسرعا “هل… هل تسمحين لي بأن..” ففتحت الفتاة الباب , ثم نظرت إليّ و قالت “لقد اضطررت أن أدخل حمام الأولاد لأني لم أكن مجهزة حالي للحيض..” حينئذ مددت يدي نحو الباب و دفعته بهدوء ثم دخلت.. فوجتها بلباسها.. إذ لولا دخولي الحمام لما بقيت تنتظر خروجي.. فوضعت يدي على فخذها و اليد الأخر على رقبتها ثم شرعت أمررّ لها القبلات الساخنة إلى أن جعلتها تشعر بالذوبان و تستسلم لي بهدوء..فإنتصب زبي بشدة..ففتحت البنطلون و أسدلته ثم أخرجت زبي الخشن ثم مسكت يدها و وضعتها على زبي , فشرعت بتلقائية تلعب بزبي بسلاسة أما أنا فقد أخذت أتملس بكلتى يداي على طيزها الكبير في نفس الوقت أقبلها بحرارة خصوصا في رقبتها الباردة..و حينما أردت أن أدخل يدي من تحت بنطلونها.. تراجعت إلى الخلف , و أبعدت يدي و قالت ” لا لن تفعل المزيد..” فقلت لها ” لما خفتي؟ حسنا لن أفعل إلا ما ترغبين به أنت..” فقالت مسرعة “لا تقترب من..” ثم أشارت بيدها نحو كسها فقلت لها ” بالطبع لن أقترب منه.. و أنت حائض لا محالة . إذن لن أقترب.” ثم قلت لها بهدوء و أنا أمسط زبي بيدي و هي تنظر إليه “ماذا عن الخلف..” فقالت ” لا أودّ..سوف يوجعني.” فقلت لها مسرعا “سأدخله بهدوء..لن أوجعك” و حينما لم تجب.. فهمت أنها قد انسابت معي.. ودون أن أضيع الوقت , أدرتها نحو الحائط فقامت تسدل بنطلونها و السترينغ بهدوء.. فإزداد زبي هيجانا أكبر. فبللت رأس زبي بلعاب فمي ثم مسكت فلقتيها بيداي و أفرجتهما عن بعض.. فبان ثقب طيزها الضيق.. فأسرعت مباشرة ممسكا زبي بلهفة ثم أدخلت رأس زبي في جوف ثقب طيزها.. فإنبعثت منها نغمة ساخنة , لذيذة.. مما جعلني أضغط بزبيإلى الأمام فإنزلق شطره في جوف ثقب طيزها الذي حصر حجم زبي و ضغط عليه بقوة..فأستمتعت بهذا الضغط اللذيذ.. و بقيت أدخل زبي و أخرجه بهدوء كما وعدتها.. أما هي فقد كان تتلذذ بصمت حارق جعل كسها يتبلل و تتساقط منه قطرات الدم الممزوجة بسائل كسها على حفّاظة كسها.. وما هي إلا لحظات من النيك الحار.. قذفت مني الساخن في جوف ثقب طيزها.. و الذي شعرت به الفتاة .. ومنذ هذه التجربة أصبحت أحب نيك الطيز جدا